ناقشت رسالة ماجستير في كلية التربية للعلوم الإنسانية بجامعة ديالى دراسة العلامات الاجتماعية في كتابات طلبة قسم اللغة الانكليزية.
وتهدف الدراسة التي قدمتها الطالبة عبير هادي مخيف حسين، الى ملاحظةِ مدى إدراك الطلاب الجامعيين للتغير اللغوي والمتغيرات الاجتماعية التي تقفُ وراءَ ذلك, فضلا عن توضيحِ مواقفِ الطلابِ من النماذجِ غير القياسيةِ المستخدمةِ بوساطة المتحدثين الأصليين للغة الانكليزية.
وأوضحت الدراسة ان اللغةَ تُعدُّ مصدراً مهماً للدلالات الاجتماعية كونها الوسيلة التي يعبر بها أفراد المجتمع عن متطلباتهم الحياتية وتعاملاتهم اليومية وما يشعرون به من فرح او حزن و ما الى ذلك, إذ يستخدمها الناس ليس من أجل توصيل المعاني فقط , وإنما لإنشاء علاقات اجتماعية أيضاً وللمحافظة على ديمومتها وتطورها.
وبينت الرسالة ان الغرضَ الرئيس من الدلالاتِ الاجتماعيةِ هو ملاحظةُ الفرقِ لغوياً واجتماعياً بين مفهومي الانتماء وعدمَ الانتماءِ ضمن نطاقِ متعلمي اللغة الانكليزية .
وأثبتت نتائج الرسالة أنَّ أيّةَ لغةٍ هي ليست كائناً منفرداً , لكنّها شيءٌ يتغيّرُ بالاعتماد على عمر المتحدث أو الكاتبِ , وطبقته الاجتماعية وجنسه , وانتمائه القومي وشخصيته.
وتهدف الدراسة التي قدمتها الطالبة عبير هادي مخيف حسين، الى ملاحظةِ مدى إدراك الطلاب الجامعيين للتغير اللغوي والمتغيرات الاجتماعية التي تقفُ وراءَ ذلك, فضلا عن توضيحِ مواقفِ الطلابِ من النماذجِ غير القياسيةِ المستخدمةِ بوساطة المتحدثين الأصليين للغة الانكليزية.
وأوضحت الدراسة ان اللغةَ تُعدُّ مصدراً مهماً للدلالات الاجتماعية كونها الوسيلة التي يعبر بها أفراد المجتمع عن متطلباتهم الحياتية وتعاملاتهم اليومية وما يشعرون به من فرح او حزن و ما الى ذلك, إذ يستخدمها الناس ليس من أجل توصيل المعاني فقط , وإنما لإنشاء علاقات اجتماعية أيضاً وللمحافظة على ديمومتها وتطورها.
وبينت الرسالة ان الغرضَ الرئيس من الدلالاتِ الاجتماعيةِ هو ملاحظةُ الفرقِ لغوياً واجتماعياً بين مفهومي الانتماء وعدمَ الانتماءِ ضمن نطاقِ متعلمي اللغة الانكليزية .
وأثبتت نتائج الرسالة أنَّ أيّةَ لغةٍ هي ليست كائناً منفرداً , لكنّها شيءٌ يتغيّرُ بالاعتماد على عمر المتحدث أو الكاتبِ , وطبقته الاجتماعية وجنسه , وانتمائه القومي وشخصيته.