سيميوني.. 6 مربع ذهبي في 5 أعوام مسيرة عظيمة لمُدرب إستئنائي
لا أحد يستيطع أن يُنكر مسيرة المُدرب الأرجنتيني دييجو بابلو سيموني مع فريق أتلتيكو مدريد الإسباني, لا جدل على إنه من أفضل المُدربين في الوقت الحالي, لا سيما إنه وصل إلى نهائي دوري أبطال أوروبا مرتين في 3 أعوام, وبالرغم من الخسارة في النهائيين, إلا إنه يُثبت يوما بعد يوم إنه المُدرب الأفضل حاليا و الجدير بثقة الروخي بلانكوس و أصبح مُنافسا قويا لقطبي الدوري الإسباني برشلونة الكتالوني و الملكي ريال مدريد.
التشولو خلال 5 أعوام ونصف العام مع فريقه الإسباني أتلتيكو مدريد وصل 6 مرات إلى نصف النهائي أو المُربع الذهبي في المنافسات التي تحتاج إلى مبارتين للتأهل, أي إنه تفوق 6 مرات ذهابا و إيابا كي يصل إلى نصف 3 نصف نهائي في كأس ملك إسبانيا, مرتين نصف نهائي في دوري أبطال أوروبا و نصف نهائي وحيد في الدوري الأوروبي.
البداية كانت في موسم 2012, حينما تخطى الروخي بلانكوس نظيره الإسباني فالنسيا في مواجهات الدوري الأوروبي و صعد إلى النهائي و فاز بالبطولة.
واصل التشولو تألقه مع الروخي بلانكوس و تخطى إشبيلية و وصل إلى نصف نهائي كأس ملك إسبانيا موسم 2012-2013, وفاز وقتها بالبطولة أيضا حينما إنتصر على ريال مدريد في النهائي, بطولتين في عامين.
نصف النهائي الثالث و الرابع كان في موسم واحد و تحديدا 2013-2014, وقتها فاز الروخي بلانكوس بالدوري الإسباني و وصل إلى نصف نهائي الكأس, لكن الملكي أخذ بثأره و فاز عليه في المبارتين, قبل أن يصل الجار الصغير مرة أخرى إلى نصف نهائي دوري أبطال أوروبا و يصل للنهائي و يخسره أمام الملكي أيضا.
إستمر التشولو سيميوني في تألقه و وصل للمرة الخامسة إلى نصف النهائي في موسم 2015-2016 و هذه المرة في دوري أبطال أوروبا حينما سحق برشلونة و تألق ووصل إلى المُربع الذهبي وتألق ليتخطى العملاق البافاري بايرن ميونيخ, ليصل للنهائي و يخسره أيضا من ريال مدريد.
وأخيرا نصف نهائي كأس ملك إسبانيا 2016-2017, حين تخطى الأتليني نظيره إيبار في الدوري ربع النهائي في كأس ملك إسبانيا ويصل للمربع الذهبي مثله كمثل سيلتا فيجو, ديبورتيفو ألافيس و ينتظر الفائز من مباراة اليوم الخميس بين برشلونة و ريال سوسيداد, ولا عزاء للملكي المدريدي.
لا أحد يستيطع أن يُنكر مسيرة المُدرب الأرجنتيني دييجو بابلو سيموني مع فريق أتلتيكو مدريد الإسباني, لا جدل على إنه من أفضل المُدربين في الوقت الحالي, لا سيما إنه وصل إلى نهائي دوري أبطال أوروبا مرتين في 3 أعوام, وبالرغم من الخسارة في النهائيين, إلا إنه يُثبت يوما بعد يوم إنه المُدرب الأفضل حاليا و الجدير بثقة الروخي بلانكوس و أصبح مُنافسا قويا لقطبي الدوري الإسباني برشلونة الكتالوني و الملكي ريال مدريد.
التشولو خلال 5 أعوام ونصف العام مع فريقه الإسباني أتلتيكو مدريد وصل 6 مرات إلى نصف النهائي أو المُربع الذهبي في المنافسات التي تحتاج إلى مبارتين للتأهل, أي إنه تفوق 6 مرات ذهابا و إيابا كي يصل إلى نصف 3 نصف نهائي في كأس ملك إسبانيا, مرتين نصف نهائي في دوري أبطال أوروبا و نصف نهائي وحيد في الدوري الأوروبي.
البداية كانت في موسم 2012, حينما تخطى الروخي بلانكوس نظيره الإسباني فالنسيا في مواجهات الدوري الأوروبي و صعد إلى النهائي و فاز بالبطولة.
واصل التشولو تألقه مع الروخي بلانكوس و تخطى إشبيلية و وصل إلى نصف نهائي كأس ملك إسبانيا موسم 2012-2013, وفاز وقتها بالبطولة أيضا حينما إنتصر على ريال مدريد في النهائي, بطولتين في عامين.
نصف النهائي الثالث و الرابع كان في موسم واحد و تحديدا 2013-2014, وقتها فاز الروخي بلانكوس بالدوري الإسباني و وصل إلى نصف نهائي الكأس, لكن الملكي أخذ بثأره و فاز عليه في المبارتين, قبل أن يصل الجار الصغير مرة أخرى إلى نصف نهائي دوري أبطال أوروبا و يصل للنهائي و يخسره أمام الملكي أيضا.
إستمر التشولو سيميوني في تألقه و وصل للمرة الخامسة إلى نصف النهائي في موسم 2015-2016 و هذه المرة في دوري أبطال أوروبا حينما سحق برشلونة و تألق ووصل إلى المُربع الذهبي وتألق ليتخطى العملاق البافاري بايرن ميونيخ, ليصل للنهائي و يخسره أيضا من ريال مدريد.
وأخيرا نصف نهائي كأس ملك إسبانيا 2016-2017, حين تخطى الأتليني نظيره إيبار في الدوري ربع النهائي في كأس ملك إسبانيا ويصل للمربع الذهبي مثله كمثل سيلتا فيجو, ديبورتيفو ألافيس و ينتظر الفائز من مباراة اليوم الخميس بين برشلونة و ريال سوسيداد, ولا عزاء للملكي المدريدي.
