بدأت أرباح شركة سامسونج في الإنخفاض ويعتقد البعض بأن السبب هو أن الإبتكار في قطاع الهواتف الذكية قد تباطأ بشكل كبير. نشر نائب الرئيس الأول لشركة سامسونج، السيد Hark-sang Kim إفتتاحية تتضمن الأسباب التي تجعله يعتقد أن العكس هو الذي يحدث، وكيف ستجعل التكنولوجيات الجديدة مثل شبكات الجيل الخامس 5G، والواقع المعزز والواقع الإفتراضي الهواتف الذكية أكثر حيوية في حياتنا اليومية.
ومع ذلك، هذه التكنولوجيات الجديدة تعتمد بشكل كبير على الشاشات الكبيرة، وبالتالي هذا الأمر دفع الشركات للبحث عن طرق يمكن من خلالها زيادة حجم الشاشات في الهواتف الذكية من دون التأثير كثيرًا على الأبعاد الإجمالية للأجهزة وجعلها قابلة للحمل قدر الإمكان. وعندما يتعلق الأمر بشركة سامسونج، فهي تعتقد أن الشاشات القابلة للطي هي الحل.
هذا ما كانت تسعى إليه الشركة في السنوات الماضية، فقد قامت الشركة بالكشف عن الشاشات القابلة للطي لأول مرة في معرض الإلكترونيات الإستهلاكية CES الذي أقيم في العام 2011، وإستغرقت الشركة الكورية الجنوبية سبع سنوات للوصول إلى المرحلة التي ستقوم فيها بإطلاق هاتفها الذكي الأول القابل للطي.
بطبيعة الحال، هذه المهمة لم تكن سهلة على الإطلاق، فقد قامت الشركة بإعادة تصميم الهواتف الذكية القابلة للطي من الصفر بحيث بدأت من جديد بتطوير مواد جديدة لإنشاء شاشة يمكنها تحمل مئات الآلاف من الثنايا. وعلاوة على ذلك، فقد قامت شركة سامسونج بتغيير موضع البطاريات، وقامت بإعادة تصميم نظام التبريد، والكاميرات لإبقاء الهاتف نحيفًا قدر الإمكان.
في الواقع، كانت شركة سامسونج مجبرة كذلك على التفكير في نظام التشغيل، فالتطبيقات الحالية للهواتف الذكية غير مصممة للتكيف مع الشاشات الصغيرة والكبيرة في نفس الوقت. ويعتقد السيد Hark-sang Kim بأن شاشة ” Infinity Flex ” من شركة سامسونج ستفتح آفاقًا جديدة لإبتكار مفاهيم جديدة للهواتف الذكية. في الواقع، هو يتنبأ بحدوث تحول كبير في تصاميم الهواتف الذكية بحيث يتوقع أن نرى الأجهزة القابلة للطي والأجهزة القابلة للف أيضًا في المستقبل القريب.
ومع ذلك، هذه التكنولوجيات الجديدة تعتمد بشكل كبير على الشاشات الكبيرة، وبالتالي هذا الأمر دفع الشركات للبحث عن طرق يمكن من خلالها زيادة حجم الشاشات في الهواتف الذكية من دون التأثير كثيرًا على الأبعاد الإجمالية للأجهزة وجعلها قابلة للحمل قدر الإمكان. وعندما يتعلق الأمر بشركة سامسونج، فهي تعتقد أن الشاشات القابلة للطي هي الحل.
هذا ما كانت تسعى إليه الشركة في السنوات الماضية، فقد قامت الشركة بالكشف عن الشاشات القابلة للطي لأول مرة في معرض الإلكترونيات الإستهلاكية CES الذي أقيم في العام 2011، وإستغرقت الشركة الكورية الجنوبية سبع سنوات للوصول إلى المرحلة التي ستقوم فيها بإطلاق هاتفها الذكي الأول القابل للطي.
بطبيعة الحال، هذه المهمة لم تكن سهلة على الإطلاق، فقد قامت الشركة بإعادة تصميم الهواتف الذكية القابلة للطي من الصفر بحيث بدأت من جديد بتطوير مواد جديدة لإنشاء شاشة يمكنها تحمل مئات الآلاف من الثنايا. وعلاوة على ذلك، فقد قامت شركة سامسونج بتغيير موضع البطاريات، وقامت بإعادة تصميم نظام التبريد، والكاميرات لإبقاء الهاتف نحيفًا قدر الإمكان.
في الواقع، كانت شركة سامسونج مجبرة كذلك على التفكير في نظام التشغيل، فالتطبيقات الحالية للهواتف الذكية غير مصممة للتكيف مع الشاشات الصغيرة والكبيرة في نفس الوقت. ويعتقد السيد Hark-sang Kim بأن شاشة ” Infinity Flex ” من شركة سامسونج ستفتح آفاقًا جديدة لإبتكار مفاهيم جديدة للهواتف الذكية. في الواقع، هو يتنبأ بحدوث تحول كبير في تصاميم الهواتف الذكية بحيث يتوقع أن نرى الأجهزة القابلة للطي والأجهزة القابلة للف أيضًا في المستقبل القريب.