ارق المشاعر
Well-Known Member
سيكون نادي شبيبة القبائل الجزائري، على موعد مع العودة إلى منافسة رابطة أبطال إفريقيا، عندما يستضيف غدًا الجمعة، نادي المريخ السوداني، في ذهاب الدور التمهيدي الأول.
ويعول المدرب الفرنسي هوبير فيلود على جاهزية كل لاعبيه وثراء التعداد، من أجل تسجيل نتيجة إيجابية بملعب بجاية ومباغتة النادي السوداني قبل التنقل إلى السودان لخوض لقاء العودة يوم 23 أغسطس/آب.
وسيسجل النادي الجزائري العريق، عودته إلى منافسة رابطة أبطال إفريقيا بعد تسع سنوات من الغياب، وتعود آخر مشاركة للكناري إلى سنة 2010، عندما نجح في الوصول إلى الدور نصف النهائي، قبل أن يغادر على يد العملاق الكونغولي مازيمبي.
وسيدخل لاعبو الفريق القبائلي، مواجهة الغد وأعينهم على تحقيق نتيجة إيجابية، وبفارق أهداف مريح، من أجل خوض لقاء العودة بأريحية، خاصة وأن المواجهة ستجري أمام فريق عنيد ويمتلك خبرة كبيرة في المنافسة القارية.
التقى شبيبة القبائل والمريخ السوداني مرتين فقط في المسابقات الإفريقية، كانت سنة 2008، عندما وضعت القرعة الفريقان معا في دور الثمانية في كأس الكونفيدرالية الإفريقية، وفاز المريخ في مباراة الذهاب التي احتضنها ملعب أم درمان بثلاثة مقابل هدف واحد، فيما انتهى لقاء العودة بالجزائر بنفس النتيجة.
وتأتي مباريات الأندية الجزائرية أمام نظيرتها السودانية في المنافسات القارية دائما على صفيح ساخن، ولا تخضع للتوقعات، رغم أن الأندية السودانية غالبا ما صنعت المفاجأة عند اللعب في الجزائر، ما يوحي بأن مباراة الغد ستكون صعبة للغاية على شبيبة القبائل.
ويمتلك شبيبة القبائل، سجلا حافلا بالإنجازات في المنافسات القارية، حيث يعتبر الأكثر تتويجا بين الأندية الجزائرية، إذ نجح في الوصول إلى منصات التتويج في السابق ست مرات كاملة، ويعتبر من بين الأندية الأفريقية القليلة التي أحرزت لقب كأس الاتحاد الإفريقي في ثلاث مناسبات متتالية آخرها كان سنة 2002.
ومن المرتقب أن يحظى أشبال الفرنسي فيلود بدعم جماهيري كبير رغم أن المباراة تجري بملعب بجاية بسبب عدم تأهيل ملعب أول نوفمبر لاحتضان المواجهات القارية.
ويعتزم أنصار الشبيبة الحضور بقوة إلى مدرجات ملعب الوحدة المغاربية من أجل تقديم الدعم لفريقهم في المأمورية الصعبة التي تنتظره غدا أمام المريخ.
ويعول المدرب الفرنسي هوبير فيلود على جاهزية كل لاعبيه وثراء التعداد، من أجل تسجيل نتيجة إيجابية بملعب بجاية ومباغتة النادي السوداني قبل التنقل إلى السودان لخوض لقاء العودة يوم 23 أغسطس/آب.
وسيسجل النادي الجزائري العريق، عودته إلى منافسة رابطة أبطال إفريقيا بعد تسع سنوات من الغياب، وتعود آخر مشاركة للكناري إلى سنة 2010، عندما نجح في الوصول إلى الدور نصف النهائي، قبل أن يغادر على يد العملاق الكونغولي مازيمبي.
وسيدخل لاعبو الفريق القبائلي، مواجهة الغد وأعينهم على تحقيق نتيجة إيجابية، وبفارق أهداف مريح، من أجل خوض لقاء العودة بأريحية، خاصة وأن المواجهة ستجري أمام فريق عنيد ويمتلك خبرة كبيرة في المنافسة القارية.
التقى شبيبة القبائل والمريخ السوداني مرتين فقط في المسابقات الإفريقية، كانت سنة 2008، عندما وضعت القرعة الفريقان معا في دور الثمانية في كأس الكونفيدرالية الإفريقية، وفاز المريخ في مباراة الذهاب التي احتضنها ملعب أم درمان بثلاثة مقابل هدف واحد، فيما انتهى لقاء العودة بالجزائر بنفس النتيجة.
وتأتي مباريات الأندية الجزائرية أمام نظيرتها السودانية في المنافسات القارية دائما على صفيح ساخن، ولا تخضع للتوقعات، رغم أن الأندية السودانية غالبا ما صنعت المفاجأة عند اللعب في الجزائر، ما يوحي بأن مباراة الغد ستكون صعبة للغاية على شبيبة القبائل.
ويمتلك شبيبة القبائل، سجلا حافلا بالإنجازات في المنافسات القارية، حيث يعتبر الأكثر تتويجا بين الأندية الجزائرية، إذ نجح في الوصول إلى منصات التتويج في السابق ست مرات كاملة، ويعتبر من بين الأندية الأفريقية القليلة التي أحرزت لقب كأس الاتحاد الإفريقي في ثلاث مناسبات متتالية آخرها كان سنة 2002.
ومن المرتقب أن يحظى أشبال الفرنسي فيلود بدعم جماهيري كبير رغم أن المباراة تجري بملعب بجاية بسبب عدم تأهيل ملعب أول نوفمبر لاحتضان المواجهات القارية.
ويعتزم أنصار الشبيبة الحضور بقوة إلى مدرجات ملعب الوحدة المغاربية من أجل تقديم الدعم لفريقهم في المأمورية الصعبة التي تنتظره غدا أمام المريخ.