يقول الدكتور هشام أيوب استشارى أمراض الكبد وعلاج الفيروسات الكبدية، وعضو الجمعية الأوروبية لدراسة أمراض الكبد إن استخدام زيت الزيتون فى الأطعمة وخاصة أنه من أفضل الزيوت نظراً لاحتوائه على عناصر مذيبة للدهون عامة، ودهون الكبد خاصة، كما يحتوى على نسبة كبيرة من فيتامين هـ، المضاد للأكسدة يحمى من الإصابة بمرض الكبد الدهنى بالإضافة إلى أن اتباع نظام غذائى صحى والبعد عن الدهون والوجبات السريعة ذات السعرات الحرارية العالية، والأكثار من الخضراوات الطازجة بجانب ممارسة الرياضة بصفة منتظمة.
وعلى الرغم من خطورة مرض الكبد الدهنى إلا أن المريض غالبا لا يعلم بالمرض إلا مصادفة عند قيامه بعمل أشعات أو تحليلات ولكن يمكن تلخيص بعض أعراضة التى عندما يتعرض لها المريض يجب استشارة الطبيب فورا وهى إحساسه بثقل فى الجانب الأيمن من البطن.
والإرهاق والميل إلى النعاس وأحياناً يحدث التهاب بالمرارة وقد ترتفع نسبة إنزيمات الكبد و نادراً ما ترتفع نسبة الصفراء.
وأضاف دكتور هشام أن فى الغالب يظل مرض الكبد الدهنى كما هو، ولفترات طويلة، ولكن بعدم العلاج والاستمرار فى مسبباته قد يتطور الكبد الدهنى، إلى تليف بالكبد، وهنا تكمن الخطورة لأن تليف الكبد مرض صعب علاجه، و له مضاعفات كثيرة
وعلى الرغم من خطورة مرض الكبد الدهنى إلا أن المريض غالبا لا يعلم بالمرض إلا مصادفة عند قيامه بعمل أشعات أو تحليلات ولكن يمكن تلخيص بعض أعراضة التى عندما يتعرض لها المريض يجب استشارة الطبيب فورا وهى إحساسه بثقل فى الجانب الأيمن من البطن.
والإرهاق والميل إلى النعاس وأحياناً يحدث التهاب بالمرارة وقد ترتفع نسبة إنزيمات الكبد و نادراً ما ترتفع نسبة الصفراء.
وأضاف دكتور هشام أن فى الغالب يظل مرض الكبد الدهنى كما هو، ولفترات طويلة، ولكن بعدم العلاج والاستمرار فى مسبباته قد يتطور الكبد الدهنى، إلى تليف بالكبد، وهنا تكمن الخطورة لأن تليف الكبد مرض صعب علاجه، و له مضاعفات كثيرة
