بدأ سامي زين حملة لجمع التبرعات جديدًا بعد عام من جمعه لمبلغ 105،000 دولار أمريكي لعيادة متنقلة في بلده سوريا. ويطلق على آخر أعماله “مساعدة سامي” حيث يتطلع إلى مساعدة اللاجئين الذين يحاولون الفرار من سوريا وهم عالقون فعلياً عند الحدود في الصحراء. تحدث زين إلى The Nation عن أحدث جهوده في الإغاثة، وكيف شعر وكأنه بحاجة إلى بذل المزيد من الجهد باعتباره نجم لاتحاد كبير.
وقال زين “أعتقد من وجهة نظري أنني وصلت لمكانة تجبرني على النظر إلى المرآة وأتحمل بعض المسئولية، كنت أشعر كأنني جزء من المشكلة أكثر من الحل، إنه نوع من هذا الشيء الدائم الذي يستمر في الدوران داخل الذهن، كل شخص يصرخ ويطالب بالرحمة والرآفة، ولا أحد يفعل أي شيء جعلني أشعر بالمسئولية”.
واستكمل سامي قائلاً “لقد شعرت وكأنني منافق وأدركت أن لدي وسيلة للمساعدة بسبب هذا المنبر الذي حصلت عليه من قبل WWE أو حتى ظهوري على شاشة التلفاز كل ليلة الاثنين. أدركت أن لدي منصبًا لتسهيل الأمر بالفعل، منصب يساعدني على تقديم يد العون إلى الشعب السوري”.
وقال زين “أعتقد من وجهة نظري أنني وصلت لمكانة تجبرني على النظر إلى المرآة وأتحمل بعض المسئولية، كنت أشعر كأنني جزء من المشكلة أكثر من الحل، إنه نوع من هذا الشيء الدائم الذي يستمر في الدوران داخل الذهن، كل شخص يصرخ ويطالب بالرحمة والرآفة، ولا أحد يفعل أي شيء جعلني أشعر بالمسئولية”.
واستكمل سامي قائلاً “لقد شعرت وكأنني منافق وأدركت أن لدي وسيلة للمساعدة بسبب هذا المنبر الذي حصلت عليه من قبل WWE أو حتى ظهوري على شاشة التلفاز كل ليلة الاثنين. أدركت أن لدي منصبًا لتسهيل الأمر بالفعل، منصب يساعدني على تقديم يد العون إلى الشعب السوري”.