ابو مناف البصري
المالكي
ساكنٌ قلبي،وإنْ طالَ الزّمانْ
لكَ شغفي لا لأحدٍ كانْ
الشّوقُ يا مولاي أحياناً يُخفى
لكن حُبّكَ قد ظهرَ وبانْ
قد سألتُ البدرَ والقمرْ
وأيضاً النجوم،أيضاً البشرْ
أينَ تُقيمْ، أينَ المُستقر
فيا مَن نزحتَ عن الأوطانْ
هلْ يصِلُ الشّوقُ إليكْ
لعمري حبّكم سفينةَ نجاتي
وكيفَ لا وأنتم خليفةُ الرّحمٰنِ
خادمةُ السّلطانِ.
لكَ شغفي لا لأحدٍ كانْ
الشّوقُ يا مولاي أحياناً يُخفى
لكن حُبّكَ قد ظهرَ وبانْ
قد سألتُ البدرَ والقمرْ
وأيضاً النجوم،أيضاً البشرْ
أينَ تُقيمْ، أينَ المُستقر
فيا مَن نزحتَ عن الأوطانْ
هلْ يصِلُ الشّوقُ إليكْ
لعمري حبّكم سفينةَ نجاتي
وكيفَ لا وأنتم خليفةُ الرّحمٰنِ
