بحثت رسالة ماجستير في كلية التربية بجامعة ميسان البناء الصرفي ودلالاته في شعر الأعمى التطيلي 525 هجرية.
وتهدف الرسالة التي قدمتها الطالبة ريهام فلاح حسن الى رصد البناء الصرفي ودلالاته واساليبه في نصوص الشعر الاندلسي، فضلا عن تأثير آفة العمى على لغة الشعر وخاصة في المستوى الصرفي وطريقة انتقائه للالفاظ وجرسها وايحاءاتها.
وأوضحت الرسالة مفهوم البناء الصرفي ودلالته لمعنى البنية الصرفية في اللغة والاصطلاح مع ذكر أنواع البناء للتفريق بين مصطلح البنية والصيغة والوزن والوقوف على علاقة علم الصرف بعلم الدلالة، مع إعطاء انموذج للشاعر الأعمى الذي عاصر ذلك البناء مستعرضة فيه اسمه وكنيته ولقبه ومولده ونشأته ووفاته.
وخلصت الرسالة إلى ان معيار كثرة ورود الألفاظ أو قلتها ليس الخفة أو الثقل وإنما الاستعمال الذي يستوفي به الشاعر أغراضه ومقاصده كما توصلت إلى أن الشاعر كان دقيقا في اختيار ألفاظه واصواتها التي تحقق جوا يتناسب مع الحدث أو الموضوع الذي يتحدث عنه.
وتهدف الرسالة التي قدمتها الطالبة ريهام فلاح حسن الى رصد البناء الصرفي ودلالاته واساليبه في نصوص الشعر الاندلسي، فضلا عن تأثير آفة العمى على لغة الشعر وخاصة في المستوى الصرفي وطريقة انتقائه للالفاظ وجرسها وايحاءاتها.
وأوضحت الرسالة مفهوم البناء الصرفي ودلالته لمعنى البنية الصرفية في اللغة والاصطلاح مع ذكر أنواع البناء للتفريق بين مصطلح البنية والصيغة والوزن والوقوف على علاقة علم الصرف بعلم الدلالة، مع إعطاء انموذج للشاعر الأعمى الذي عاصر ذلك البناء مستعرضة فيه اسمه وكنيته ولقبه ومولده ونشأته ووفاته.
وخلصت الرسالة إلى ان معيار كثرة ورود الألفاظ أو قلتها ليس الخفة أو الثقل وإنما الاستعمال الذي يستوفي به الشاعر أغراضه ومقاصده كما توصلت إلى أن الشاعر كان دقيقا في اختيار ألفاظه واصواتها التي تحقق جوا يتناسب مع الحدث أو الموضوع الذي يتحدث عنه.