تقع جمهوريَّة سلوفينيا في أوروبا الوسطى، وتطلُّ على البحر الأبيض المتوسِّط.
تُغطِّي الغابات نحو نصف مساحة سلوفينيا، المساحة التي تشمل الجبال المُغطَّاة بالثلوج، والمروج الخضر، والبحيرات، والكهوف، ممَّا يجعلها إحدى الوجهات السياحية الأوروبية الهامَّة، إذ تُقدَّم عناوين سياحية بالجملة، وأبرزها:
بحيرة "بليد"
تعتبر "بليد" مقصدًا سياحيًّا شهيرًا، وتقع في شمال غرب سلوفينيا، بجوار قرى هادئة، وتُشكِّل مكانًا رائعًا للاسترخاء.
تبعد البحيرة نحو 55 كيلومترًا من العاصمة "ليوبليانا". علمًا أنَّ عمقها يصل إلى 29.5 مترًا. وتمتاز بمناخ معتدل على مدار السنة.
وهناك، يمكن للـ سائحين ممارسة مجموعة من الأنشطة في الهواء الطلق، كالمشي وركوب الدرَّاجات الجبليَّة والزوارق والسباحة في الصيف والتزلُّج في الشتاء.
حديقة "تريغلاف" الوطنية
هي الحديقة الوطنيَّة الوحيدة في سلوفينيا؛ كانت تأسَّست في سنة 1981، في الجزء الشمالي الغربي من البلاد، وفي الجزء الجنوبي الشرقي من سلسلة جبال الألب.
واكتسبت اسمها من جبل "تريغلاف" الأكثر ارتفاعًا في البلاد (2864 مترًا). وهناك، تحلو ممارسة الأنشطة، في هذه البيئة الطبيعية النقيَّة.
متحف "كوباريد"
تتوافر النصوص والتعليقات الخاصَّة بموجودات متحف "كوباريد"، بلغات أربع، هي: السلوفينيَّة والإيطاليَّة والألمانيَّة والإنجليزيَّة.
وهناك، تروي المعروضات عن أحداث طرأت على نهر "سوكا"، خلال الحرب العالميَّة الأولى، وتشمل النقوش العملاقة على الجبال، والصور، بالإضافة إلى إمكانية مشاهدة عرض سمعي بصري مُتعلِّق.
يفتتح المتحف أبوابه، يوميَّا، من أبريل/ نيسان إلى سبتمبر/ أيلول، وذلك من التاسعة صباحًا حتَّى السادسة مساء، ومن أكتوبر/ تشرين الأوَّل حتَّى مارس/آذار، وذلك من العاشرة صباحًا حتَّى السابعة مساء.
ويجدر دفع رمز وقدره مقابل 5 يورو من قبل البالغ للزيارة.
قلعة "بريدجاما"
يعود تاريخ بناء هذه القلعة إلى القرن الثالث عشر؛ تبدو "بريدجاما" فريدة من نوعها، إذ شُيِّدت داخل كهف في جنوب وسط سلوفينيا، وتحديدًا في المنطقة التاريخيَّة من "كارنيولا" الداخلية.
تستقبل القلعة الزائرين، يوميًّا، من التاسعة صباحًا حتَّى الخامسة بعد الظهر.
سلوفينيا في سطور
تحدُّها إيطاليا من الغرب، والنمسا من الشمال، وكرواتيا من الجنوب الشرقي، والمجر من الشمال الشرقي.
وتتمتَّع هذه البلاد بمناخ متنوِّع، إذ يُخيِّم ذلك القاري في القسم الشمال الشرقي منها، والألبي القاسي في المناطق الجبليَّة المرتفعة فيها، فيما ذلك شبه المتوسطي يطغى على مناطقها الساحليَّة.
تُغطِّي الغابات نحو نصف مساحة سلوفينيا، المساحة التي تشمل الجبال المُغطَّاة بالثلوج، والمروج الخضر، والبحيرات، والكهوف، ممَّا يجعلها إحدى الوجهات السياحية الأوروبية الهامَّة، إذ تُقدَّم عناوين سياحية بالجملة، وأبرزها:
بحيرة "بليد"
تعتبر "بليد" مقصدًا سياحيًّا شهيرًا، وتقع في شمال غرب سلوفينيا، بجوار قرى هادئة، وتُشكِّل مكانًا رائعًا للاسترخاء.
تبعد البحيرة نحو 55 كيلومترًا من العاصمة "ليوبليانا". علمًا أنَّ عمقها يصل إلى 29.5 مترًا. وتمتاز بمناخ معتدل على مدار السنة.
وهناك، يمكن للـ سائحين ممارسة مجموعة من الأنشطة في الهواء الطلق، كالمشي وركوب الدرَّاجات الجبليَّة والزوارق والسباحة في الصيف والتزلُّج في الشتاء.
حديقة "تريغلاف" الوطنية
هي الحديقة الوطنيَّة الوحيدة في سلوفينيا؛ كانت تأسَّست في سنة 1981، في الجزء الشمالي الغربي من البلاد، وفي الجزء الجنوبي الشرقي من سلسلة جبال الألب.
واكتسبت اسمها من جبل "تريغلاف" الأكثر ارتفاعًا في البلاد (2864 مترًا). وهناك، تحلو ممارسة الأنشطة، في هذه البيئة الطبيعية النقيَّة.
متحف "كوباريد"
تتوافر النصوص والتعليقات الخاصَّة بموجودات متحف "كوباريد"، بلغات أربع، هي: السلوفينيَّة والإيطاليَّة والألمانيَّة والإنجليزيَّة.
وهناك، تروي المعروضات عن أحداث طرأت على نهر "سوكا"، خلال الحرب العالميَّة الأولى، وتشمل النقوش العملاقة على الجبال، والصور، بالإضافة إلى إمكانية مشاهدة عرض سمعي بصري مُتعلِّق.
يفتتح المتحف أبوابه، يوميَّا، من أبريل/ نيسان إلى سبتمبر/ أيلول، وذلك من التاسعة صباحًا حتَّى السادسة مساء، ومن أكتوبر/ تشرين الأوَّل حتَّى مارس/آذار، وذلك من العاشرة صباحًا حتَّى السابعة مساء.
ويجدر دفع رمز وقدره مقابل 5 يورو من قبل البالغ للزيارة.
قلعة "بريدجاما"
يعود تاريخ بناء هذه القلعة إلى القرن الثالث عشر؛ تبدو "بريدجاما" فريدة من نوعها، إذ شُيِّدت داخل كهف في جنوب وسط سلوفينيا، وتحديدًا في المنطقة التاريخيَّة من "كارنيولا" الداخلية.
تستقبل القلعة الزائرين، يوميًّا، من التاسعة صباحًا حتَّى الخامسة بعد الظهر.
سلوفينيا في سطور
تحدُّها إيطاليا من الغرب، والنمسا من الشمال، وكرواتيا من الجنوب الشرقي، والمجر من الشمال الشرقي.
وتتمتَّع هذه البلاد بمناخ متنوِّع، إذ يُخيِّم ذلك القاري في القسم الشمال الشرقي منها، والألبي القاسي في المناطق الجبليَّة المرتفعة فيها، فيما ذلك شبه المتوسطي يطغى على مناطقها الساحليَّة.