كما هو الحال عند التحديق في سحب الأرض وتأويل أشكالها، يرى البعض أن عاصفة المشتري الشهيرة قد خلقت ما يبدو كأنه عين تنين غاضبة في أنظمة السحاب الغامضة والمعقدة.
وفي حين يرى الكثيرون أن عاصفة المشتري تبدو وكأنها تنين ضخم، رأى آخرون أنها تشكل ما يشبه "البتيروداكتيلوس"، وهي عائلة من عائلات الديناصورات التي تتميز بأصابع طويلة تربط فيما بينها أغشية جلدية مشابهة لأجنحة الخفافيش.
بينما وصفها أحد مستخدمي تويتر بأنها تبدو مثل شخصية "غولوم" الخيالية في الفيلم الشهير "Hobbit ".
وإذا لم تتمكن من رؤية التنين، فإن مستخدم تويتر "Astro Yuki"، قد يساعدك في ذلك، حيث لفت الانتباه إلى الخطوط العريضة التي تجعله أكثر وضوحا.
وقدمت كاميرا المركبة الفضائية جونو بعض البيانات الإضافية حول عاصفة المشتري التي تعرف باسم "البقعة الحمراء العظيمة"، حيث تمكنت الكاميرا من التقاط صور مذهلة للغاية لتلك البقعة.
وقد اعتمد المستخدمون على البيانات الحديثة التي أرسلتها المركبة الفضائية للمشتري، لإبراز شكل "المخلوق الأسطوري" وسط العاصفة.
ويمكن لجونو إرسال حوالي 40 ميغابايت من البيانات كل 11 يوما، وهذا يعني أنه بالإمكان استقبال ما بين 10 إلى 100 صورة من المسبار في الفترة المدارية، ويعتمد الرقم الدقيق على مستوى ضغط الصور.
وكانت ناسا تنوي إنهاء مهمة مسبار جونو عام 2018 إلا أنها قامت بتمديد مهمته إلى العام 2021، حيث ستنهي المهمة بإحراق المسبار في الغلاف الجوي للمشتري.
وفي حين يرى الكثيرون أن عاصفة المشتري تبدو وكأنها تنين ضخم، رأى آخرون أنها تشكل ما يشبه "البتيروداكتيلوس"، وهي عائلة من عائلات الديناصورات التي تتميز بأصابع طويلة تربط فيما بينها أغشية جلدية مشابهة لأجنحة الخفافيش.
بينما وصفها أحد مستخدمي تويتر بأنها تبدو مثل شخصية "غولوم" الخيالية في الفيلم الشهير "Hobbit ".
وإذا لم تتمكن من رؤية التنين، فإن مستخدم تويتر "Astro Yuki"، قد يساعدك في ذلك، حيث لفت الانتباه إلى الخطوط العريضة التي تجعله أكثر وضوحا.
وقدمت كاميرا المركبة الفضائية جونو بعض البيانات الإضافية حول عاصفة المشتري التي تعرف باسم "البقعة الحمراء العظيمة"، حيث تمكنت الكاميرا من التقاط صور مذهلة للغاية لتلك البقعة.
وقد اعتمد المستخدمون على البيانات الحديثة التي أرسلتها المركبة الفضائية للمشتري، لإبراز شكل "المخلوق الأسطوري" وسط العاصفة.
ويمكن لجونو إرسال حوالي 40 ميغابايت من البيانات كل 11 يوما، وهذا يعني أنه بالإمكان استقبال ما بين 10 إلى 100 صورة من المسبار في الفترة المدارية، ويعتمد الرقم الدقيق على مستوى ضغط الصور.
وكانت ناسا تنوي إنهاء مهمة مسبار جونو عام 2018 إلا أنها قامت بتمديد مهمته إلى العام 2021، حيث ستنهي المهمة بإحراق المسبار في الغلاف الجوي للمشتري.