العـ عقيل ـراقي
أنا الليلُ
غُلقت الابواب بوجه ورام بعيدا
وانا بمعول الصبر خلعت أبواب الحديدا
ورحت أنقش بسبابتي خصرا ولودا
وكم غرني نقشأ هناك كأنه للحزن عيدا
جربيه هذا المفتاح المتصدء من حزنه
عله يفتح ما رُكن ويطرب النشيدا
لست احارب دون وعياً وسلاحٍ وعسكر
الوعي هو عشقي والسلاح حباً وجنودا
انا افهم لغة الغرام وإن هرم الدهر
لكني انسى كل الاشيا أن جدَ جديدا
عقيل العراقي
06/12/2014
وانا بمعول الصبر خلعت أبواب الحديدا
ورحت أنقش بسبابتي خصرا ولودا
وكم غرني نقشأ هناك كأنه للحزن عيدا
جربيه هذا المفتاح المتصدء من حزنه
عله يفتح ما رُكن ويطرب النشيدا
لست احارب دون وعياً وسلاحٍ وعسكر
الوعي هو عشقي والسلاح حباً وجنودا
انا افهم لغة الغرام وإن هرم الدهر
لكني انسى كل الاشيا أن جدَ جديدا
عقيل العراقي
06/12/2014