بحثت رسالة الماجستير في كلية التربية للعلوم الإنسانية بجامعة البصرة, أثر المتغيرات الاقتصادية والاجتماعية في نمط المسكن الريفي في ناحية الهارثة .
وتضمنت الرسالة التي قدمتها الطالب حسين مالح ناصر ثلاثة فصول احتوى الفصل الاول على واقع السكن الريفي في ناحية الهارثة, في حين تضمن الفصل الثاني دراسة أثر المتغيرات الاقتصادية والاجتماعية المؤثرة في نمط المسكن الريفي لما لهذه المتغيرات من أثر واضح وكبير في نمط المسكن الريفي في منطقة الدراسة, بينما تناول الفصل الثالث دراسة العلاقات المكانية لنمط المسكن الريفي بالمتغيرات الاقتصادية والاجتماعية.
واستنتجت الرسالة إن النمط السائد للسكن في ناحية الهارثة هو النمط المتجمع حيث بلغ عدد القرى التي تتخذ مساكنها نمطاً متجمعاً (16) قرية تمثل (61,54%) من المجموع الكلي للقرى الريفية في منطقة الدراسة.
ووجدت الرسالة ان النسبة الاكبر لأرباب الاسر هم من الكسبة حيث بلغت نسبتهم (45,37%) من مجموع مساكن العينة المختارة وحرفة الزوجة إذ شكلت مهنة الزوجة ربة بيت النسبة الاكبر حين بلغت (47,27%) من مجموع مساكن العينة المختارة والبالغة (1210) مسكناً.
وتضمنت الرسالة التي قدمتها الطالب حسين مالح ناصر ثلاثة فصول احتوى الفصل الاول على واقع السكن الريفي في ناحية الهارثة, في حين تضمن الفصل الثاني دراسة أثر المتغيرات الاقتصادية والاجتماعية المؤثرة في نمط المسكن الريفي لما لهذه المتغيرات من أثر واضح وكبير في نمط المسكن الريفي في منطقة الدراسة, بينما تناول الفصل الثالث دراسة العلاقات المكانية لنمط المسكن الريفي بالمتغيرات الاقتصادية والاجتماعية.
واستنتجت الرسالة إن النمط السائد للسكن في ناحية الهارثة هو النمط المتجمع حيث بلغ عدد القرى التي تتخذ مساكنها نمطاً متجمعاً (16) قرية تمثل (61,54%) من المجموع الكلي للقرى الريفية في منطقة الدراسة.
ووجدت الرسالة ان النسبة الاكبر لأرباب الاسر هم من الكسبة حيث بلغت نسبتهم (45,37%) من مجموع مساكن العينة المختارة وحرفة الزوجة إذ شكلت مهنة الزوجة ربة بيت النسبة الاكبر حين بلغت (47,27%) من مجموع مساكن العينة المختارة والبالغة (1210) مسكناً.