بحثت رسالة ماجستير في كلية الصيدلة بالجامعة المستنصرية، دور التعدد الشكلي للجين المستضد 4 المقترن بالخلايا الليمفاوية التائية السامة والمؤشرات الكيمياء الحيوية والمناعية الجديدة لدى المصابات بمتلازمة تكييس المبايض.
وتهدف الرسالة التي قدمتها الطالبة حنين صبحي شهيد، إلى دراسة دور التعدد الشكلي للجين المستضد 4 CTLA-4)) المقترن بالخلايا الليمفاوية التائية السامة مع متلازمة تكيس المبايض، وبيان علاقة هذا التعدد مع المؤشرات الكيميائية الحيوية والمناعية الجديدة وأهمها (fetuin-A) والأجسام المضادة الذاتية والانترلوكينات.
وبينت الرسالة أن متلازمة تكيس المبايض تعد اضطرابا شائعا عند النساء في سن الإنجاب حيث تتميز بفرط إفراز هرمون الاندروجين وقلة الخصوبة، كما أن طريقة تطور هذه المتلازمة ما تزال مجهولة إلى حد كبير، فضلاً عن ارتباطها بمجموعة متنوعة من إضطرابات الغدد الصماء والتمثيل الغذائي.
وتوصلت النتائج إلى عدم وجود أي دور للتعدد الشكلي للجين المستضد 4 في متلازمة تكيس المبايض، حيث لم يتم العثور على إرتباط مع المؤشرات التي تمت دراستها، فيما أظهرت الدلائل التي تم قياسها فرقاً معنويا في المريضات عند المقارنة مع السليمات والتي يمكن أن تؤدي دوراً في طريقة تطور المتلازمة كمرض مناعي ذاتي.
وتهدف الرسالة التي قدمتها الطالبة حنين صبحي شهيد، إلى دراسة دور التعدد الشكلي للجين المستضد 4 CTLA-4)) المقترن بالخلايا الليمفاوية التائية السامة مع متلازمة تكيس المبايض، وبيان علاقة هذا التعدد مع المؤشرات الكيميائية الحيوية والمناعية الجديدة وأهمها (fetuin-A) والأجسام المضادة الذاتية والانترلوكينات.
وبينت الرسالة أن متلازمة تكيس المبايض تعد اضطرابا شائعا عند النساء في سن الإنجاب حيث تتميز بفرط إفراز هرمون الاندروجين وقلة الخصوبة، كما أن طريقة تطور هذه المتلازمة ما تزال مجهولة إلى حد كبير، فضلاً عن ارتباطها بمجموعة متنوعة من إضطرابات الغدد الصماء والتمثيل الغذائي.
وتوصلت النتائج إلى عدم وجود أي دور للتعدد الشكلي للجين المستضد 4 في متلازمة تكيس المبايض، حيث لم يتم العثور على إرتباط مع المؤشرات التي تمت دراستها، فيما أظهرت الدلائل التي تم قياسها فرقاً معنويا في المريضات عند المقارنة مع السليمات والتي يمكن أن تؤدي دوراً في طريقة تطور المتلازمة كمرض مناعي ذاتي.