رفعت مديرة سابقة لواحد من أكبر وأشهر فنادق منهاتن في نيويورك قضية ضد أصحاب الفندق، مطالبة بعشرة ملايين دولار، لأن المدير الجديد رفض إعطاءها إجازة ولادة، على الرغم من أنها كانت في حالة مخاض، واضطرت لوضع طفلها في أحد مكاتب الإدارة.
وقالت تارا كيمكي إنها أمضت أربع سنوات في عملها، وكانت تعمل بمعدل ثمانين ساعة في الأسبوع، أي ضعف عدد الساعات المقررة وفق القانون، لكن الإدارة بدأت تقلص صلاحياتها بحجة أنها لا تتناسب مع سياسة الفندق، وبأنها متقدمة في العمر!.
ومضت قائلة: حين اقترب موعد الولادة طلبت من الإدارة إجازة ولادة، لكنهم رفضوا، فجاءني المخاض، عندها رجوتهم استدعاء الإسعاف، لكنهم رفضوا، فألقيت نفسي على أقرب أريكة وجدتها في طريقي، وبعد أقل من ساعة وضعت طفلي، ووصل رجال الإسعاف الذين طلبهم زوجي، وهو قادم من عمله، بعد أن أبلغته بالتفاصيل.
أضافت: بدلاً من تهنئتي بالمولود راح المدير يوبخني أمام بقية الموظفين، ويتهمني بالوقاحة، لأني ولدت في غرفة المكتب. بحسب ما ذكرت “القبس” الكويتية.
وقالت تارا كيمكي إنها أمضت أربع سنوات في عملها، وكانت تعمل بمعدل ثمانين ساعة في الأسبوع، أي ضعف عدد الساعات المقررة وفق القانون، لكن الإدارة بدأت تقلص صلاحياتها بحجة أنها لا تتناسب مع سياسة الفندق، وبأنها متقدمة في العمر!.
ومضت قائلة: حين اقترب موعد الولادة طلبت من الإدارة إجازة ولادة، لكنهم رفضوا، فجاءني المخاض، عندها رجوتهم استدعاء الإسعاف، لكنهم رفضوا، فألقيت نفسي على أقرب أريكة وجدتها في طريقي، وبعد أقل من ساعة وضعت طفلي، ووصل رجال الإسعاف الذين طلبهم زوجي، وهو قادم من عمله، بعد أن أبلغته بالتفاصيل.
أضافت: بدلاً من تهنئتي بالمولود راح المدير يوبخني أمام بقية الموظفين، ويتهمني بالوقاحة، لأني ولدت في غرفة المكتب. بحسب ما ذكرت “القبس” الكويتية.
خير بكيفهاا هو تولد او لا جد يقهر
