زخارف اسلامية بصيغة اوتوكاد
يتم استخدام برنامج الأوتوكاد لرسم زخارف اسلامية مميزة، ولقد استخدم المسلمين هذه الزخارف في العديد من الفنون المختلفة، سواء على الحوائط أو في أعمال الخزف أو الكليم والجلود والأعمال المعدنية، أو الأسقف أو الزجاج الملون، والأعمال الخشبية وغيرهم، وبرنامج الأتوكاد هو برنامج يقوم بالرسم والتصميم باستخدام الحاسوب لإنشاء رسومات ثنائية وثلاثية الأبعاد 2D و 3D .
معلومات عن الزخرفة والفنون الإسلامية
هناك العديد من أنواع الفنون التي استخدمت الزخارف مثل :
الخزف
يوجد الخزف بالعديد من أشكال هذه الزخارف، ويتم استخدامه لعمل الأوعية والأطباق، حيث يتم رسم هذه الرسومات من الداخل والخارج على حد السواء، ومن أبرز الأشكال التي يتم استخدامها هي أوراق الشجر والزهور، وقد بدأ استخدام الزخرفة على الخزف في عصر الدولة الأيوبية، حيث كانت تستخدم تصاميم هندسية وصور للزهور ذات الألوان البراقة والزاهية، كما كانوا يزينون أيضا قوارير المياه بنقوش الزهور الصغيرة .
الجالي
استخدمت أيضا الزخرفة المنتظمة في الجالي وهو ” تثقيب النوافذ الحجرية “، وهذا الفن من الفنون الهندية الإسلامية، لذا نجده في العمارة المغولية في كلا من فاتحبور سيكري وفي تاج محل، وقد تم دمج هذه التصاميم مع المخمسات والمثمنات والنجوم الخماسية والثمانية وتكرارها بطريقة منظمة على السطح الذي رسمت عليه، وكان الجالي يستخدم كنافذة أو فواصل في الغرف من أجل خصوصية أكبر، لكن هذا النوع من الفنون بدأ يقل في العصر الحديث، ومن أشهر العمارة التي استخدمت هذا النوع من الفن في العالم الإسلامي، هو جامع أحمد بن طولون في القاهرة بمصر .
الكليم
الكليم عبارة عن سجادة إسلامية منسوجة، تستخدم سواء كسجادة منزلية عادية أو سجادة للصلاة، وكانت تتم زخرفتها عن طريق غزل الخيوط وغتلها للوصول إلى الشكل المطلوب، ويطلق على هذا السجاد اسم النسيج المشقوق، لأن نسجه معا ينتج عنه شقوق رأسية، ويكون الكليم مزين بزخارف هندسية من الجهتين .
الجلود
استخدمت الزخارف أيضا على الجلود، حيث كان يستخدم من أجل تغليف الكتب، مع مزجه بالخط الكوفي بطريقة بديعة .
الأعمال المعدنية
أيضا نجد هذه الزخارف المميزة على التحف المعدنية وغيرها من الأعمال المعدنية الإسلامية، لكن لم يتم استخدامها في الأطباق المعدنية، وكانت تشتهر الزخارف على الأعمال المعدنية بالنجوم السداسية التي كانت شائعة جدا منذ القرن السادس الهجري .
المقرنص
المقرنص عبارة عن منحوتات كانت تستخدم كنصف قبة من أجل تزيين السقف، لذا نجدها بكثرة في المساجد، وكانت تصنع في أغلب الأحيان من الجص، ولكن يمكن أيضا أن تتم صناعتها من الخشب والحجارة والطوب، وكان يشتهر هذا النوع من الفن في الأندلس والمغرب والشرق وبلاد فارس .
الزجاج الملون
الزجاج الملون واحد من أهم أشكال العمارة الإسلامية، حيث تم استخدام الزخارف على الزجاج المعشق هندسيا، ويوجد هذا النوع من الزخارف حتى الآن في قصر خانات شكي بأذربيجان، وهذا القرن يرجع تاريخ بناؤه إلى عام 1797، حيث نجدها في النوافذ المميزة بالنجوم السداسية والثمانية والاثنا عشرية، ويستخدم هذا الفن حتى الوقت الحالي، حيث نجده ما يزال يصنع حتى الآن في إيران وتركيا والبلاد العربية، وقد تم عرض نافذة زجاجية ذات زخارف من هذا النوع بالمعرض الدولي الاستعماري في أمستردام في 1883، وكانت مصنوعة في تونس، ويوجد هذا الزجاج الملون أيضا في المباني الطويلة في صنعاء تحديدا في المدينة القديمة .
الزليج
الزليج عبارة عن بلاط من الطين المزجج، كان يتم استخدامه لعمل زخارف ملونة فسيفسائية، سواء زخارف منتظمة أو غير منتظمة، ويشتهر هذا النوع من الفن في العمارة المغربية، واشتهر أيضا بين الموريسكيين، ويتم استخدامه من أجل زخرفة المساجد ومباني الأغنياء أو المباني العامة .
