“هجمة مرتدة سريعة” هي النسخة المصغرة من فقرة “هلوسة كروية”، سخرية وفكاهة، وضحك وتفاهة! لا أكثر ولا أقل، ولذلك لا يجب أن يتعامل معها القارئ بجدية، حتى لا يصبح كمن ينتظر أحداثًا واقعية، بينما يشاهد إحدى حلقات توم وجيري!
تعرض ريال مدريد لخسارة جديدة، بعدما اعتقد البعض أنه النادي الذي لا يخسر! أو يمكننا القول أن فالنسيا فاز بالمباراة، بعدما اعتقد البعض أنه النادي الذي لا يفوز! أما نجم الملكي كريستيانو رونالدو، فقد أراد أن يحتفل بمباراته رقم 700 في مسيرته مع الأندية، فتحولت المباراة إلى مناسبة لاحتفال جمهور برشلونة!
استغل برشلونة الفرصة الثمينة ليسخر من غريمه التقليدي، فبعد نهاية المباراة، نشر النادي على حسابه الرسمي بموقع إنستجرام صورة لميسي مبتسماً! ولا يمكن اعتبار سخرية البرسا من الريال شيئاً غريباً في الظروف الطبيعية، بل هذا شيء طبيعي.. ومفيد جداً! ويمكن القول أن متعة كرة القدم لا تكتمل دون السخرية الهادفة.. والغير هادفة!
ورغم أهمية السخرية، لم يكن برشلونة موفقاً في تلك اللفتة الساخرة، لأن توقيتها يحولها إلى سخرية عكسية! فلم يمر الكثير من الوقت على رباعية باريس سان جيرمان! ولم يندمل جرح الهزيمة حتى الآن، ولم تسكن عاصفة السخرية من فضيحة حديقة الأمراء، وقد تزداد تلك العاصفة بعد مباراة العودة! إذا أراد باريس أن يقلد البايرن، ويحول الرباعية إلى سباعية! لكن قد تنقلب الأمور، وينجح برشلونة في التأهل، ويخرج ريال مدريد أمام نابولي، وهذا احتمال وارد!! لأن زيدان لا يريد أن يكون مدرباً، بل يحاول أن يصبح فيلسوفاً! وإن حدث هذا السيناريو المجنون، وقتها يحق للنادي الكتالوني أن ينشور صورة لميسي وهو يضحك ويرقص!
هذه الفقرة تهدف إلى الفكاهة فقط، وما يرد فيها لا يعبر بالضرورة عن حقيقة أو رأي أو موقف
تعرض ريال مدريد لخسارة جديدة، بعدما اعتقد البعض أنه النادي الذي لا يخسر! أو يمكننا القول أن فالنسيا فاز بالمباراة، بعدما اعتقد البعض أنه النادي الذي لا يفوز! أما نجم الملكي كريستيانو رونالدو، فقد أراد أن يحتفل بمباراته رقم 700 في مسيرته مع الأندية، فتحولت المباراة إلى مناسبة لاحتفال جمهور برشلونة!
استغل برشلونة الفرصة الثمينة ليسخر من غريمه التقليدي، فبعد نهاية المباراة، نشر النادي على حسابه الرسمي بموقع إنستجرام صورة لميسي مبتسماً! ولا يمكن اعتبار سخرية البرسا من الريال شيئاً غريباً في الظروف الطبيعية، بل هذا شيء طبيعي.. ومفيد جداً! ويمكن القول أن متعة كرة القدم لا تكتمل دون السخرية الهادفة.. والغير هادفة!
ورغم أهمية السخرية، لم يكن برشلونة موفقاً في تلك اللفتة الساخرة، لأن توقيتها يحولها إلى سخرية عكسية! فلم يمر الكثير من الوقت على رباعية باريس سان جيرمان! ولم يندمل جرح الهزيمة حتى الآن، ولم تسكن عاصفة السخرية من فضيحة حديقة الأمراء، وقد تزداد تلك العاصفة بعد مباراة العودة! إذا أراد باريس أن يقلد البايرن، ويحول الرباعية إلى سباعية! لكن قد تنقلب الأمور، وينجح برشلونة في التأهل، ويخرج ريال مدريد أمام نابولي، وهذا احتمال وارد!! لأن زيدان لا يريد أن يكون مدرباً، بل يحاول أن يصبح فيلسوفاً! وإن حدث هذا السيناريو المجنون، وقتها يحق للنادي الكتالوني أن ينشور صورة لميسي وهو يضحك ويرقص!
هذه الفقرة تهدف إلى الفكاهة فقط، وما يرد فيها لا يعبر بالضرورة عن حقيقة أو رأي أو موقف
