روائع ابراهيم الفقي عن التفكير الايجابي
إبراهيم الفقي هو واحد من أهم خبراء التنمية البشرية ، كما أنه كان رئيس مجلس إدارة المركز الكندي للتنمية البشرية ، ومؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة شركات إبراهيم الفقي العالمية ، درب إبراهيم الفقي طيلة حياته ما يزيد عن 600 ألف شخص في دول مختلفة من العالم ، كما أنه كان يحاضر بثلاث لغات ، اللغة العربية ، واللغة الإنجليزية ، واللغة الفرنسية ، و مؤلفات ابراهيم الفقي كثيرة ، وتمت ترجمتها إلى الكثير من لغات العالم المختلفة ، وتتنوع مواضيعها ما بين التطوير الذاتي ، والنجاح .
روائع ابراهيم الفقي عن التفكير الايجابي
إن اقوال ابراهيم الفقي عن النجاح كثيرة ، كما يمتلك الكثير من المؤلفات عن التفكير الإيجابي ،كما أن لديه العديد من الاقتباسات عن هذا الموضوع ، والتي يتناقلها الناس بكثرة ، وهذا يدل على التأثر الكبير بإبراهيم الفقي وكتاباته :
– لو أن شخصاً استطاع قبلك أن يفعل شيئًا ، فاعلم أنك قادر على عمل هذا الشيء نفسه ، لأن هذا الشخص ليس أفضل منك ، أما إذا كان هذا الشيء لم يفعله أحد قبلك ، فستكون أنت الأول.
–احيانًا يغلق الله سبحانه وتعالى أمامنا بابًا ، لكي يفتح لنا بابًا آخر أفضل منه ، ولكن معظم الناس يضيع تركيزه ووقته وطاقته في النظر إلى الباب الذي أغلق ، بدلًا من باب الامل الذي أنفتح أمامه على مصراعيه.
– الشخص الذي لا يخطط قد ينجح ، لكن الصعوبات والعقبات والمشاكل التي تواجهه تكون أكثر وأشد من التي تواجه الشخص الذي لديه خطة وهدف واضحين ، وليس من الحنكة أو الذكاء أن نستبدل الذي هو أدنى بالذي هو خير.
– ما كان يبدو مؤلمًا وجدته مريحًا ، ما كان يبدو محزنًا وجدته مفرحًا ، ما كان يبدو صعبًا وجدته سهلًا ، وما كان يبدو فشلًا وجدته نجاحًا ، وما كان يبدو مظلمًا وجدته مشرقًا ، وتعلمت ألاّ أنظر إلى الأمور من ظواهرها.
– البعض يقولون: أننا لا نفهم الحياة ، نعم الحياة لا تُفهم ولكنها تُعاش لحظةً بلحظة ، فلا تهدرها بالأسئلة و عشها بسعادة.
– هناك أوقات نشعر فيها أنها النهاية ، ثم نكتشف أنها البداية ، و هناك أبواب نشعر بأنها مغلقة ، ثم نكتشف أنها المدخل الحقيقي.
– تضعك المعرفة في صفوف الحكماء ، ويضعك العمل في صفوف الناجحين ، ويضعك التفاهم في صفوف السعداء.
–ينقسم الفاشلون إلى نصفين: هؤلاء الذين يفكرون ولا يعملون ، وهؤلاء الذين يعملون ولا يفكرون أبداً.
– لن تستطيع أن تُعطي بدون الحُب ، ولن تستطيع أن تحب بدون التسامح.
– يجب أن يكون إحساسك إيجابياً مهما كانت الظروف ، ومهما كانت التحديات ، ومهما كان المؤثر الخارجي.
– نرى ما لا نريد و نريد ما لا نرى فنفقد قيمة ما نرى و نضيع في سراب ما لا نرى ، كن حريصًا ألاّ تفقد قيمة ما ترى.
– خاطب الناس بأسمائهم أعتقد أن أسماءنا هي أجمل شيء تسمعه آذاننا فخاطب الناس بأسمائهم.
–إن الذات السلبية في الإنسان هي التي تغضب وتأخذ بالثأر وتعاقب ، بينما الطبيعة الحقيقية للإنسان هي النقاء وسماحة النفس والصفاء والتسامح مع الآخرين.
– سامح أعداءك.. ولكن إيّاك أن تنسى أسماءهم.
–إذا لم تحاول أن تفعل شيء أبعد مما قد أتقنته.. فأنك لا تتقدم أبدًا.
–عندما لا تعرف ماذا تفعل ، يبدأ عملك الحقيقي وعندما لا تعرف أي طريق تسلك تبدأ رحلتك الحقيقية.
–افعل كل يوم شيء لا ترغب بفعله ، هذه القاعدة الذهبية لاكتساب عادة القيام بالواجب دون ألم.
