كل واحد منا يملك قيود هذه القيود قد يشكو منها البعض معللا انها لاتدعه ياخذ حريته وانه لم يعد صغيرا لكنه لم يعلم انه وضعت له تلك القيود لحمايته روايتي تتحدث عن فتاة تحاول كسر قيودها ،،اتمنى لكم قراءة مشوقه
*******************
ريما:اسمي ريما ابلغ من العمر 22 ولدت وفي فمي ملعقة من ذهب كوني الفتاة الوحيدة لوالدي طلباتي اوامر انا طالبة قسم لغاات
والدة ريما: ريما صغيرتي انهضي كي تذهبي لجامعتك
ريما بتململ: ااوه امي دعيني انام اللعنة على الجامعه
"على مائدة الفطور"
والدة ريما: عزيزي تلك الفتاة اتعبتني كثيرا اعتقد اننا دللناها كثيرا
والد ريما:دعيها لا زالت صغيرة ويحق لها الدلال
والدة ريما: اتمنى ان لانندم ، تذكرت اتصل اخاك البارحه وقال لي ان اخبرك ان تستقبله في المطار
والد ريما :نعم يريد العودة الى هنا وسيمكث في منزل العائلة الكبير مع زوجته وابنه وابنته
والدة ريما :هذه اخبار رائعه كم اشتقت لهم
'"'''''"'''''''''''''"''"
فؤاد:اسمي فؤاد ابلغ من العمر 30سنه ترعرت في بلد اجنبي مع شقيقتي لكننا لم ننسى اصولنا وهذا الفضل يعود الى والدي لانهما زرعا فينا القيم وقد اثمرت جهودهم انا مدرس للغه الانكليزية وساعود الى وطني ومدينتي التى ساراها للمرة الاولى في حياتي "بغداد"
لجين:اسمي لجين شقيقه فؤاد الصغيرة ومدللة ابي وامي انهيت جامعتي وها نحن سنعود الى ذلك الوطن وطننا الذي لازال والدي يخبرنا عنه وعن تراثه والتي لا زالت قصصه لم تنتهي
"""""""""""""""""
في المطار
والد ريما وهو يحتضن اخاه بعينين مدمعتين:اخي كم اشتقت اليك سنين وانا اتعذب ببعدك عني كيف حالكم؟؟
والد فؤاد:لاحرمنا الله من بعضنا وانا هناك اتعذب في الغربة بعيدا عنكم نحن بخير بفضل الله
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
في المنزل الكبير(منزل العائلة)
بدأ الجميع بالترحيب بهم
الجد:كم انا سعيد برؤيتكم واخيرا قد عدت الى جناح والدك لقد كنت مكسورا ببعدك عني وعن اخوتك
بدأ الجميع بالحديث وتذكر الايام الخوالي وماعانوه في الغربة
الجد موجها حديثه لوالد ريما: رائد من اليوم تجمع اغراضك واغراض عائلتك وتاتي للسكن هنا اريدكم معا لا تبتعدو
والد ريما:حاضر ابي كما تريد
:::::::::::::
في منزل والد ريما
ريما بعصبية:لماذا جدي يريدنا ان ننتقل لا اريد لن اشعر بالراحه هناك ابي ارجوك ارجوك
والد ريما:صغيرتي تعلمين انني لن ارفض طلب جدك لاتضعيني بموقف لا احسد عليه
:::::::::::::::::::::::::::::::
انتظرونني غدا ان شاء الله ببارت جديد
وللحكاية بقية
*******************
ريما:اسمي ريما ابلغ من العمر 22 ولدت وفي فمي ملعقة من ذهب كوني الفتاة الوحيدة لوالدي طلباتي اوامر انا طالبة قسم لغاات
والدة ريما: ريما صغيرتي انهضي كي تذهبي لجامعتك
ريما بتململ: ااوه امي دعيني انام اللعنة على الجامعه
"على مائدة الفطور"
والدة ريما: عزيزي تلك الفتاة اتعبتني كثيرا اعتقد اننا دللناها كثيرا
والد ريما:دعيها لا زالت صغيرة ويحق لها الدلال
والدة ريما: اتمنى ان لانندم ، تذكرت اتصل اخاك البارحه وقال لي ان اخبرك ان تستقبله في المطار
والد ريما :نعم يريد العودة الى هنا وسيمكث في منزل العائلة الكبير مع زوجته وابنه وابنته
والدة ريما :هذه اخبار رائعه كم اشتقت لهم
'"'''''"'''''''''''''"''"
فؤاد:اسمي فؤاد ابلغ من العمر 30سنه ترعرت في بلد اجنبي مع شقيقتي لكننا لم ننسى اصولنا وهذا الفضل يعود الى والدي لانهما زرعا فينا القيم وقد اثمرت جهودهم انا مدرس للغه الانكليزية وساعود الى وطني ومدينتي التى ساراها للمرة الاولى في حياتي "بغداد"
لجين:اسمي لجين شقيقه فؤاد الصغيرة ومدللة ابي وامي انهيت جامعتي وها نحن سنعود الى ذلك الوطن وطننا الذي لازال والدي يخبرنا عنه وعن تراثه والتي لا زالت قصصه لم تنتهي
"""""""""""""""""
في المطار
والد ريما وهو يحتضن اخاه بعينين مدمعتين:اخي كم اشتقت اليك سنين وانا اتعذب ببعدك عني كيف حالكم؟؟
والد فؤاد:لاحرمنا الله من بعضنا وانا هناك اتعذب في الغربة بعيدا عنكم نحن بخير بفضل الله
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
في المنزل الكبير(منزل العائلة)
بدأ الجميع بالترحيب بهم
الجد:كم انا سعيد برؤيتكم واخيرا قد عدت الى جناح والدك لقد كنت مكسورا ببعدك عني وعن اخوتك
بدأ الجميع بالحديث وتذكر الايام الخوالي وماعانوه في الغربة
الجد موجها حديثه لوالد ريما: رائد من اليوم تجمع اغراضك واغراض عائلتك وتاتي للسكن هنا اريدكم معا لا تبتعدو
والد ريما:حاضر ابي كما تريد
:::::::::::::
في منزل والد ريما
ريما بعصبية:لماذا جدي يريدنا ان ننتقل لا اريد لن اشعر بالراحه هناك ابي ارجوك ارجوك
والد ريما:صغيرتي تعلمين انني لن ارفض طلب جدك لاتضعيني بموقف لا احسد عليه
:::::::::::::::::::::::::::::::
انتظرونني غدا ان شاء الله ببارت جديد
وللحكاية بقية