أصبحت خسارة إيلينا سفيتولينا في فرنسا المفتوحة للتنس، أمام الرومانية سيمونا هاليب، مرشحة للحصول على لقب "انهيار العام"، ولكنها لم تكن مفاجئة بالنسبة للاعبة الأوكرانية.
وكانت سفيتولينا ترسل لحسم المباراة، وهي متقدمة 5-1 في المجموعة الثانية، لكنها تعثرت وخسرت 12 شوطًا من 13 شوطًا، لتفوز هاليب 3-6 و7-6 و6-0، وتتأهل إلى الدور قبل النهائي للمرة الثانية منذ 2014، حينما كانت وصيفة للبطلة.
وفي ردها على سؤال بشأن تفسير ما حدث، قالت سفيتولينا، التي كانت ضمن المرشحات للقب قبل انطلاق البطولة، بعدما فازت بلقبين على الأراضي الرملية هذا العام: "أعتقد أن مستواها (هاليب) تحسن كثيرًا، بالطبع سمحت لها بالعودة إلى أجواء المباراة، ولكنها تعرف كيف تعود في المباريات، ودائمًا ما تقاتل على كل كرة، لذا كنت أتوقع ذلك.. إنه أمر طبيعي".
وفجأة أخرجت كل حيل الملاعب الرملية من جعبتها، وتوقفت هاليب عن ارتكاب الأخطاء السهلة، وفقدت سفيتولينا، المصنفة الخامسة في البطولة، سيطرتها على المباراة تمامًا.
وقالت سفيتولينا، المقيمة في باريس، والتي كانت تلعب للمرة الثانية في دور الثمانية ببطولة فرنسا، وهي في الـ22 من عمرها: "كان هناك شيء من التوتر بالطبع.. اعتمدت على بعض الحيل، لكن نعم، كان متوقعًا في بطولة كهذه، هذا أمر وارد".
وستواجه هاليب، المصنفة الثالثة، اللاعبة التشيكية، كارولينا بليسكوفا، المصنفة الثانية، في الدور قبل النهائي.
وعند سؤالها عن كيفية التحكم في شعورها بالإحباط، قالت سفيتولينا مبتسمة: "تريدني أن أنهار باكية.. أليس كذلك؟".
وكانت سفيتولينا ترسل لحسم المباراة، وهي متقدمة 5-1 في المجموعة الثانية، لكنها تعثرت وخسرت 12 شوطًا من 13 شوطًا، لتفوز هاليب 3-6 و7-6 و6-0، وتتأهل إلى الدور قبل النهائي للمرة الثانية منذ 2014، حينما كانت وصيفة للبطلة.
وفي ردها على سؤال بشأن تفسير ما حدث، قالت سفيتولينا، التي كانت ضمن المرشحات للقب قبل انطلاق البطولة، بعدما فازت بلقبين على الأراضي الرملية هذا العام: "أعتقد أن مستواها (هاليب) تحسن كثيرًا، بالطبع سمحت لها بالعودة إلى أجواء المباراة، ولكنها تعرف كيف تعود في المباريات، ودائمًا ما تقاتل على كل كرة، لذا كنت أتوقع ذلك.. إنه أمر طبيعي".
وفجأة أخرجت كل حيل الملاعب الرملية من جعبتها، وتوقفت هاليب عن ارتكاب الأخطاء السهلة، وفقدت سفيتولينا، المصنفة الخامسة في البطولة، سيطرتها على المباراة تمامًا.
وقالت سفيتولينا، المقيمة في باريس، والتي كانت تلعب للمرة الثانية في دور الثمانية ببطولة فرنسا، وهي في الـ22 من عمرها: "كان هناك شيء من التوتر بالطبع.. اعتمدت على بعض الحيل، لكن نعم، كان متوقعًا في بطولة كهذه، هذا أمر وارد".
وستواجه هاليب، المصنفة الثالثة، اللاعبة التشيكية، كارولينا بليسكوفا، المصنفة الثانية، في الدور قبل النهائي.
وعند سؤالها عن كيفية التحكم في شعورها بالإحباط، قالت سفيتولينا مبتسمة: "تريدني أن أنهار باكية.. أليس كذلك؟".