إبراهيم الفقي هو واحد من أهم خبراء التنمية البشرية ، كما أنه كان رئيس مجلس إدارة المركز الكندي للتنمية البشرية ، ومؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة شركات إبراهيم الفقي العالمية ، درب إبراهيم الفقي طيلة حياته ما يزيد عن 600 ألف شخص في دول مختلفة من العالم ، كما أنه كان يحاضر بثلاث لغات ، اللغة العربية ، واللغة الإنجليزية ، واللغة الفرنسية ، و مؤلفات ابراهيم الفقي كثيرة ، وتمت ترجمتها إلى الكثير من لغات العالم المختلفة ، وتتنوع مواضيعها ما بين التطوير الذاتي ، والنجاح .
روائع ابراهيم الفقي عن التفكير الايجابي
إن اقوال ابراهيم الفقي عن النجاح كثيرة ، كما يمتلك الكثير من المؤلفات عن التفكير الإيجابي ،كما أن لديه العديد من الاقتباسات عن هذا الموضوع ، والتي يتناقلها الناس بكثرة ، وهذا يدل على التأثر الكبير بإبراهيم الفقي وكتاباته :
– لو أن شخصاً استطاع قبلك أن يفعل شيئًا ، فاعلم أنك قادر على عمل هذا الشيء نفسه ، لأن هذا الشخص ليس أفضل منك ، أما إذا كان هذا الشيء لم يفعله أحد قبلك ، فستكون أنت الأول.
–احيانًا يغلق الله سبحانه وتعالى أمامنا بابًا ، لكي يفتح لنا بابًا آخر أفضل منه ، ولكن معظم الناس يضيع تركيزه ووقته وطاقته في النظر إلى الباب الذي أغلق ، بدلًا من باب الامل الذي أنفتح أمامه على مصراعيه.
– الشخص الذي لا يخطط قد ينجح ، لكن الصعوبات والعقبات والمشاكل التي تواجهه تكون أكثر وأشد من التي تواجه الشخص الذي لديه خطة وهدف واضحين ، وليس من الحنكة أو الذكاء أن نستبدل الذي هو أدنى بالذي هو خير.
– ما كان يبدو مؤلمًا وجدته مريحًا ، ما كان يبدو محزنًا وجدته مفرحًا ، ما كان يبدو صعبًا وجدته سهلًا ، وما كان يبدو فشلًا وجدته نجاحًا ، وما كان يبدو مظلمًا وجدته مشرقًا ، وتعلمت ألاّ أنظر إلى الأمور من ظواهرها.
– البعض يقولون: أننا لا نفهم الحياة ، نعم الحياة لا تُفهم ولكنها تُعاش لحظةً بلحظة ، فلا تهدرها بالأسئلة و عشها بسعادة.
– هناك أوقات نشعر فيها أنها النهاية ، ثم نكتشف أنها البداية ، و هناك أبواب نشعر بأنها مغلقة ، ثم نكتشف أنها المدخل الحقيقي.
– تضعك المعرفة في صفوف الحكماء ، ويضعك العمل في صفوف الناجحين ، ويضعك التفاهم في صفوف السعداء.
–ينقسم الفاشلون إلى نصفين: هؤلاء الذين يفكرون ولا يعملون ، وهؤلاء الذين يعملون ولا يفكرون أبداً.
– لن تستطيع أن تُعطي بدون الحُب ، ولن تستطيع أن تحب بدون التسامح.
– يجب أن يكون إحساسك إيجابياً مهما كانت الظروف ، ومهما كانت التحديات ، ومهما كان المؤثر الخارجي.
– نرى ما لا نريد و نريد ما لا نرى فنفقد قيمة ما نرى و نضيع في سراب ما لا نرى ، كن حريصًا ألاّ تفقد قيمة ما ترى.
– خاطب الناس بأسمائهم أعتقد أن أسماءنا هي أجمل شيء تسمعه آذاننا فخاطب الناس بأسمائهم.
–إن الذات السلبية في الإنسان هي التي تغضب وتأخذ بالثأر وتعاقب ، بينما الطبيعة الحقيقية للإنسان هي النقاء وسماحة النفس والصفاء والتسامح مع الآخرين.
– سامح أعداءك.. ولكن إيّاك أن تنسى أسماءهم.
–إذا لم تحاول أن تفعل شيء أبعد مما قد أتقنته.. فأنك لا تتقدم أبدًا.
–عندما لا تعرف ماذا تفعل ، يبدأ عملك الحقيقي وعندما لا تعرف أي طريق تسلك تبدأ رحلتك الحقيقية.
–افعل كل يوم شيء لا ترغب بفعله ، هذه القاعدة الذهبية لاكتساب عادة القيام بالواجب دون ألم.