قد تتضاءل آثار الوباء في السوق، ولكن ظهرت مشكلات جديدة تزيد من تعقيد الأمور بالنسبة لصانعي الهواتف الذكية. وقد أجبر ذلك سامسونج على إعادة تقييم إستراتيجيتها الإنتاجية لهذا العام، وفقًا لتقارير TheElec.
فقد كان هدف التصنيع الأصلي هو 334 مليون هاتف ذكي (كانت سامسونج ستجني 284 مليونًا في منشآتها الخاصة، تاركة الـ 50 مليون المتبقية لشركائها ODM).
ومن بين هؤلاء، كانت الخطة هي شحن 300 مليون وحدة. ومع ذلك، قيل إن الشركة قامت بتعديل هذا الرقم إلى 260 مليونًا وخفضت هدف التصنيع لشهر أكتوبر ونوفمبر إلى 34 مليون وحدة، وهو أقل بكثير من المعتاد لهذه الفترة.
وقد كان عام 2020 لدي سامسونج ضعيف بسبب الوباء، حيث شحنت 250 مليون هاتف ذكي لهذا العام. وفي عام 2020، صنعت 300 مليون وحدة وشحنت 270 مليون منها (10 ملايين أكثر من الهدف الجديد لهذا العام).
تشير المصادر إلى ارتفاع التضخم وانخفاض طلب المستهلكين وقضايا سلسلة التوريد للأهداف المخفضة هذا العام.
فقد كان هدف التصنيع الأصلي هو 334 مليون هاتف ذكي (كانت سامسونج ستجني 284 مليونًا في منشآتها الخاصة، تاركة الـ 50 مليون المتبقية لشركائها ODM).
ومن بين هؤلاء، كانت الخطة هي شحن 300 مليون وحدة. ومع ذلك، قيل إن الشركة قامت بتعديل هذا الرقم إلى 260 مليونًا وخفضت هدف التصنيع لشهر أكتوبر ونوفمبر إلى 34 مليون وحدة، وهو أقل بكثير من المعتاد لهذه الفترة.
وقد كان عام 2020 لدي سامسونج ضعيف بسبب الوباء، حيث شحنت 250 مليون هاتف ذكي لهذا العام. وفي عام 2020، صنعت 300 مليون وحدة وشحنت 270 مليون منها (10 ملايين أكثر من الهدف الجديد لهذا العام).
تشير المصادر إلى ارتفاع التضخم وانخفاض طلب المستهلكين وقضايا سلسلة التوريد للأهداف المخفضة هذا العام.
