سور الصين العظيم، هو سور يقع في الصين ويمتدّ على الحدود الشماليّة الغربية للصين، طوله يبلغ حوالي 2400 كيلو متر، وقد تمّ اختياره من أحد عجائب الدنيا السبع، ويُعتبر من أهمّ المعالم الأثريّة في الصين فيرتاد المنطقة الكثير من السيّاح لرؤيته، وقد تمّ بناؤه في 221 قبل الميلاد من قبل الإمبراطور تشين شي هوانغ فقد بنى الجزء الأول من سور الصين وفي عام 1449قام مينغ وأسرته بإكمال بنائه وقد استغرق بناؤه حوالي 300 سنة، ويبلغ ارتفاعه حوالي 7.6 متر وعلى كلّ مئة وخمسين متر يوجد برج مراقبة ويبلغ ارتفاعها 12متر.
قد تمّ بناء هذا السور في القدم بهدف الدفاع العسكريّ من القبائل المتوحّشة التي تعيش على السلب، والنهب، والغزو، فهو ليس سور وحسب بل يتكوّن من القلاع وأبراج المراقبة وممرّات سريّة واستراتيحيّة فقد كانت في القدم كلّ ملكة تقوم ببناء سور أو قلاع لحمايتها من الممالك المتحاربة، وقد بذل الكثير من الجهد لبنائه وتم بناؤه في عهد الربيع والخريف قبل 2000عام
تمّ بناء سور الصين العظيم في تضاريس مختلفة فهو يمرّ عبر الجبال والصحراء ويقطع الأنهار، واستخدم في بنائه الصخور والتراب الأصفر والطوب ويختلف الهيكل المعماريّ للسور ففي كلّ منطقة بني حسب تضاريسها ففي الصحراء بني من الحجار المحليّة ونوع خاصّ من الصفصاف أمّا في منطقة الهضاب بني من التراب المدكوك والطوب غير المحروق، ويوجد في سور الصين العظيم قناة صرف للمياه موقعها على قمة السور حتى تصرف المياه المتجمّعة ومياه الأمطار، وتمنع السور من الانهيار.
في القدم بعدما قام الإمبراطور الأول من أسرة تشين بتوحيد الممالك قام بربط الأسوار والقلاع معاً، وقد عمل ما يقارب مليون شخص على ربطهم معاً، ثمّ قام الإمبراطور هان بإكمال عمل الإمبراطور شين وأضاف إلى السور خمسمئة كيلو متر من جهة الغرب حتّى يصل إلى مقاطعة قانصو.
قام المغول بالهجوم على الصين بعد الإنتهاء من بناء السور واحتلوا الصين، وحكمة الصين أسرة يوان تمّ سقطت هذا الحكم واستولت أسرة مينغ، وشيّدت بناء السور في مناطق متعددة، ويقول العديد من الناس أنّ سور الصين العظيم ليس مكان يأجوج ومأجوج؛ لأنّه تمّ بنائه في القرن السابع قبل الميلاد وسور ذي القرنين تمّ بناؤه في 539 قبل الميلاد.
كان بناء سور الصين العظيم من قِبل أباطرة الصين، ولم يكن لسدّ يأجوج ومأجوج أيّ علاقة به ولم يتمّ التدخّل في بنائه بل استعانوا في ذي القرنين في بنائه واستخدم في بنائه الحديد والنحاس أمّا سور الصين فكان من الحجارة واللبن.
قد تمّ بناء هذا السور في القدم بهدف الدفاع العسكريّ من القبائل المتوحّشة التي تعيش على السلب، والنهب، والغزو، فهو ليس سور وحسب بل يتكوّن من القلاع وأبراج المراقبة وممرّات سريّة واستراتيحيّة فقد كانت في القدم كلّ ملكة تقوم ببناء سور أو قلاع لحمايتها من الممالك المتحاربة، وقد بذل الكثير من الجهد لبنائه وتم بناؤه في عهد الربيع والخريف قبل 2000عام
تمّ بناء سور الصين العظيم في تضاريس مختلفة فهو يمرّ عبر الجبال والصحراء ويقطع الأنهار، واستخدم في بنائه الصخور والتراب الأصفر والطوب ويختلف الهيكل المعماريّ للسور ففي كلّ منطقة بني حسب تضاريسها ففي الصحراء بني من الحجار المحليّة ونوع خاصّ من الصفصاف أمّا في منطقة الهضاب بني من التراب المدكوك والطوب غير المحروق، ويوجد في سور الصين العظيم قناة صرف للمياه موقعها على قمة السور حتى تصرف المياه المتجمّعة ومياه الأمطار، وتمنع السور من الانهيار.
في القدم بعدما قام الإمبراطور الأول من أسرة تشين بتوحيد الممالك قام بربط الأسوار والقلاع معاً، وقد عمل ما يقارب مليون شخص على ربطهم معاً، ثمّ قام الإمبراطور هان بإكمال عمل الإمبراطور شين وأضاف إلى السور خمسمئة كيلو متر من جهة الغرب حتّى يصل إلى مقاطعة قانصو.
قام المغول بالهجوم على الصين بعد الإنتهاء من بناء السور واحتلوا الصين، وحكمة الصين أسرة يوان تمّ سقطت هذا الحكم واستولت أسرة مينغ، وشيّدت بناء السور في مناطق متعددة، ويقول العديد من الناس أنّ سور الصين العظيم ليس مكان يأجوج ومأجوج؛ لأنّه تمّ بنائه في القرن السابع قبل الميلاد وسور ذي القرنين تمّ بناؤه في 539 قبل الميلاد.
كان بناء سور الصين العظيم من قِبل أباطرة الصين، ولم يكن لسدّ يأجوج ومأجوج أيّ علاقة به ولم يتمّ التدخّل في بنائه بل استعانوا في ذي القرنين في بنائه واستخدم في بنائه الحديد والنحاس أمّا سور الصين فكان من الحجارة واللبن.
