كان هذا العام عسيرًا بالنسبة لشركة الفيسبوك، ولا يبدو أن مشاكلها ستنتهي في المستقبل القريب. ويبدو أن هذا أثر على تصنيفها كواحدة من أفضل الشركات التي يمكن أن تعمل فيها. لم تعد المرتبة الأولى في قائمة Glassdoor لأفضل الشركات التي يمكن أن تعمل فيها في العام 2019 من نصيب شركة الفيسبوك علمًا أن هذه المرتبة كانت من نصيب الشركة في العام الماضي.
إنخفض تصنيف الفيسبوك من 4.6 إلى 4.5 من 5، وأصبحت الآن في المرتبة السابعة في القائمة. أصبحت شركة Zoom Video Communications هي من تحتل المرتبة الأولى في قطاع التكنولوجيا. لقد واجهت الفيسبوك إستجوابًا مكثفًا في الأونة الأخيرة بسبب طريقة تعاملها مع بيانات المستخدمين وجهودها في إيقاف إنتشار المعلومات الكاذبة على منصتها.
يبدو أن تقرير Glassdoor يشير إلى أن الموظفين في شركة الفيسبوك لديهم تحفظات حول ممارسات الشركة أيضًا. ويستند الترتيب إلى ثمانية عوامل رئيسية تشمل التعويضات والمزايا، والإدارة العليا، وتوازن العمل مع الحياة. إنخفض تصنيف رضا موظفي الفيسبوك من 4.6 في الربع الأول إلى 4.3 في الربع الرابع. هذا هو أول إنخفاض في تقييم الفيسبوك منذ العام 2015.
ذكر موظفو الشركة لمؤسسة Glassdoor أنهم يريدون بنية داخلية أكثر قوة وشفافية أكثر من الإدارة العليا للشركة. وجدير بالذكر أن الفيسبوك ليست الشركة التقنية الوحيدة التي تراجعت في تصنيفها، فقد تراجعت شركة جوجل هي الأخرى بنحو ثلاثة مراتب. ومع ذلك، قفزت شركة آبل من 84 إلى 71 مع معدل يبلغ 4.3.
إنخفض تصنيف الفيسبوك من 4.6 إلى 4.5 من 5، وأصبحت الآن في المرتبة السابعة في القائمة. أصبحت شركة Zoom Video Communications هي من تحتل المرتبة الأولى في قطاع التكنولوجيا. لقد واجهت الفيسبوك إستجوابًا مكثفًا في الأونة الأخيرة بسبب طريقة تعاملها مع بيانات المستخدمين وجهودها في إيقاف إنتشار المعلومات الكاذبة على منصتها.
يبدو أن تقرير Glassdoor يشير إلى أن الموظفين في شركة الفيسبوك لديهم تحفظات حول ممارسات الشركة أيضًا. ويستند الترتيب إلى ثمانية عوامل رئيسية تشمل التعويضات والمزايا، والإدارة العليا، وتوازن العمل مع الحياة. إنخفض تصنيف رضا موظفي الفيسبوك من 4.6 في الربع الأول إلى 4.3 في الربع الرابع. هذا هو أول إنخفاض في تقييم الفيسبوك منذ العام 2015.
ذكر موظفو الشركة لمؤسسة Glassdoor أنهم يريدون بنية داخلية أكثر قوة وشفافية أكثر من الإدارة العليا للشركة. وجدير بالذكر أن الفيسبوك ليست الشركة التقنية الوحيدة التي تراجعت في تصنيفها، فقد تراجعت شركة جوجل هي الأخرى بنحو ثلاثة مراتب. ومع ذلك، قفزت شركة آبل من 84 إلى 71 مع معدل يبلغ 4.3.