ناقشت رسالة ماجستير في كلية الفنون الجميلة بجامعة بغداد، المعالجات الفنية لروايات نجيب محفوظ في الدراما التلفزيونية.
وتهدف الرسالة التي قدمها الطالب محمد حميد زغير البطبوطي، الى التعريف بالرواية كجنس ادبي مستقل قادر على رفد حركة الانتاج الدرامي بالنصوص التي يمكن تحويلها الى اعمال درامية وكيفية الافادة منها في معالجة ازمة الدراما العراقية والتعريف باليات معالجة تلك النصوص فنيا لتحويلها الى مسلسلات واعمال درامية تلفزيونية.
وتضمنت الرسالة عرضا للأعمال التلفزيونية والسينمائية المقتبسة من روايات الكاتب نجيب محفوظ والمعالجات الفنية والاخراجية التي استخدمت لتحويل رواياته الى اعمال فنية وكيفية الافادة من تلك التجارب العربية والعالمية محليا لرفد الدراما العراقية بنصوص محلية وعربية وعالمية وايجاد المعالجات الفنية اللازمة لها لتحريك عجلة الانتاج الدرامي في العراق.
وبينت الرسالة اهمية التكامل بين الاجناس الادبية وخصوصا الرواية مع التلفزيون واستثمار المنتج الادبي المحلي والعالمي في رفد الدراما بالنصوص التي يمكن تحويلها الى مسلسلات تلفزيونية تجد طريقها الى العرض وهو ما يسهم في تشجيع الكتاب الروائيين على ديمومة الكتابة وغزارة الانتاج، وادامة وتطوير المنجز الفني العراقي.
وتهدف الرسالة التي قدمها الطالب محمد حميد زغير البطبوطي، الى التعريف بالرواية كجنس ادبي مستقل قادر على رفد حركة الانتاج الدرامي بالنصوص التي يمكن تحويلها الى اعمال درامية وكيفية الافادة منها في معالجة ازمة الدراما العراقية والتعريف باليات معالجة تلك النصوص فنيا لتحويلها الى مسلسلات واعمال درامية تلفزيونية.
وتضمنت الرسالة عرضا للأعمال التلفزيونية والسينمائية المقتبسة من روايات الكاتب نجيب محفوظ والمعالجات الفنية والاخراجية التي استخدمت لتحويل رواياته الى اعمال فنية وكيفية الافادة من تلك التجارب العربية والعالمية محليا لرفد الدراما العراقية بنصوص محلية وعربية وعالمية وايجاد المعالجات الفنية اللازمة لها لتحريك عجلة الانتاج الدرامي في العراق.
وبينت الرسالة اهمية التكامل بين الاجناس الادبية وخصوصا الرواية مع التلفزيون واستثمار المنتج الادبي المحلي والعالمي في رفد الدراما بالنصوص التي يمكن تحويلها الى مسلسلات تلفزيونية تجد طريقها الى العرض وهو ما يسهم في تشجيع الكتاب الروائيين على ديمومة الكتابة وغزارة الانتاج، وادامة وتطوير المنجز الفني العراقي.