*!
مسَـاآء الخِير حبآيبِي b=81
أذكّر نفسي وأذكّركم بمبدأ
ربما أعيد هذا التذكير كل عام لأهميته الكبيرة جدًا!
إنه الخطأ الذي نقع فيه ونكرره كل رمضان تقريبًا:
مبدأ on/off
أن نبقى في حالة off عن الروحانيات والتغير والعبادات التي نقوم بها في رمضان إلى آخر يوم من شعبان
ثم إذا جاء الأول من رمضان انتقلنا انتقالًا مفاجئًا إلى حالة on: محاولة جاهدة للالتزام بتغييرات كثيرة مرة واحدة
بالتأكيد قطعًا هناك اختلاف بين شعبان ورمضان، بل لا بد أن يختلف آخر يوم من شعبان عن أول يوم من رمضان، إنه رمضان!
ولكن الفكرة هنا أن الانتقال المفاجئ بين حالتين مختلفتين جدًا جدًا يجعلنا:
نبدأ بحماس في أول عدة أيام، ثم نصاب بفتور لباقي الشهر
نربط الاختلاف هذا برمضان فقط، فإذا كان هذا التغير يبدأ فقط في رمضان، إذن سنتركه في أول يوم من شوال (قد لا نقول هذا صراحةً ولكن عقلنا سيفهم ذلك ويتصرف بناءً عليه إذا استخدمنا مبدأ on/off)
نخرج من رمضان بتغييرات أقل بكثير مما كنا نطمح له
ماذا يمكن أن نفعل لتلافي حدوث هذا الشيء؟
فكار لتغييرات بسيطة تستطيعين البدء بها اليوم: s=116
صلاة ركعتين إضافيتين بعد العشاء
صيام اثنين وخميس
البقاء مستيقظ بعد الفجر وحتى الشروق
الإقلال من الطعام (تذكر حديث "حسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه")
الانتظام بورد يومي للقرآن مهما كان بسيطًا
التفكير في رمضان والتغييرات التي تود إحداثها فيه، وربما كتابتها في دفتر أو ورقة أمامك
ابدأو اليُوم ، تغيير واحد بسيط جدًا، مرة واحدة كل يوم، لمدة 29 يومًا، والنتيجة فرق كبير يقلل الفجوة بين الآخِر من شعبان والأول من رمضان.
وادعُولِي s=156
مسَـاآء الخِير حبآيبِي b=81
أذكّر نفسي وأذكّركم بمبدأ
ربما أعيد هذا التذكير كل عام لأهميته الكبيرة جدًا!
إنه الخطأ الذي نقع فيه ونكرره كل رمضان تقريبًا:
مبدأ on/off
أن نبقى في حالة off عن الروحانيات والتغير والعبادات التي نقوم بها في رمضان إلى آخر يوم من شعبان
ثم إذا جاء الأول من رمضان انتقلنا انتقالًا مفاجئًا إلى حالة on: محاولة جاهدة للالتزام بتغييرات كثيرة مرة واحدة
بالتأكيد قطعًا هناك اختلاف بين شعبان ورمضان، بل لا بد أن يختلف آخر يوم من شعبان عن أول يوم من رمضان، إنه رمضان!
ولكن الفكرة هنا أن الانتقال المفاجئ بين حالتين مختلفتين جدًا جدًا يجعلنا:
نبدأ بحماس في أول عدة أيام، ثم نصاب بفتور لباقي الشهر
نربط الاختلاف هذا برمضان فقط، فإذا كان هذا التغير يبدأ فقط في رمضان، إذن سنتركه في أول يوم من شوال (قد لا نقول هذا صراحةً ولكن عقلنا سيفهم ذلك ويتصرف بناءً عليه إذا استخدمنا مبدأ on/off)
نخرج من رمضان بتغييرات أقل بكثير مما كنا نطمح له
ماذا يمكن أن نفعل لتلافي حدوث هذا الشيء؟
فكار لتغييرات بسيطة تستطيعين البدء بها اليوم: s=116
صلاة ركعتين إضافيتين بعد العشاء
صيام اثنين وخميس
البقاء مستيقظ بعد الفجر وحتى الشروق
الإقلال من الطعام (تذكر حديث "حسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه")
الانتظام بورد يومي للقرآن مهما كان بسيطًا
التفكير في رمضان والتغييرات التي تود إحداثها فيه، وربما كتابتها في دفتر أو ورقة أمامك
ابدأو اليُوم ، تغيير واحد بسيط جدًا، مرة واحدة كل يوم، لمدة 29 يومًا، والنتيجة فرق كبير يقلل الفجوة بين الآخِر من شعبان والأول من رمضان.
وادعُولِي s=156