لقد أشتاقت لك عيوني
وهزني الشوق اليك
و تردى حالي و لا أجد أحد
يجيبني عنك كيف أنت ومالديك ؟؟؟
و لكنني أحتجت اليك اليوم و أمس و غداً
أنظر الى الفجر لكي يظهر و التقيك
و أنظر الى ضوء الشمس الذي يبزغ
من خدك و عينيك و وجنتيك
حبيبي لقد صبرت و قلَّ صبري
فوالهفي لو تعود الي
فأني أنتظر عودتك بشغف
و أنظر الى المكان الذي خرجت منه
فهل تعود اليه
عد الى أحضان حبيبك المغرم
الولهان القاسي الاسير
لكي ينظر الى طولك وما عليك
فأنا مغرمٌ بك
فشوق الحب يكادُ أن يقتلني
فشوق الحب يكادُ أن يقتلني
بقلم
محبوب القلوب
