ابو مناف البصري
المالكي
من روائع محمود درويش:
سَتَنتهِي الحَرْبُ
وَيتَصافَح القادَةُ
وَتَبقَىَ تِلْكَ العَجوزُ تنتَظر ولدَهَا الشَهِيدَ
وَتِلكَ الفتَاةُ تنْتظِرُ زَوجهَا الحَبِيبَ
وأولئك الأطفَالُ يَنتظِرُونَ وَالِدَهُم البطَلَ
لَا أعلَمُ مَنْ بَاعَ الوطَنْ
وَلَكِنَّنِي رأيتُ مَن دَفعَ الثمَنْ
سَتَنتهِي الحَرْبُ
وَيتَصافَح القادَةُ
وَتَبقَىَ تِلْكَ العَجوزُ تنتَظر ولدَهَا الشَهِيدَ
وَتِلكَ الفتَاةُ تنْتظِرُ زَوجهَا الحَبِيبَ
وأولئك الأطفَالُ يَنتظِرُونَ وَالِدَهُم البطَلَ
لَا أعلَمُ مَنْ بَاعَ الوطَنْ
وَلَكِنَّنِي رأيتُ مَن دَفعَ الثمَنْ