ابو مناف البصري
المالكي
أن سنجار محط انظار يهود العراق و أن اليهود العراقيين عادوا واستقروا في
الاقليم باعداد كبيرة على شكل عوائل لكنهم لا يريدون البقاء
في اربيل بل يردون منطقة كي
يسكنوها حتى يكون مسكنهم
في العراق ارضهم التي هجروا منها فيكونون فيها بشكل واقع
وبمسمى اقلية وان السكن في
اربيل ليس له قيمة واقعية بل
غير مؤثر ولا يعطيهم حجم ولا
تداخل واحتكاك مع المجتمع العراقي الذي هم منه لذلك عليهم اختيار منطقة اولية يبدأون منها مشروعهم المستقبلي الذي يخص صفقة القرن التي أيضا تحدث أنا عنها قبل سنوات و بتقرير كامل وايضا
مشروع من النيل إلى الفرات وبما أنهم عوائل يهودية عراقية وطنية فلهم الحق في ذلك بعد استعادة جنسيتهم وهنا يحق لهم المشاركة في الانتخابات النيابية
كونهم مكون عراقي و بعد هذه الخطوة سيتحولون لمكون فعلي قانوني رسمي وينتقلون إلى مناطق سكناهم القديمة ببغداد وبابل وديالى والانبار يستوطنون فيها وان اعدادهم ليس هي نفسها تلك الاعداد التي هجرت من العراق وستاتي باضعاف كون الاسرة انذلك كون اسر كثيرة الآن و لكننا لم نميز هل هم فعلا العراقيين ام يهود اندمجوا معهم ودخلوا معهم و وصلوا لعقر دارنا واحتكوا بمجتمعنا المتفكك وهذا گلة قد قدمته لكم ولكن مطرب الحي لا يطرب الا بعد أن يقع الفأس بالرأس واختيار سنجار كونها قريبة من الجولان وستكون محمية من الاكراد والمخابرات الاسرائيلية والشركات الامنية و التي هي في الاقليم الآن وتحمي هذه العوائل
الاقليم باعداد كبيرة على شكل عوائل لكنهم لا يريدون البقاء
في اربيل بل يردون منطقة كي
يسكنوها حتى يكون مسكنهم
في العراق ارضهم التي هجروا منها فيكونون فيها بشكل واقع
وبمسمى اقلية وان السكن في
اربيل ليس له قيمة واقعية بل
غير مؤثر ولا يعطيهم حجم ولا
تداخل واحتكاك مع المجتمع العراقي الذي هم منه لذلك عليهم اختيار منطقة اولية يبدأون منها مشروعهم المستقبلي الذي يخص صفقة القرن التي أيضا تحدث أنا عنها قبل سنوات و بتقرير كامل وايضا
مشروع من النيل إلى الفرات وبما أنهم عوائل يهودية عراقية وطنية فلهم الحق في ذلك بعد استعادة جنسيتهم وهنا يحق لهم المشاركة في الانتخابات النيابية
كونهم مكون عراقي و بعد هذه الخطوة سيتحولون لمكون فعلي قانوني رسمي وينتقلون إلى مناطق سكناهم القديمة ببغداد وبابل وديالى والانبار يستوطنون فيها وان اعدادهم ليس هي نفسها تلك الاعداد التي هجرت من العراق وستاتي باضعاف كون الاسرة انذلك كون اسر كثيرة الآن و لكننا لم نميز هل هم فعلا العراقيين ام يهود اندمجوا معهم ودخلوا معهم و وصلوا لعقر دارنا واحتكوا بمجتمعنا المتفكك وهذا گلة قد قدمته لكم ولكن مطرب الحي لا يطرب الا بعد أن يقع الفأس بالرأس واختيار سنجار كونها قريبة من الجولان وستكون محمية من الاكراد والمخابرات الاسرائيلية والشركات الامنية و التي هي في الاقليم الآن وتحمي هذه العوائل