ناقشت رسالة ماجستير في كلية العلوم بالجامعة المستنصرية، خطر الدقائق النانوية لجهد الأكسدة في أمصال دم المرضى العراقيين المصابين بإحتشاء عضلة القلب.
وتهدف الرسالة المقدمة من الباحثة ندى ناظم أحمد، إلى تقييم ودراسة وبحث آثار الدقائق النانوية من النحاس والسيلينيوم في أمصال دم المرضى المصابين بإحتشاء عضلة القلب.
وتضمنت الرسالة التي اعتمدت على عينة تضم 105 أشخاص قسموا على مجموعتين، تألفت الأولى من 75 مصاباً بإحتشاء عضلة القلب فيما شملت الثانية 30 شخصاً من الأصحاء، تحضير جسيمات أكسيد النحاس النانوية بإستعمال الطريقة الكيميائية والأنابيب النانوية للسيلينيوم النانوي باستعمال الضوء بالليزر النبضي في السائل، وتوصيف هذه الدقائق النانوية بالمجهر الالكتروني الماسح ومجهر القوة الذرية ومطيافية الامتصاص الذري، فضلاً عن تحضير خمسة أحجام مختلفة من اوكسيد النحاس والسيلينيوم النانوي.
وتناولت الرسالة بيان تاثير هذه الدقائق النانوية في فعالية ترانسفيراز غاما الجلوتاميل والميلوبيروكسيداز في أمصال المرضى المصابين باحتشاء عضلة القلب، حيث تمتلك هذه الدقائق آثار تثبيط في نشاط ترانسفيرازغاما الجلوتاميل والميلوبيروكسيداز.
وتوصلت الرسالة الى أن الدقائق النانوية تؤدي دورا مهما في إيصال العلاج لمرضى إحتشاء عضلة القلب، فضلاً عن وجود إرتباط مباشر بين نسبة التثبيط وتركيز النانو لهذه الدقائق.
وتهدف الرسالة المقدمة من الباحثة ندى ناظم أحمد، إلى تقييم ودراسة وبحث آثار الدقائق النانوية من النحاس والسيلينيوم في أمصال دم المرضى المصابين بإحتشاء عضلة القلب.
وتضمنت الرسالة التي اعتمدت على عينة تضم 105 أشخاص قسموا على مجموعتين، تألفت الأولى من 75 مصاباً بإحتشاء عضلة القلب فيما شملت الثانية 30 شخصاً من الأصحاء، تحضير جسيمات أكسيد النحاس النانوية بإستعمال الطريقة الكيميائية والأنابيب النانوية للسيلينيوم النانوي باستعمال الضوء بالليزر النبضي في السائل، وتوصيف هذه الدقائق النانوية بالمجهر الالكتروني الماسح ومجهر القوة الذرية ومطيافية الامتصاص الذري، فضلاً عن تحضير خمسة أحجام مختلفة من اوكسيد النحاس والسيلينيوم النانوي.
وتناولت الرسالة بيان تاثير هذه الدقائق النانوية في فعالية ترانسفيراز غاما الجلوتاميل والميلوبيروكسيداز في أمصال المرضى المصابين باحتشاء عضلة القلب، حيث تمتلك هذه الدقائق آثار تثبيط في نشاط ترانسفيرازغاما الجلوتاميل والميلوبيروكسيداز.
وتوصلت الرسالة الى أن الدقائق النانوية تؤدي دورا مهما في إيصال العلاج لمرضى إحتشاء عضلة القلب، فضلاً عن وجود إرتباط مباشر بين نسبة التثبيط وتركيز النانو لهذه الدقائق.