بحثت وليتني ما عثرت
كانني اضعت خاتم في الترب
وياليت ماضاع مني يفتدى
لافديه باعز مايشترى الذهب
قلبي ايها المتخبط بين الجوانح
حيره وعذابا.... كم كسرت الحياه من
امواج احلامك على شاطئها وكم
رزأت بغدر الاحبه ,لكنك ياقلبي لم
تستطيع ان تكون صحراوي
العواصف جافا كجفاف الرمال من
حولك.. لازلت يا قلبي تشد بخيل
المشاعر الحميمه نبضاتك جازما ان
دروب المحبه باقيه ما بقيت الحياه
رغم غدر اقرب النا س اليك وتشتت
عواطفهم.. في عالم تشده المصالح
الشخصيه والانانيه الفرديه.. يالك
من قلب عذبني وعذبته بالواقع
المرير الملموس الذي حطم صروحا
شيدها , ماذا افعل يا قلبي بينك
وبين عالم اناني, ؟ ماذا افعل ياقلب؟
والناس مسرعه الخطى لاهثه تدوس
بقسوه كل القيم والعواطف
الانسانيه الساميه ماذا افعل
ياقلب والناس والناس يتحدثون عن الخير
والبر والحب والسلام ولكنها تصبح
مستحيله ويستحيل العمل بها
حينما يطال هذا مصالحهم
الشخصيه؟؟ الا تستريح ايها المعنى
وتترك الامور تجري في اعنتها
ففي داخل كل انسان منا قاضي
عادل ونزيه لو ساله واستمع اليه
بصدق لعرف الطريق الصحيح الى
الحق والحقيقه وعاشها الا ان ذلك
القاضي العادل النزيه هو الضمير
فليس غيره دستورا يصلح الحكم
عزيز على النفس تتلقى صدمه
قاسيه من انسان تحمل له كل الود
والاعجاب والتقدير,, وصعب على الاذن
ان تخدشها كلمات حاده لم تتعود على سماعها
ستصيبك الشلليه وتلتزم الصمت عن ماتسمع
وعذرا منك ايها اللسان ستقول له
لقدبهت انا وتمتع باجازتك
فاليرد صدى النفس عنك وعني
فهو من ابتدء وهو من لحبه انتدبني
وهو واتري وهو من فصل
لي كفني
وهو من اجهز علي
وهو من بعد ذاك العيش
كان خانقي وواتري
كانني اضعت خاتم في الترب
وياليت ماضاع مني يفتدى
لافديه باعز مايشترى الذهب
قلبي ايها المتخبط بين الجوانح
حيره وعذابا.... كم كسرت الحياه من
امواج احلامك على شاطئها وكم
رزأت بغدر الاحبه ,لكنك ياقلبي لم
تستطيع ان تكون صحراوي
العواصف جافا كجفاف الرمال من
حولك.. لازلت يا قلبي تشد بخيل
المشاعر الحميمه نبضاتك جازما ان
دروب المحبه باقيه ما بقيت الحياه
رغم غدر اقرب النا س اليك وتشتت
عواطفهم.. في عالم تشده المصالح
الشخصيه والانانيه الفرديه.. يالك
من قلب عذبني وعذبته بالواقع
المرير الملموس الذي حطم صروحا
شيدها , ماذا افعل يا قلبي بينك
وبين عالم اناني, ؟ ماذا افعل ياقلب؟
والناس مسرعه الخطى لاهثه تدوس
بقسوه كل القيم والعواطف
الانسانيه الساميه ماذا افعل
ياقلب والناس والناس يتحدثون عن الخير
والبر والحب والسلام ولكنها تصبح
مستحيله ويستحيل العمل بها
حينما يطال هذا مصالحهم
الشخصيه؟؟ الا تستريح ايها المعنى
وتترك الامور تجري في اعنتها
ففي داخل كل انسان منا قاضي
عادل ونزيه لو ساله واستمع اليه
بصدق لعرف الطريق الصحيح الى
الحق والحقيقه وعاشها الا ان ذلك
القاضي العادل النزيه هو الضمير
فليس غيره دستورا يصلح الحكم
عزيز على النفس تتلقى صدمه
قاسيه من انسان تحمل له كل الود
والاعجاب والتقدير,, وصعب على الاذن
ان تخدشها كلمات حاده لم تتعود على سماعها
ستصيبك الشلليه وتلتزم الصمت عن ماتسمع
وعذرا منك ايها اللسان ستقول له
لقدبهت انا وتمتع باجازتك
فاليرد صدى النفس عنك وعني
فهو من ابتدء وهو من لحبه انتدبني
وهو واتري وهو من فصل
لي كفني
وهو من اجهز علي
وهو من بعد ذاك العيش
كان خانقي وواتري
