ناقشت رسالة ماجستير في كلية التربية بجامعة ميسان الرسم بالعلامات في قصص أوسكار وايلد الخرافية واغلفتها .
وتهدف الرسالة التي قدمتها الطالبة رشـــــا عبـــــد حســـــــين، إلى وصف وتحليل وتأويل الأبنية السيميائية لكل من (الصياد وروحه) و(العندليب والوردة) و(الأمير السعيد) في ضوء مقاربة (مارتن و رينغام) المبنية في الأساس على منظورات مدرسة (باريس) السيميائية.
وتناولت الرسالة انظمة العلامات اللسانية والبصرية في مختارات من قصص (أوسكار وايلد) الخرافية وعلاقاتها بالرسوم على اغلفة الكتب التي تزينها.
وأكدت الرسالة ان الاعتماد على تحليل الرسومات الموجودة على اغلفة الكتب يتطلب الركون على مقاربة (بيرس) في العلامات وتحليل طبقاتها، كما ان الحكايات في الآداب العالمية لا تُكتب دوما بقصد الإمتاع فقط بل هي تمثيلات للعالم الخارجي وللثقافات التي تخلقت فيها، كما ان ثمة علاقة بين العالم الأصغر(الخطاب) والعالم الأكبر (العالم الواقعي).
وتهدف الرسالة التي قدمتها الطالبة رشـــــا عبـــــد حســـــــين، إلى وصف وتحليل وتأويل الأبنية السيميائية لكل من (الصياد وروحه) و(العندليب والوردة) و(الأمير السعيد) في ضوء مقاربة (مارتن و رينغام) المبنية في الأساس على منظورات مدرسة (باريس) السيميائية.
وتناولت الرسالة انظمة العلامات اللسانية والبصرية في مختارات من قصص (أوسكار وايلد) الخرافية وعلاقاتها بالرسوم على اغلفة الكتب التي تزينها.
وأكدت الرسالة ان الاعتماد على تحليل الرسومات الموجودة على اغلفة الكتب يتطلب الركون على مقاربة (بيرس) في العلامات وتحليل طبقاتها، كما ان الحكايات في الآداب العالمية لا تُكتب دوما بقصد الإمتاع فقط بل هي تمثيلات للعالم الخارجي وللثقافات التي تخلقت فيها، كما ان ثمة علاقة بين العالم الأصغر(الخطاب) والعالم الأكبر (العالم الواقعي).