ابن الانبار
::اصدقاء المنتدى و اعلى المشاركين ::
بالنظر إلى أن الشركات المصنعة للأجهزة المنزلية بدأت تجعل أجهزتها أكثر ذكاء وأكثر تطورًا، فليس من المستغرب أن نرى تلك التغييرات يتم تطبيقها في الفنادق أيضًا. على سبيل المثال، بعض الفنادق تسمح لضيوفها بالتحقق من غرفهم بإستخدام تطبيق على هواتفهم الذكية، وأيضا فتح غرفهم بإستخدام هواتفهم.
وهناك أيضا بعض الفنادق التي تشمل الأجهزة اللوحية والتي تسمح للعملاء بالتحكم في العديد من الأشياء داخل غرفهم، وهذا هو الشيء الذي تعتزم Hilton جعله معيارًا في سلسلة فنادقها، فهي أعلنت أنها ستبدأ بجعل الغرف في فنادقها المتواجدة في الولايات المتحدة الأمريكية متصلة بشبكة الإنترنت وأكثر ذكاءً في العام 2018.
ووفقا لشركة Hilton، فقد صرحت بالقول : ” سيتمكن الضيوف الذين يقيمون في” الغرف المتصلة “من استخدام تطبيق ” Hilton Honors ” لإدارة معظم الأشياء التي يقومون بها يدويا في الغرفة، بدءًا من التحكم في درجة الحرارة والإضاءة وصولا إلى التلفزيون وأغطية النوافذ. كما سيتمكن الضيوف من تخصيص غرفهم عن طريق التكنولوجيا التي تقوم بتحميل المحتوى المرئي الأكثر شعبية والحسابات الأخرى إلى أجهزة التلفزيون في الغرفة “.
في حين أن هذه الفكرة مثيرة للإهتمام ومريحة، وخاصة عندما تفكر في حقيقة أن الهواتف الذكية تكون بحوزتنا طوال الوقت، فهناك بعض المخاوف الأمنية. وفي وقت سابق من هذا العام، قام بعض القراصنة بإغلاق نظام البطاقات الرئيسية للفندق، مما منع الفندق من توليد بطاقات جديدة، وبالتالي منع الضيوف الجدد من تسجيل الدخول، ولكن نأمل أن تكون Hilton قد أخذت بعين الإعتبار هذه المخاطر الأمنية في غرفها الذكية المتصلة بالإنترنت.
وهناك أيضا بعض الفنادق التي تشمل الأجهزة اللوحية والتي تسمح للعملاء بالتحكم في العديد من الأشياء داخل غرفهم، وهذا هو الشيء الذي تعتزم Hilton جعله معيارًا في سلسلة فنادقها، فهي أعلنت أنها ستبدأ بجعل الغرف في فنادقها المتواجدة في الولايات المتحدة الأمريكية متصلة بشبكة الإنترنت وأكثر ذكاءً في العام 2018.
ووفقا لشركة Hilton، فقد صرحت بالقول : ” سيتمكن الضيوف الذين يقيمون في” الغرف المتصلة “من استخدام تطبيق ” Hilton Honors ” لإدارة معظم الأشياء التي يقومون بها يدويا في الغرفة، بدءًا من التحكم في درجة الحرارة والإضاءة وصولا إلى التلفزيون وأغطية النوافذ. كما سيتمكن الضيوف من تخصيص غرفهم عن طريق التكنولوجيا التي تقوم بتحميل المحتوى المرئي الأكثر شعبية والحسابات الأخرى إلى أجهزة التلفزيون في الغرفة “.
في حين أن هذه الفكرة مثيرة للإهتمام ومريحة، وخاصة عندما تفكر في حقيقة أن الهواتف الذكية تكون بحوزتنا طوال الوقت، فهناك بعض المخاوف الأمنية. وفي وقت سابق من هذا العام، قام بعض القراصنة بإغلاق نظام البطاقات الرئيسية للفندق، مما منع الفندق من توليد بطاقات جديدة، وبالتالي منع الضيوف الجدد من تسجيل الدخول، ولكن نأمل أن تكون Hilton قد أخذت بعين الإعتبار هذه المخاطر الأمنية في غرفها الذكية المتصلة بالإنترنت.