ابو مناف البصري
المالكي
#زوجتك_امانة_فحافظ_عليها
ان كانت زوجتك تفعل كل ما في وسعها حتى تسعدك وترضيك وانت مازلت تعاملها بالسوء المعامله راجع نفسك وكن زوجاً صالحاً.
لا تفعل معها هذة الأمور حتى لا تخسرها وتهدم اسرك
١-الضرب
ان امتدت يدك على زوجتك ولا تضع لنفسك عذراً بضغوطك وقسوة الحياة فزوجتك اكثر ما يجب ان تصونها وتحترمها وتقدرها فلا تفرغ شحنه غضبك فيها لأنها تسكت وتتحمل
قال رسول الله صلى الله عليه وآله
(أيما رجل ضرب امرأته فوق ثلاث اقامه الله يوم القيامة على رؤوس الخلائق فيفضحه فضيحة ينظر اليه الأولون والآخرون).
وقال صلى الله عليه وآله وسلم :
(أوصاني جبرئيل عليه السلام بالمرأة حتى ظننت أنّه لا ينبغي طلاقها)
٢-الإهمال
ان اهملت زوجتك وتناسيت حقوقها عليك وواجبك نحوها وانك انت المسؤول عن رعايتها وانك المسؤول بعد ان تزوجتها ان تكون لها الصديق والأخ والأب والحبيب فأنت لا تصلح زوجاً
٣-لا تقدر مرضها
ان كانت زوجتك مريضة وانت لم تعرض عليها مساعدتك ولم ترعاها في مرضها بل اثقلت عليها الطلبات ولم تخفف عنها فأنت لا تصلح زوجاً وفقدت الإحساس والشعور وتجردت من الرحمة
٤-لا تسعدها
ان لم تحاول ان تسعد زوجتك ولو بشئ بسيط مثل هدية في عيد ميلادها او خروجه حلوة او جواب رومانسى او أي طريقة تفكر بها ان تسعدها بأهتماماتك وتظن ان عليك ان تأخذ دون ان تعطى فأنت لا تصلح زوجاً
قال الرسول صلى الله عليه واله
ماأكرمهن ‘إلا كريم وما أهانهن إلا لئيم
وقال صلى الله عليه وآله: “خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي
٥-تهديدك لها بالطلاق
ان كانت كلمة الطلاق سهلة على لسانك وتستخدمها لتخضع زوجتك لك وتكون طوعاً لك فأنت لا تصلح زوجاً وتخسرها معنوياً .
٦-البخل
ان كنت بخيلاً مع زوجتك وتحاسبها على كل صغيرة وكبيرة وانت كريماً مع الغرباء فأنت لا تصلح ان تكون زوجاً.
فلا تكن الزوج الذي يبخل بكلمة تقدير أو تشجيع على ما تقوم به الزوجة من إنجازات تقع تحت مسؤوليتها
٧-طاعة الله وبر الوالدين
ان لم تعين زوجتك على طاعة الله وتشجعها على صله الرحم وتحسن معاملة أهلها فأنت لا تصلح زوجاً
اخوتي الأعزاء
صارحوا نساءكم بالحقيقة ولا تكذبوا عليهن,
واعلموا أن الكلمة أمانة وأن المرأة أمانة وأنه لا دين لمن لا أمانة له فالله تعالى يراقبكم ورسوله الكريم يحبكم إذا أكرمتم زوجاتكم
⚘أسعد الله أوقاتكم بالخير والعافية⚘
ان كانت زوجتك تفعل كل ما في وسعها حتى تسعدك وترضيك وانت مازلت تعاملها بالسوء المعامله راجع نفسك وكن زوجاً صالحاً.
لا تفعل معها هذة الأمور حتى لا تخسرها وتهدم اسرك
١-الضرب
ان امتدت يدك على زوجتك ولا تضع لنفسك عذراً بضغوطك وقسوة الحياة فزوجتك اكثر ما يجب ان تصونها وتحترمها وتقدرها فلا تفرغ شحنه غضبك فيها لأنها تسكت وتتحمل
قال رسول الله صلى الله عليه وآله
(أيما رجل ضرب امرأته فوق ثلاث اقامه الله يوم القيامة على رؤوس الخلائق فيفضحه فضيحة ينظر اليه الأولون والآخرون).
وقال صلى الله عليه وآله وسلم :
(أوصاني جبرئيل عليه السلام بالمرأة حتى ظننت أنّه لا ينبغي طلاقها)
٢-الإهمال
ان اهملت زوجتك وتناسيت حقوقها عليك وواجبك نحوها وانك انت المسؤول عن رعايتها وانك المسؤول بعد ان تزوجتها ان تكون لها الصديق والأخ والأب والحبيب فأنت لا تصلح زوجاً
٣-لا تقدر مرضها
ان كانت زوجتك مريضة وانت لم تعرض عليها مساعدتك ولم ترعاها في مرضها بل اثقلت عليها الطلبات ولم تخفف عنها فأنت لا تصلح زوجاً وفقدت الإحساس والشعور وتجردت من الرحمة
٤-لا تسعدها
ان لم تحاول ان تسعد زوجتك ولو بشئ بسيط مثل هدية في عيد ميلادها او خروجه حلوة او جواب رومانسى او أي طريقة تفكر بها ان تسعدها بأهتماماتك وتظن ان عليك ان تأخذ دون ان تعطى فأنت لا تصلح زوجاً
قال الرسول صلى الله عليه واله
ماأكرمهن ‘إلا كريم وما أهانهن إلا لئيم
وقال صلى الله عليه وآله: “خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي
٥-تهديدك لها بالطلاق
ان كانت كلمة الطلاق سهلة على لسانك وتستخدمها لتخضع زوجتك لك وتكون طوعاً لك فأنت لا تصلح زوجاً وتخسرها معنوياً .
٦-البخل
ان كنت بخيلاً مع زوجتك وتحاسبها على كل صغيرة وكبيرة وانت كريماً مع الغرباء فأنت لا تصلح ان تكون زوجاً.
فلا تكن الزوج الذي يبخل بكلمة تقدير أو تشجيع على ما تقوم به الزوجة من إنجازات تقع تحت مسؤوليتها
٧-طاعة الله وبر الوالدين
ان لم تعين زوجتك على طاعة الله وتشجعها على صله الرحم وتحسن معاملة أهلها فأنت لا تصلح زوجاً
اخوتي الأعزاء
صارحوا نساءكم بالحقيقة ولا تكذبوا عليهن,
واعلموا أن الكلمة أمانة وأن المرأة أمانة وأنه لا دين لمن لا أمانة له فالله تعالى يراقبكم ورسوله الكريم يحبكم إذا أكرمتم زوجاتكم
⚘أسعد الله أوقاتكم بالخير والعافية⚘