شلت عشرتك دمعة بعيني هالأيام،،
وين آلله من أشوفك بلكت أبچــــــيها..
تتنادس جروحي من يحل ملگاك،،
تلبس من تشوفك خلگ راعــــــيها..
ماتفرق ضحكتي وضحكة الجناز،،
آنه وياك حتى الضحكة ناســــــيها..
تتحزم عيوني بدمع لو مريت،،
عالفطرة وحــــــگك ما موصــــــيها..
وفوگ أمتوني ياخذ راحته التابوت،،
صبخة وثگل حملك ما يمض بيــــــها..
عتبة بيتك تمنيت عدها اللسان؟؟
حتى تگلك شگد نايم إعلــــــيها..
ماحركت رمشك بيك من مريت!!
وانه أشبــگ طعنتك من ألاگــــــيها..
الجگاير كحلت شفتي أعله حس طرواك،،
ومرات أشتبه وعيوني أسمــــــيها..
وهاي سنيني بيدك موش طاسة ماي،،
كلــــــما أديرلك ضهري تبديــــــها..
عفتني بنار ياهو الگلك إبراهيم؟!
والأكثر بالكواغد گمت تطفــــــيها..
أنا تمنيت تخطر مگبرة أعله البال،،
حتى أدفــــــن ذكرتك ماأخلــــــيها..
عشرتي وياك عشرة سدة وية الماي،،
أجي بلهفتي وتدفعني وأرد ليــــــها..
ولتذب لومك أعله القسمة والأيام،،
أنت الماردتني القسمة شعلــــــيها؟!
ولتغرك شمس تضحك لهذا وذاك،،
الغيمة شما تغنتب تصحى تالــــــيها..
الما عنده سگف ليعاند وية الغيم،،
يستبرد مجــــــرد يمر طاريــــــها..
شكبر صيت البحر گضى العمر مطروح،،
وتسحگه الطيور بطرف رجلــــــيها..
أحساسك بور گتلك مايطگ بيه شوگ،،
مثل صحرة تشل چفوف ساگــــــيها..
طعناتك بضهري تمرجحن بالعيد،،
وأگولن عيد زحمة شلون أبچــــــيها..
بس ليا وكت أبقى لهواك شراع؟؟
نسماتك تمــــــل وما أحاچــــــيها..
أبتديت من النهاية وياك بس مافاد،،
أهل مكة ترة أدري بأهالــــــيها..
غرفة صاحبك تشبه حضن سرداب،،
آلله يساعدك وشلون گاضــــــيها..
((ماراق لى))
وين آلله من أشوفك بلكت أبچــــــيها..
تتنادس جروحي من يحل ملگاك،،
تلبس من تشوفك خلگ راعــــــيها..
ماتفرق ضحكتي وضحكة الجناز،،
آنه وياك حتى الضحكة ناســــــيها..
تتحزم عيوني بدمع لو مريت،،
عالفطرة وحــــــگك ما موصــــــيها..
وفوگ أمتوني ياخذ راحته التابوت،،
صبخة وثگل حملك ما يمض بيــــــها..
عتبة بيتك تمنيت عدها اللسان؟؟
حتى تگلك شگد نايم إعلــــــيها..
ماحركت رمشك بيك من مريت!!
وانه أشبــگ طعنتك من ألاگــــــيها..
الجگاير كحلت شفتي أعله حس طرواك،،
ومرات أشتبه وعيوني أسمــــــيها..
وهاي سنيني بيدك موش طاسة ماي،،
كلــــــما أديرلك ضهري تبديــــــها..
عفتني بنار ياهو الگلك إبراهيم؟!
والأكثر بالكواغد گمت تطفــــــيها..
أنا تمنيت تخطر مگبرة أعله البال،،
حتى أدفــــــن ذكرتك ماأخلــــــيها..
عشرتي وياك عشرة سدة وية الماي،،
أجي بلهفتي وتدفعني وأرد ليــــــها..
ولتذب لومك أعله القسمة والأيام،،
أنت الماردتني القسمة شعلــــــيها؟!
ولتغرك شمس تضحك لهذا وذاك،،
الغيمة شما تغنتب تصحى تالــــــيها..
الما عنده سگف ليعاند وية الغيم،،
يستبرد مجــــــرد يمر طاريــــــها..
شكبر صيت البحر گضى العمر مطروح،،
وتسحگه الطيور بطرف رجلــــــيها..
أحساسك بور گتلك مايطگ بيه شوگ،،
مثل صحرة تشل چفوف ساگــــــيها..
طعناتك بضهري تمرجحن بالعيد،،
وأگولن عيد زحمة شلون أبچــــــيها..
بس ليا وكت أبقى لهواك شراع؟؟
نسماتك تمــــــل وما أحاچــــــيها..
أبتديت من النهاية وياك بس مافاد،،
أهل مكة ترة أدري بأهالــــــيها..
غرفة صاحبك تشبه حضن سرداب،،
آلله يساعدك وشلون گاضــــــيها..
((ماراق لى))
