شاهد جمال ” جامع الجفالي ” في جازان
منذ فترة تم إقامة مسجد مميز اكتسى بحلة رائعة ، ذلك المسجد المميز الذي اتسم بتصميم معماري رائع ، حتى أنه تم اعتباره أكبر مشروع خيري و تحفة معمارية رائعة .
مسجد الجفالي
يعتبر مسجد الجفالي أحد أجمل المساجد التي تم إنشائها حديثا ، هذا المسجد الذي أقيم في بلدة قايم الدش في محافظة صبيا ، التي تقع في منطقة جازان ، و كان ذلك في غضون اسبوع ، حيث اكتست المدينة بحلة إسلامية رائعة شهدت إنشاء أكبر مشروع خيري في المنطقة ، حتى أنه كان محطا لأنظار كافة عابري السبيل في طريق جدة الدولي – جازان السريع .
تفاصيل عن المسجد
تم اعتبار المشروع تحفة معمارية إسلامية مميزة ، و يقع تحديدا بين منطقة صبيا و بيش ، كما أن المسجد يحتوي على عدد كبير من المشروعات الإسلامية ، و من بينها مدرسة لتعليم القرآن الكريم ، و كذلك دار نسائية متخصصة في تحفيظ القرآن الكريم ، فضلا عن مدرسة متميزة في تعليم تعاليم القرآن الكريم و مباني للوقف الخيري ، بالإضافة إلى مركز للرعاية الصحية و قاعة للمناسبات و منطقة مخصصة لصلاة العيد ، كما أن الجامع قام بافتتاحه الأمير محمد بن ناصر بن عبد العزيز ، و ذلك بحضور أربعة من الأئمة في الحرم .
الجامع من أهم المشروعات الخيرية
– يعتبر الجامع من أهم المشروعات الخيرية ، حيث تكفل ببنائه أبناء الشيخ على بن عبد الله الجفالي رحمه الله ، و قد تم إعداد المشروع ليكون أحد أكبر المشروعات الخيرية ، كما اعتمد على أفضل تصميم معماري لدرجة أنه أصبح تحفة إسلامية معمارية تلفت أنظار الجميع ، كما أن المشروع يحتوي على مسجد يتسع إلى أكثر من ثلاثة آلاف مصلي من النساء و الرجال ، و قد تم التسجيل في دار التحفيظ أكثر من ثلاثمائة طالب بمختلف الفئات العمرية ، و بالنسبة للدار النسائية فقد تكونت من ثلاثة طوابق ، و احتوت على قاعات دراسية مجهزة بأفضل الأجهزة التعليمية و الإلكترونية ، فضلا عن مكاتب إدارية مجهزة و حافلات لنقل الطلاب .
– صرح السيد زيد مهارش المشرف العام على المشروع ، بأن المشروع يحتوي على أحد المباني الوقفية ، و هذا المبنى مكون من أربعة طوابق ، كما أن ريع هذا المبنى يعود على الحلقات المخصصة لتحفيز القرآن الكريم و المغسلة الخاصة بالأموات ، و التي تم تجهيزها بأحدث التجهيزات ، و كذلك السيارات المخصصة لنقل الأموات و مستودع خيري تابع للمبنى .
– أضاف السيد مهارش أيضا أنهم يسعوا إلى الحصول على التصريحات اللازمة للمستودع ، ليتمكن من تغذية سبعة قرى أو أكثر من قرى منطقة المخلاف ، هذا إلى جانب أن المشروع يتضمن خيمة للضيافة و قاعة للمناسبات الاجتماعية ، و هذه القاعة تتسع لأكثر من ثلاثمائة شخص ، فضلا عن التجهيزات الحديثة المزودة بها ، و ملحق بالجامع أيضا ساحات خضراء واسعة مزودة ببلاط رخامي فاخر ، يتم استخدامها لإفطار الصائمين و ما إلى ذلك ، كما أن الجامع مزود بساحات مخصصة لصف السيارات تحت مظلات ، و هذه الساحة تتسع لأكثر من ثمانين سيارة بالإضافة إلى عدد من المواقف الجانبية الأخرى ، التي تتسع لأكثر من خمسمائة سيارة .
– من أهم ما يميز الجامع أنه تم بنائه على طراز معماري فريد ، يتسع لأكثر من خمسة آلاف مصلي ، كما أنه ملحق به منطقة رعاية أولية تتسع لطابقين ، و تشمل طاقم طبي على أعلى مستوى ، و بالنسبة للمسجد من الداخل فيمتاز المسجد بالرخام الأبيض ، كما أن المسجد بقبة رائعة من الداخل و إضاءات رائعة و غيرها .
