العـ عقيل ـراقي
أنا الليلُ
ولعٍ بالشوقِ أنت لها ومغرمِ
تمشي على جمرِ حافي القدم
أهاجك حُسنها أم سكرت بها
أم تُراك تُنشد الصدر المنعمِ
لُفت مثل أنيةُ الزبرجدِ
ولها خضاب المسك بالفمِ
تُراقص جفنيها بالشقاوةِ عيونك
وتتمنى كي لا ترى غيرها تنعمي
بانَ على رسمُ الشفاهِ منها
ألف ديواناً وألف ألف قلمِ
لستُ جثةً بقبوركِ الجماعيةِ
لكني قتيلُ عيناً أحد من صارمِ
وجريحُ رمشٍ كحلهُ الله
لا عربية الكحلُ ولا أعجمِ
مسودتي
العـ عقيل ـراقي
تمشي على جمرِ حافي القدم
أهاجك حُسنها أم سكرت بها
أم تُراك تُنشد الصدر المنعمِ
لُفت مثل أنيةُ الزبرجدِ
ولها خضاب المسك بالفمِ
تُراقص جفنيها بالشقاوةِ عيونك
وتتمنى كي لا ترى غيرها تنعمي
بانَ على رسمُ الشفاهِ منها
ألف ديواناً وألف ألف قلمِ
لستُ جثةً بقبوركِ الجماعيةِ
لكني قتيلُ عيناً أحد من صارمِ
وجريحُ رمشٍ كحلهُ الله
لا عربية الكحلُ ولا أعجمِ
مسودتي
العـ عقيل ـراقي