يتم استخدام برنامج الأوتوكاد لرسم زخارف اسلامية مميزة، ولقد استخدم المسلمين هذه الزخارف في العديد من الفنون المختلفة، سواء على الحوائط أو في أعمال الخزف أو الكليم والجلود والأعمال المعدنية، أو الأسقف أو الزجاج الملون، والأعمال الخشبية وغيرهم، وبرنامج الأتوكاد هو برنامج يقوم بالرسم والتصميم باستخدام الحاسوب لإنشاء رسومات ثنائية وثلاثية الأبعاد 2D و 3D .
معلومات عن الزخرفة والفنون الإسلامية
هناك العديد من أنواع الفنون التي استخدمت الزخارف مثل :
الخزف
يوجد الخزف بالعديد من أشكال هذه الزخارف، ويتم استخدامه لعمل الأوعية والأطباق، حيث يتم رسم هذه الرسومات من الداخل والخارج على حد السواء، ومن أبرز الأشكال التي يتم استخدامها هي أوراق الشجر والزهور، وقد بدأ استخدام الزخرفة على الخزف في عصر الدولة الأيوبية، حيث كانت تستخدم تصاميم هندسية وصور للزهور ذات الألوان البراقة والزاهية، كما كانوا يزينون أيضا قوارير المياه بنقوش الزهور الصغيرة .
الجالي
استخدمت أيضا الزخرفة المنتظمة في الجالي وهو ” تثقيب النوافذ الحجرية “، وهذا الفن من الفنون الهندية الإسلامية، لذا نجده في العمارة المغولية في كلا من فاتحبور سيكري وفي تاج محل، وقد تم دمج هذه التصاميم مع المخمسات والمثمنات والنجوم الخماسية والثمانية وتكرارها بطريقة منظمة على السطح الذي رسمت عليه، وكان الجالي يستخدم كنافذة أو فواصل في الغرف من أجل خصوصية أكبر، لكن هذا النوع من الفنون بدأ يقل في العصر الحديث، ومن أشهر العمارة التي استخدمت هذا النوع من الفن في العالم الإسلامي، هو جامع أحمد بن طولون في القاهرة بمصر .
الكليم
الكليم عبارة عن سجادة إسلامية منسوجة، تستخدم سواء كسجادة منزلية عادية أو سجادة للصلاة، وكانت تتم زخرفتها عن طريق غزل الخيوط وغتلها للوصول إلى الشكل المطلوب، ويطلق على هذا السجاد اسم النسيج المشقوق، لأن نسجه معا ينتج عنه شقوق رأسية، ويكون الكليم مزين بزخارف هندسية من الجهتين .
الجلود
استخدمت الزخارف أيضا على الجلود، حيث كان يستخدم من أجل تغليف الكتب، مع مزجه بالخط الكوفي بطريقة بديعة .
الأعمال المعدنية
أيضا نجد هذه الزخارف المميزة على التحف المعدنية وغيرها من الأعمال المعدنية الإسلامية، لكن لم يتم استخدامها في الأطباق المعدنية، وكانت تشتهر الزخارف على الأعمال المعدنية بالنجوم السداسية التي كانت شائعة جدا منذ القرن السادس الهجري .
المقرنص
المقرنص عبارة عن منحوتات كانت تستخدم كنصف قبة من أجل تزيين السقف، لذا نجدها بكثرة في المساجد، وكانت تصنع في أغلب الأحيان من الجص، ولكن يمكن أيضا أن تتم صناعتها من الخشب والحجارة والطوب، وكان يشتهر هذا النوع من الفن في الأندلس والمغرب والشرق وبلاد فارس .
الزجاج الملون
الزجاج الملون واحد من أهم أشكال العمارة الإسلامية، حيث تم استخدام الزخارف على الزجاج المعشق هندسيا، ويوجد هذا النوع من الزخارف حتى الآن في قصر خانات شكي بأذربيجان، وهذا القرن يرجع تاريخ بناؤه إلى عام 1797، حيث نجدها في النوافذ المميزة بالنجوم السداسية والثمانية والاثنا عشرية، ويستخدم هذا الفن حتى الوقت الحالي، حيث نجده ما يزال يصنع حتى الآن في إيران وتركيا والبلاد العربية، وقد تم عرض نافذة زجاجية ذات زخارف من هذا النوع بالمعرض الدولي الاستعماري في أمستردام في 1883، وكانت مصنوعة في تونس، ويوجد هذا الزجاج الملون أيضا في المباني الطويلة في صنعاء تحديدا في المدينة القديمة .
الزليج
الزليج عبارة عن بلاط من الطين المزجج، كان يتم استخدامه لعمل زخارف ملونة فسيفسائية، سواء زخارف منتظمة أو غير منتظمة، ويشتهر هذا النوع من الفن في العمارة المغربية، واشتهر أيضا بين الموريسكيين، ويتم استخدامه من أجل زخرفة المساجد ومباني الأغنياء أو المباني العامة .