أعلن المكتب الصحفي لمؤسسة "روس كوسموس" بأن المؤسسة تدرس مسألة تثبيت كاميرات مراقبة في القطاع الروسي من المحطة الفضائية الدولية لتعقب حركة رواد الفضاء الموجودين على متنها.
وأشار المكتب الصحفي للمؤسسة، إلى أن هذا المشروع في مرحلة الإعداد.
يذكر أن القطاع الروسي يخلو من كاميرات المراقبة حاليا، لذلك فإن "روس كوسموس" طلبت من "ناسا" تسجيلات الكاميرات الأمريكية في إطار التحقيق بالثقب الذي اكتشف في المركبة الفضائية "سويوز إم إس -09" ولكن لم يصدر أي تأكيد رسمي على موافقة "ناسا" لتلبية الطلب، حسبما أفادت صحيفة "كوكيرسانت".
وكانت لجنة التحقيق التي شكلتها مؤسسة "إينيرجيا" قد استبعدت أن يكون الثقب الذي اكتشف في 30 أغسطس قد حدث خلال عملية الإنتاج والتجميع.
أما اللجنة التي شكلتها مؤسسة "روس كوسموس" للتحقيق بالحادثة، فقد أعلنت أن عملها سينتهي في منتصف نوفمبر بعد خروج رائدي فضاء روس إلى الفضاء المكشوف لتفقد الثقب من الخارج. ولكن حادث الصاروخ "سويوز-إف غي" في 11 أكتوبر الماضي تسبب في تأجيل خروجهم إلى ديسمبر المقبل.
وأشار المكتب الصحفي للمؤسسة، إلى أن هذا المشروع في مرحلة الإعداد.
يذكر أن القطاع الروسي يخلو من كاميرات المراقبة حاليا، لذلك فإن "روس كوسموس" طلبت من "ناسا" تسجيلات الكاميرات الأمريكية في إطار التحقيق بالثقب الذي اكتشف في المركبة الفضائية "سويوز إم إس -09" ولكن لم يصدر أي تأكيد رسمي على موافقة "ناسا" لتلبية الطلب، حسبما أفادت صحيفة "كوكيرسانت".
وكانت لجنة التحقيق التي شكلتها مؤسسة "إينيرجيا" قد استبعدت أن يكون الثقب الذي اكتشف في 30 أغسطس قد حدث خلال عملية الإنتاج والتجميع.
أما اللجنة التي شكلتها مؤسسة "روس كوسموس" للتحقيق بالحادثة، فقد أعلنت أن عملها سينتهي في منتصف نوفمبر بعد خروج رائدي فضاء روس إلى الفضاء المكشوف لتفقد الثقب من الخارج. ولكن حادث الصاروخ "سويوز-إف غي" في 11 أكتوبر الماضي تسبب في تأجيل خروجهم إلى ديسمبر المقبل.