أكد الدكتور محمد فتحي استشاري أمراض العيون أن الرفة العصبية حول العين تعود إلى نقص فيتامين (ب)، فالقلق ونقص النوم يستنزفان مخزون الجسم من الفيتامين،
وتأتي المنبهات لتستهلك ما تبقى منه، ويمكن للأشكال الدوائية من هذا الفيتامين تعويض النقص خاصة إذا كان برنامجك الغذائي فقيرًا.
أما المصادر الطبيعية لفيتامين "ب" فتشمل اللحوم واللبن والجبن والبيض وفول الصويا، وبعض أنواع الحبوب.
أما عن الرهاق فكلنا نشعر بالتعب من حين لآخر،
لكن إذا كان هذا التعب لا يذهب بالراحة أو النوم، فقد يكون علامة على وجود شيء يسترعي العناية،
وأكثر الأسباب شيوعًا عند النساء وهو نقص الحديد الذي ينتج عن نظام غذائي سيئ مع دورة شهرية كثيفة.
آخر الدراسات تشير إلى 25 % من النساء فيما بين 19 و64 عامًا و40% تحت سن الـ34 يعانين من نقص الحديد،
وتحتاج المرأة يوميًا إلى 15% جرامًا من الحديد في المتوسط،
ويمكن الحصول على المزيد من هذا المعدن الحيوي بتناول المزيد من اللحوم الحمراء،
والأسماك الغنية بالزيوت والبذور والمكسرات وأنواع الحبوب المدعمة والخضراوات ذات الألياف،
وإذا كان الإرهاق شديدًا ومستمرًا لعدة أشهر فيجب استشارة الطبيب،
وهو أمر مهم للغاية خاصة إذا اجتمع مع الإرهاق أعراض أخرى مثل ألم العضلات وضعف التركيز فقد يكون هذا علامة على وجود أمراض أخرى أكثر خطورة.
وتأتي المنبهات لتستهلك ما تبقى منه، ويمكن للأشكال الدوائية من هذا الفيتامين تعويض النقص خاصة إذا كان برنامجك الغذائي فقيرًا.
أما المصادر الطبيعية لفيتامين "ب" فتشمل اللحوم واللبن والجبن والبيض وفول الصويا، وبعض أنواع الحبوب.
أما عن الرهاق فكلنا نشعر بالتعب من حين لآخر،
لكن إذا كان هذا التعب لا يذهب بالراحة أو النوم، فقد يكون علامة على وجود شيء يسترعي العناية،
وأكثر الأسباب شيوعًا عند النساء وهو نقص الحديد الذي ينتج عن نظام غذائي سيئ مع دورة شهرية كثيفة.
آخر الدراسات تشير إلى 25 % من النساء فيما بين 19 و64 عامًا و40% تحت سن الـ34 يعانين من نقص الحديد،
وتحتاج المرأة يوميًا إلى 15% جرامًا من الحديد في المتوسط،
ويمكن الحصول على المزيد من هذا المعدن الحيوي بتناول المزيد من اللحوم الحمراء،
والأسماك الغنية بالزيوت والبذور والمكسرات وأنواع الحبوب المدعمة والخضراوات ذات الألياف،
وإذا كان الإرهاق شديدًا ومستمرًا لعدة أشهر فيجب استشارة الطبيب،
وهو أمر مهم للغاية خاصة إذا اجتمع مع الإرهاق أعراض أخرى مثل ألم العضلات وضعف التركيز فقد يكون هذا علامة على وجود أمراض أخرى أكثر خطورة.