منذ فترة تم إقامة مسجد مميز اكتسى بحلة رائعة ، ذلك المسجد المميز الذي اتسم بتصميم معماري رائع ، حتى أنه تم اعتباره أكبر مشروع خيري و تحفة معمارية رائعة .
مسجد الجفالي
يعتبر مسجد الجفالي أحد أجمل المساجد التي تم إنشائها حديثا ، هذا المسجد الذي أقيم في بلدة قايم الدش في محافظة صبيا ، التي تقع في منطقة جازان ، و كان ذلك في غضون اسبوع ، حيث اكتست المدينة بحلة إسلامية رائعة شهدت إنشاء أكبر مشروع خيري في المنطقة ، حتى أنه كان محطا لأنظار كافة عابري السبيل في طريق جدة الدولي – جازان السريع .
تفاصيل عن المسجد
تم اعتبار المشروع تحفة معمارية إسلامية مميزة ، و يقع تحديدا بين منطقة صبيا و بيش ، كما أن المسجد يحتوي على عدد كبير من المشروعات الإسلامية ، و من بينها مدرسة لتعليم القرآن الكريم ، و كذلك دار نسائية متخصصة في تحفيظ القرآن الكريم ، فضلا عن مدرسة متميزة في تعليم تعاليم القرآن الكريم و مباني للوقف الخيري ، بالإضافة إلى مركز للرعاية الصحية و قاعة للمناسبات و منطقة مخصصة لصلاة العيد ، كما أن الجامع قام بافتتاحه الأمير محمد بن ناصر بن عبد العزيز ، و ذلك بحضور أربعة من الأئمة في الحرم .
الجامع من أهم المشروعات الخيرية
– يعتبر الجامع من أهم المشروعات الخيرية ، حيث تكفل ببنائه أبناء الشيخ على بن عبد الله الجفالي رحمه الله ، و قد تم إعداد المشروع ليكون أحد أكبر المشروعات الخيرية ، كما اعتمد على أفضل تصميم معماري لدرجة أنه أصبح تحفة إسلامية معمارية تلفت أنظار الجميع ، كما أن المشروع يحتوي على مسجد يتسع إلى أكثر من ثلاثة آلاف مصلي من النساء و الرجال ، و قد تم التسجيل في دار التحفيظ أكثر من ثلاثمائة طالب بمختلف الفئات العمرية ، و بالنسبة للدار النسائية فقد تكونت من ثلاثة طوابق ، و احتوت على قاعات دراسية مجهزة بأفضل الأجهزة التعليمية و الإلكترونية ، فضلا عن مكاتب إدارية مجهزة و حافلات لنقل الطلاب .
– صرح السيد زيد مهارش المشرف العام على المشروع ، بأن المشروع يحتوي على أحد المباني الوقفية ، و هذا المبنى مكون من أربعة طوابق ، كما أن ريع هذا المبنى يعود على الحلقات المخصصة لتحفيز القرآن الكريم و المغسلة الخاصة بالأموات ، و التي تم تجهيزها بأحدث التجهيزات ، و كذلك السيارات المخصصة لنقل الأموات و مستودع خيري تابع للمبنى .
– أضاف السيد مهارش أيضا أنهم يسعوا إلى الحصول على التصريحات اللازمة للمستودع ، ليتمكن من تغذية سبعة قرى أو أكثر من قرى منطقة المخلاف ، هذا إلى جانب أن المشروع يتضمن خيمة للضيافة و قاعة للمناسبات الاجتماعية ، و هذه القاعة تتسع لأكثر من ثلاثمائة شخص ، فضلا عن التجهيزات الحديثة المزودة بها ، و ملحق بالجامع أيضا ساحات خضراء واسعة مزودة ببلاط رخامي فاخر ، يتم استخدامها لإفطار الصائمين و ما إلى ذلك ، كما أن الجامع مزود بساحات مخصصة لصف السيارات تحت مظلات ، و هذه الساحة تتسع لأكثر من ثمانين سيارة بالإضافة إلى عدد من المواقف الجانبية الأخرى ، التي تتسع لأكثر من خمسمائة سيارة .
– من أهم ما يميز الجامع أنه تم بنائه على طراز معماري فريد ، يتسع لأكثر من خمسة آلاف مصلي ، كما أنه ملحق به منطقة رعاية أولية تتسع لطابقين ، و تشمل طاقم طبي على أعلى مستوى ، و بالنسبة للمسجد من الداخل فيمتاز المسجد بالرخام الأبيض ، كما أن المسجد بقبة رائعة من الداخل و إضاءات رائعة و غيرها .
