زيت الأرجان والصابون المغربي.. تراث وأصالة في عالم الجمال
زيت الأرجان المغربي
لطقوس الجمال المغربية شهرة عالمية، بوصفها من أكثر طرق العناية بالبشرة والجسم نقاءً وغنى وأصالة في عالم الجمال.
ويأتي الصابون المغربي وزيت الأرجان على قائمة أشهر منتجات التجميل في المغرب والعالم.
وتعود العناصر الفعّالة في هذه الطقوس إلى قرون من تراث هذا البلد العريق وطبيعته الغنية الزاهرة.
وتناقلت الأجيال المغربية تقنيات ومكوّنات العناية بالجمال عبر الزمن، مع الاستفادة بقوة العلم والتكنولوجيا الحديثة.
وعلى الرغم من ابتكار منتجات الجمال القائمة على البحث العلمي، تبقى الطرق والكنوز الطبيعية المغربية في العناية بالجمال على نفس القدر من القوة والفعالية تمامًا مثلما كانت قبل قرون مضت.
وحافظت منتجات الجمال والعناية على صلاتها الوثيقة مع الطقوس وطرق العناية المغربية الضاربة بجذورها في تراث المغرب العريق، ورسالتها هي نقاء ونظافة الجسم والروح على حد سواء تماما كما تملي التقاليد المغربية.
زيت الأرجان
يستخرج زيت الأرجان من لوز شجر الأرجان وهو شجر نادر يتواجد في المغرب، له استخدامات وفوائد عدة من بينها:
- يحتوي على فيتامين E والأحماض الدهنية التي تساهم في ترطيب البشرة من الأعماق وذلك بفضل قدرة البشرة على امتصاصها بسهولة.
- يعمل على حماية البشرة من التجاعيد وتأخير ظهور علامات التقدم في السن وخطوط الوجه، وذلك بفضل احتوائه على المواد المضادة للأكسدة التي تعيد المرونة إلى البشرة
- يحتوي على مضادات الأكسدة التي تعمل على حماية البشرة من الحروق، التصبّغات، والتقليل من فرص الإصابة بسرطان الجلد.
الصابون المغربي
يعمل الصابون المغربي على إزالة الخلايا الميتة من الوجه، كما يشتهر هذا الصابون في قدرته على شد الوجه وتخليصه من التجاعيد والخطوط الدقيقة.
ويساهم هذا الصابون في التخلّص من الدّهون والرؤوس السوداء من الوجه، كما يقلل من ظهور حب الشباب نظراً لخصائصه المضادة للالتهابات والفطريات والتي تعتبر المسبب الرئيسي لحب الشباب.
ويستعمل هذا الصابون للتخلص من البقع الداكنة والتصبغات الجلدية وكذلك بقع النمش والكلف، إضافة إلى ترطيب البشرة وجعلها ناعمة كالحرير.
وتمنح المنتجات المغربية البشرة عملية صحيّة في التقدم بالعمر، فعلى الرغم من حتمية حدوث الخطوط الرفيعة والتجاعيد في البشرة في وقت ما من العمر بوصفها عملية طبيعية، حيث تغذي وترطّب البشرة بمكوّناتها الطبيعية تؤجل علامات التقدم بالعمر بشكل فعّال.
وتساعد المنتجات المغربية على تجديد البشرة للحصول على بشرة نقيّة ومتوهجّة وصحيّة.
زيت الأرجان المغربي
لطقوس الجمال المغربية شهرة عالمية، بوصفها من أكثر طرق العناية بالبشرة والجسم نقاءً وغنى وأصالة في عالم الجمال.
ويأتي الصابون المغربي وزيت الأرجان على قائمة أشهر منتجات التجميل في المغرب والعالم.
وتعود العناصر الفعّالة في هذه الطقوس إلى قرون من تراث هذا البلد العريق وطبيعته الغنية الزاهرة.
وتناقلت الأجيال المغربية تقنيات ومكوّنات العناية بالجمال عبر الزمن، مع الاستفادة بقوة العلم والتكنولوجيا الحديثة.
وعلى الرغم من ابتكار منتجات الجمال القائمة على البحث العلمي، تبقى الطرق والكنوز الطبيعية المغربية في العناية بالجمال على نفس القدر من القوة والفعالية تمامًا مثلما كانت قبل قرون مضت.
وحافظت منتجات الجمال والعناية على صلاتها الوثيقة مع الطقوس وطرق العناية المغربية الضاربة بجذورها في تراث المغرب العريق، ورسالتها هي نقاء ونظافة الجسم والروح على حد سواء تماما كما تملي التقاليد المغربية.
زيت الأرجان
يستخرج زيت الأرجان من لوز شجر الأرجان وهو شجر نادر يتواجد في المغرب، له استخدامات وفوائد عدة من بينها:
- يحتوي على فيتامين E والأحماض الدهنية التي تساهم في ترطيب البشرة من الأعماق وذلك بفضل قدرة البشرة على امتصاصها بسهولة.
- يعمل على حماية البشرة من التجاعيد وتأخير ظهور علامات التقدم في السن وخطوط الوجه، وذلك بفضل احتوائه على المواد المضادة للأكسدة التي تعيد المرونة إلى البشرة
- يحتوي على مضادات الأكسدة التي تعمل على حماية البشرة من الحروق، التصبّغات، والتقليل من فرص الإصابة بسرطان الجلد.
الصابون المغربي
يعمل الصابون المغربي على إزالة الخلايا الميتة من الوجه، كما يشتهر هذا الصابون في قدرته على شد الوجه وتخليصه من التجاعيد والخطوط الدقيقة.
ويساهم هذا الصابون في التخلّص من الدّهون والرؤوس السوداء من الوجه، كما يقلل من ظهور حب الشباب نظراً لخصائصه المضادة للالتهابات والفطريات والتي تعتبر المسبب الرئيسي لحب الشباب.
ويستعمل هذا الصابون للتخلص من البقع الداكنة والتصبغات الجلدية وكذلك بقع النمش والكلف، إضافة إلى ترطيب البشرة وجعلها ناعمة كالحرير.
وتمنح المنتجات المغربية البشرة عملية صحيّة في التقدم بالعمر، فعلى الرغم من حتمية حدوث الخطوط الرفيعة والتجاعيد في البشرة في وقت ما من العمر بوصفها عملية طبيعية، حيث تغذي وترطّب البشرة بمكوّناتها الطبيعية تؤجل علامات التقدم بالعمر بشكل فعّال.
وتساعد المنتجات المغربية على تجديد البشرة للحصول على بشرة نقيّة ومتوهجّة وصحيّة.
