ابن الانبار
::اصدقاء المنتدى و اعلى المشاركين ::
نظرًا إلى النفوذ الذي تحظى بها وسائل الإعلام الإجتماعية في هذه الأيام، فقد أصبحت أيضا المنصة التي يستخدمها البعض لنشر الدعايات والأخبار الكاذبة. ولكن السؤال هو، على من تقع المسؤولية؟ هل تقع على المستخدمين الذين يتوجب عليهم إخفاء الأخبار الكاذبة؟ أم أنه من واجب المنبر منع نشر الأخبار الكاذبة؟
هذا ما حاولت شبكة تويتر التعامل معه خلال جلسة استماع عقدت مؤخرا من قبل مجلس العموم البريطاني في جامعة جورج واشنطن، وهي أول جلسة استماع تعقد خارج المملكة المتحدة. ووفقا للسيد Nick Pickles، وهو رئيس السياسات العامة في شركة تويتر بالمملكة المتحدة، فيبدو أن شركة تويتر لا تريد أن تحكم على ما هو صحيح أو خطأ.
ووفقا للسيد Nick Pickles، فقد صرح بالقول : ” نحن لا نحكم على الحقيقة. لن نزيل المحتوى إستنادا إلى حقيقة أن هذا غير صحيح. القوة الوحيدة التي تمتلكها تويتر هي مجموعة من الصحفيين والمواطنين والنشطاء الذين يقومون بتصحيح السجل وتصحيح المعلومات “. وأضاف بأن شبكة تويتر ستقوم بإزالة التغريدة إذا كانت تنتهك القواعد، مثل تلك التي تحتوي على خطابات الكراهية، ولكنها سوف تتوقف عن الحكم على ما إذا كان محتوى التغريدات صحيحًا أم لا.
وأضاف : ” لا أعتقد أنه ينبغي على الشركات التقنية أن تقرر ما هو صحيح وما هو غير صحيح خلال الإنتخابات، وهذا ما تطلبون منا القيام به. وأعتقد أن هذا مبدأ مهم جدًا “. وكما أشارت صحيفة واشنطن بوست، فيبدو أن هذا تكتيك مختلف تماما عما تفعله الفيسبوك، فهذه الأخيرة جاءت في الأونة الأخيرة مع العديد من الطرق لمكافحة الأخبار الكاذبة، مثل محاولة إستيراد الأخبار من مصادر أكثر دقة ومصداقية.
هذا ما حاولت شبكة تويتر التعامل معه خلال جلسة استماع عقدت مؤخرا من قبل مجلس العموم البريطاني في جامعة جورج واشنطن، وهي أول جلسة استماع تعقد خارج المملكة المتحدة. ووفقا للسيد Nick Pickles، وهو رئيس السياسات العامة في شركة تويتر بالمملكة المتحدة، فيبدو أن شركة تويتر لا تريد أن تحكم على ما هو صحيح أو خطأ.
ووفقا للسيد Nick Pickles، فقد صرح بالقول : ” نحن لا نحكم على الحقيقة. لن نزيل المحتوى إستنادا إلى حقيقة أن هذا غير صحيح. القوة الوحيدة التي تمتلكها تويتر هي مجموعة من الصحفيين والمواطنين والنشطاء الذين يقومون بتصحيح السجل وتصحيح المعلومات “. وأضاف بأن شبكة تويتر ستقوم بإزالة التغريدة إذا كانت تنتهك القواعد، مثل تلك التي تحتوي على خطابات الكراهية، ولكنها سوف تتوقف عن الحكم على ما إذا كان محتوى التغريدات صحيحًا أم لا.
وأضاف : ” لا أعتقد أنه ينبغي على الشركات التقنية أن تقرر ما هو صحيح وما هو غير صحيح خلال الإنتخابات، وهذا ما تطلبون منا القيام به. وأعتقد أن هذا مبدأ مهم جدًا “. وكما أشارت صحيفة واشنطن بوست، فيبدو أن هذا تكتيك مختلف تماما عما تفعله الفيسبوك، فهذه الأخيرة جاءت في الأونة الأخيرة مع العديد من الطرق لمكافحة الأخبار الكاذبة، مثل محاولة إستيراد الأخبار من مصادر أكثر دقة ومصداقية.