فيلسوف متمرد
:: مشرف منتدى المواضيع العامة ::
مسائكم محبة ,,,,,,,
شهوة نثري ,, والخروج عن نصوصي
ومداعبة حروفي ,,, وانتصاب قلمي في سطوري العارية
في متعة الرومانسية الجريئة
أجدها فقط عند انثى طاغية الأنوثة والملامح والجسد
لا قيود ادبية وفكرية
لا التزامات نصية ولغوية
لا مثاليات انسانية ,,,, فقط عالما من الحنين
والاشواق والأحضان الجسدية
هي اليوم معي .....
تسكن حروفي وتضمد وجع ضلوعي
أخرج اليوم عن تركيزي وتفكيري
لأعبث بالنصوص والحروف واجعلها ....
تثمل وتترنح في تفاصيل من الأثارة
والثوران العشقي والروحي لجسد الانثى الشقية
سوف اعيش متعة شهوة الكتابة والخروج عن المألوف
لأنتعش ,, وليكتب ملاك الرب خطاياي في يساري
سوف يصمت هنا المنطق الأدبي
وحروفه النبيلة الى حروف اللامنطق والجراءة
سوف التقط رشحات الرغبة على شكل نصوص من الخيال ولذته
كـ عادتها وادمانها لقهوتها
لا زالت كل يوم ,,,, ترتشف من فنجانها
بشفتيها المخملية المثيرة
يتساقط من ريقها الشهد
ليجعل مرارة قهوتها كحلاوة روحها وانوثتها
في نسيج رحيقي من الأغراء
لطالما كنت اغتصبها بنظراتي
يعتريها الخجل ,,,,تنزل رأسها
[flash=http://www.up-9.com/uploads/148580716529621.swf]width=0 height=0[/flash]
لتتساقط خصلات من شعرها الماروني الداكن ,,, على عيونها السوداء الواسعة
في ليلها الأباحي الدافئ العميق
في شهوة احلامها المتفائلة
بفستانها الأحمر ,,, الذي يعلو ركبتها ليقصرشيئا فشيئا
تستنشق انفاسا من سيجارها الفاخر
بأناملها الناصعة البياض ,,,, تنثر من عيونها ابتسامات من الربيع
وتتقصد الغوص بعيونها في محراب رجولتي
تتمدد على اريكتها الجميلة ما بين الرغبة والخجل
تذوب بلحظات من اللاشعور في بستان انوثتها وطغيانها
تتركني اثمل في مضاجعة حلمها الأحمر
من بعد المسافات ,, اتنفس في خيالاتي الواسعة
تفاصيل من انوثتها العميقة
مع رغبات ملحة من الأجرام الرجولي في عشقها الفاحش
كم تمنيت لذة عنقها لأزرع لها قبلة من لؤلؤة الجيوان الفريدة
كم تمنيت التسكع في تفاصيل جسدها
لأعلن ثورة من التمرد والطغيان ضد كل الموانع والمثاليات
كم تمنيت الحراثة فوق جسدها اللاهب بأنوثته
كم تمنيت الخروج عن حالة من الألتزام المقيت
كم تمنيت تحطيم كل القيود المكبلة لرجولتي
ما الذي يمنعني من اقتحام عالما املكه والمسه ...
بقلبي واحساسي وشوقي وحنيني
هي الخطيئة
هي الذنب ,,, الذي يمنعني من دخول الجنة
ولماذا ادخل الجنة !
وانا املك الجنة
ولماذا انتظر وجنتي تناديني بالدخول بلا قيود
سوف ادخلها
واترك ورائي كل الخطوط الحمراء
لأحطمها في نص واحد من شهوة الكلمات
دمتم بسعادة لا تنتهي
شهوة نثري ,, والخروج عن نصوصي
ومداعبة حروفي ,,, وانتصاب قلمي في سطوري العارية
في متعة الرومانسية الجريئة
أجدها فقط عند انثى طاغية الأنوثة والملامح والجسد
لا قيود ادبية وفكرية
لا التزامات نصية ولغوية
لا مثاليات انسانية ,,,, فقط عالما من الحنين
والاشواق والأحضان الجسدية
هي اليوم معي .....
تسكن حروفي وتضمد وجع ضلوعي
أخرج اليوم عن تركيزي وتفكيري
لأعبث بالنصوص والحروف واجعلها ....
تثمل وتترنح في تفاصيل من الأثارة
والثوران العشقي والروحي لجسد الانثى الشقية
سوف اعيش متعة شهوة الكتابة والخروج عن المألوف
لأنتعش ,, وليكتب ملاك الرب خطاياي في يساري
سوف يصمت هنا المنطق الأدبي
وحروفه النبيلة الى حروف اللامنطق والجراءة
سوف التقط رشحات الرغبة على شكل نصوص من الخيال ولذته
كـ عادتها وادمانها لقهوتها
لا زالت كل يوم ,,,, ترتشف من فنجانها
بشفتيها المخملية المثيرة
يتساقط من ريقها الشهد
ليجعل مرارة قهوتها كحلاوة روحها وانوثتها
في نسيج رحيقي من الأغراء
لطالما كنت اغتصبها بنظراتي
يعتريها الخجل ,,,,تنزل رأسها
[flash=http://www.up-9.com/uploads/148580716529621.swf]width=0 height=0[/flash]
لتتساقط خصلات من شعرها الماروني الداكن ,,, على عيونها السوداء الواسعة
في ليلها الأباحي الدافئ العميق
في شهوة احلامها المتفائلة
بفستانها الأحمر ,,, الذي يعلو ركبتها ليقصرشيئا فشيئا
تستنشق انفاسا من سيجارها الفاخر
بأناملها الناصعة البياض ,,,, تنثر من عيونها ابتسامات من الربيع
وتتقصد الغوص بعيونها في محراب رجولتي
تتمدد على اريكتها الجميلة ما بين الرغبة والخجل
تذوب بلحظات من اللاشعور في بستان انوثتها وطغيانها
تتركني اثمل في مضاجعة حلمها الأحمر
من بعد المسافات ,, اتنفس في خيالاتي الواسعة
تفاصيل من انوثتها العميقة
مع رغبات ملحة من الأجرام الرجولي في عشقها الفاحش
كم تمنيت لذة عنقها لأزرع لها قبلة من لؤلؤة الجيوان الفريدة
كم تمنيت التسكع في تفاصيل جسدها
لأعلن ثورة من التمرد والطغيان ضد كل الموانع والمثاليات
كم تمنيت الحراثة فوق جسدها اللاهب بأنوثته
كم تمنيت الخروج عن حالة من الألتزام المقيت
كم تمنيت تحطيم كل القيود المكبلة لرجولتي
ما الذي يمنعني من اقتحام عالما املكه والمسه ...
بقلبي واحساسي وشوقي وحنيني
هي الخطيئة
هي الذنب ,,, الذي يمنعني من دخول الجنة
ولماذا ادخل الجنة !
وانا املك الجنة
ولماذا انتظر وجنتي تناديني بالدخول بلا قيود
سوف ادخلها
واترك ورائي كل الخطوط الحمراء
لأحطمها في نص واحد من شهوة الكلمات
دمتم بسعادة لا تنتهي