بحثت رسالة ماجستير في كلية التربية للعلوم الإنسانية بجامعة بابل اختيار النصوص المركزية في تسجيل الخطاب وتحولاته.
بينت الرسالة التي تقدمت بها الطالبة زينب كريم غنام أن مشكلة اختيار الدراسات العربية لعينات كبيرة من النصوص تكمن بالتأثر بالمنهجية الوضعية السلوكية التي تفترض المساواة بين أهمية النصوص وإمكانية اختيار عينات ممثلة، وهو ما ترفضه أغلب مدارس تحليل الخطاب إذ أن النصوص لا تتساوي في الأهمية، فضلا عن ضرورة فهم واستيعاب التناص والتشابك والتكرار بين النصوص الذي قد لا يضيف جديدًا لتحليل الخطاب.
وتوصلت الرسالة إلى أهمية تحديد العقد والتشكيلات الخطابية والممارسات غير الخطابية والتركيز عليها في التحليل بغض النظر عن كم النصوص الخاضعة للتحليل، وأن اختيار النصوص المركزية التي تسجل الخطاب وتحولاته هي إشكالية نظرية وإجرائية يدور حولها نقاش واسع.
وأوصت الرسالة بمتابعة الباحثين العرب في مجال تحليل الخطاب الانفتاح والتواصل مع الدراسات العربية التي أجريت في المغرب العربي في مجال تحليل الخطاب عامة والخطاب الإعلامي خاصة ، فضلا عن الانفتاح والتواصل مع مدارس تحليل الخطاب الأوربية.
بينت الرسالة التي تقدمت بها الطالبة زينب كريم غنام أن مشكلة اختيار الدراسات العربية لعينات كبيرة من النصوص تكمن بالتأثر بالمنهجية الوضعية السلوكية التي تفترض المساواة بين أهمية النصوص وإمكانية اختيار عينات ممثلة، وهو ما ترفضه أغلب مدارس تحليل الخطاب إذ أن النصوص لا تتساوي في الأهمية، فضلا عن ضرورة فهم واستيعاب التناص والتشابك والتكرار بين النصوص الذي قد لا يضيف جديدًا لتحليل الخطاب.
وتوصلت الرسالة إلى أهمية تحديد العقد والتشكيلات الخطابية والممارسات غير الخطابية والتركيز عليها في التحليل بغض النظر عن كم النصوص الخاضعة للتحليل، وأن اختيار النصوص المركزية التي تسجل الخطاب وتحولاته هي إشكالية نظرية وإجرائية يدور حولها نقاش واسع.
وأوصت الرسالة بمتابعة الباحثين العرب في مجال تحليل الخطاب الانفتاح والتواصل مع الدراسات العربية التي أجريت في المغرب العربي في مجال تحليل الخطاب عامة والخطاب الإعلامي خاصة ، فضلا عن الانفتاح والتواصل مع مدارس تحليل الخطاب الأوربية.