لمن" أذى " وغدر
لمن " ظلم " وأستبد
لمن " امتلأ " قلبه حقداً وكرهاً
أنت ذاهب
إلى حفرة النسيان
لمن " أحببنا " وتعبنا لإرضائهم
لمن " تعاملنا معهم " بكل حب
لكنهم " رسموا لنا " بسمة نفاق وزيف
نقول لهم:
إلى حفرة النسيان
لمن " تمرد " وتكبر
لمن" حقد " وحسد
لمن " احتل " قلبه الغرور
نقول له
إلى حفرة النسيان
لمن نعطيهم كل ما نملك
نُسكنهم "النبض" و"القلب"
فيهدوننا " التجاهل " و " الغدر "
على طبق من ألم..
نقول لهم:
إلى حفرة النسيان
لمن " بخل " بمشاعره
لمن " مكر " وأنكر
لمن " راقب " وتصيد
نقول له
إلى حفرة النسيان
لمن " أحبك " لمصلحة
لمن " فتن " ونافق
لمن " زرع " الضغينة
نقول له
إلى حفرة النسيان
لمن نسعى إلى إسعادهم
نسقيهم " الدم " من الوريد
والحب من القلب الوحيد ..
وفجأة " يتناسون " الحب .. ,
ويتمادون في " تعذيبنا "
فيمسكون خناجرهم
و يطعنوا بها " قلوبنا "
دون رأفة أو رحمة
نقول لهم
إلى حفرة النسيان
إنها الحقيقه...
ينظرون إلينا " ببراءة "
وكأنهم ما قتلوا
الحب في القلب
وكأنهم "ما شتتوا "
المشاعر و الصدق .. !
حقاً أولئك يستحقون أن نقول لهم
بكل قوة وثقة
إلى حفرة النسيان
فما " عاد " القلب لكم
وما عادت " الذاكرة " تعرفكم
فأنتم " مجرد " تجربة
ومرت
و " محطة " في الحياة و انتهت
فقد " عرفنا " الأوفياء
و إلتقينا "الأحباء"
فالقلب " ليس فيه متسع لكم "
كنتم " شبه " ذكرى
أو كنتم " كما السراب "
لن تضيع " أحلامنا " بدونكم
ولن تحتضر أرواحنا
عند فراقكم
سنشعر " برغبة في البكاء "
و لكننا إن بكينا
فيوما ما سننسى
و ستجف ذكراكم
كما جفت الدموع ...
لانندم عليهم
بل " نحن " ممتنين
لأننا التقينا بهم
وعرفناهم على حقيقتهم
فأخذنا " درسا " في الحياة
جديد ..
لا نندم " عليهم "
فقط
" سنمحيهم " من ذاكرتنا
سنمحو
أي شئ و كل شئ
يربطنا بهم ..
ثم سنعيد بناء " قلبنا"
و " روحنا "
بدونهم ..
وإن عادوا ..
بل سيعودون ..
سنقول لهم " عفوا "
إلى حفرة النسيان...
أنتم إلى قلوبنا...
لن تعودوا
لمن " ظلم " وأستبد
لمن " امتلأ " قلبه حقداً وكرهاً
أنت ذاهب
إلى حفرة النسيان
لمن " أحببنا " وتعبنا لإرضائهم
لمن " تعاملنا معهم " بكل حب
لكنهم " رسموا لنا " بسمة نفاق وزيف
نقول لهم:
إلى حفرة النسيان
لمن " تمرد " وتكبر
لمن" حقد " وحسد
لمن " احتل " قلبه الغرور
نقول له
إلى حفرة النسيان
لمن نعطيهم كل ما نملك
نُسكنهم "النبض" و"القلب"
فيهدوننا " التجاهل " و " الغدر "
على طبق من ألم..
نقول لهم:
إلى حفرة النسيان
لمن " بخل " بمشاعره
لمن " مكر " وأنكر
لمن " راقب " وتصيد
نقول له
إلى حفرة النسيان
لمن " أحبك " لمصلحة
لمن " فتن " ونافق
لمن " زرع " الضغينة
نقول له
إلى حفرة النسيان
لمن نسعى إلى إسعادهم
نسقيهم " الدم " من الوريد
والحب من القلب الوحيد ..
وفجأة " يتناسون " الحب .. ,
ويتمادون في " تعذيبنا "
فيمسكون خناجرهم
و يطعنوا بها " قلوبنا "
دون رأفة أو رحمة
نقول لهم
إلى حفرة النسيان
إنها الحقيقه...
ينظرون إلينا " ببراءة "
وكأنهم ما قتلوا
الحب في القلب
وكأنهم "ما شتتوا "
المشاعر و الصدق .. !
حقاً أولئك يستحقون أن نقول لهم
بكل قوة وثقة
إلى حفرة النسيان
فما " عاد " القلب لكم
وما عادت " الذاكرة " تعرفكم
فأنتم " مجرد " تجربة
ومرت
و " محطة " في الحياة و انتهت
فقد " عرفنا " الأوفياء
و إلتقينا "الأحباء"
فالقلب " ليس فيه متسع لكم "
كنتم " شبه " ذكرى
أو كنتم " كما السراب "
لن تضيع " أحلامنا " بدونكم
ولن تحتضر أرواحنا
عند فراقكم
سنشعر " برغبة في البكاء "
و لكننا إن بكينا
فيوما ما سننسى
و ستجف ذكراكم
كما جفت الدموع ...
لانندم عليهم
بل " نحن " ممتنين
لأننا التقينا بهم
وعرفناهم على حقيقتهم
فأخذنا " درسا " في الحياة
جديد ..
لا نندم " عليهم "
فقط
" سنمحيهم " من ذاكرتنا
سنمحو
أي شئ و كل شئ
يربطنا بهم ..
ثم سنعيد بناء " قلبنا"
و " روحنا "
بدونهم ..
وإن عادوا ..
بل سيعودون ..
سنقول لهم " عفوا "
إلى حفرة النسيان...
أنتم إلى قلوبنا...
لن تعودوا