غريب في وطنه
Well-Known Member
- إنضم
- 11 سبتمبر 2015
- المشاركات
- 594
- مستوى التفاعل
- 34
- النقاط
- 28
اشتقت اليها .
بعد ماأضناني البعد . لااتذكر الاسباب وكيف بدا ذاك الصد مابيننا .
انه فراق و ليس صدود .
حكاية الفراق واسبابه .
حكاية طويلة . لربما الولوج في تلك القصة يصنع الصدود ثم الافول نهائيا .
لايهمني ذلك .
ولكني تداعيت من كل جوانبي وغلقت كل جوارحي فلاتصبوا الى شهية ولاتحزن لشيء ولا تلتفت لكل صوت ولاحتى تستطيب شم العطر . الا عطرها ولاتفكير الابها .
اني متيم بحبها ارسم صورها على كل الاجسام مابيني وبين نفسي .
اه .كم احببت غلق الجفون . حتى ارى تلك الملامح المصقولة .
يالسوء حظي .
نسيت وتناسيت كل حي على الارض . وصرت افكر .. بلون باب الدار . وافكر وبأشتياق مميز الى شجرة الدار واتذكر وانا ملهوف الى السير على ركن شارعها .
كل ذلك يجول بخاطري ليس الا .؟
باب الدار فيوم عرفتها قالت الرصاصي لون الباب . وانا اسكن ذاك الشارع . ويوم التقيتها فكم تكلمت وبشوق له صوت عند سماع قصتها تكلمت عن لعبها تحت شجرة دارها .
اتوق اليها اتقطع من داخلي العن القطيعة . واكره لفظها .؟
غصة ومرارة في احشائي . من الفراق من هذا الشوق الحارق
احترق بنا ر الشوق .
وبعد التي واللتيا .
تركت اشيائي خلفي .
وتجاوزت كل امنياتي قاصدا اللقاء بها مجددا
ثم وصلت فكم فرحت وانفتحت نفسي عند محط قدمي على اول الشارع .
ومن دون شعور .
رسمتْ ابتسامة على محياي . عند رأيتي باب الدار والاجمل صوت زقزقة العصافير على شجرة دارها .
انتظرت قليلا بجانب الجدار .
حتى ظهرت .
فرأيت يدا تجرجر طفلا
وبطنا منفوخة
باركتها ولومتأخرا .ومن دون ان تراني أوتدري .؟
لعنت القطيعة
وجرجرت نفسي الى من حيث اتيت .؟
ولازال شوقي ينبظ ولايحتظر
بقلمي المتواضع
بعد ماأضناني البعد . لااتذكر الاسباب وكيف بدا ذاك الصد مابيننا .
انه فراق و ليس صدود .
حكاية الفراق واسبابه .
حكاية طويلة . لربما الولوج في تلك القصة يصنع الصدود ثم الافول نهائيا .
لايهمني ذلك .
ولكني تداعيت من كل جوانبي وغلقت كل جوارحي فلاتصبوا الى شهية ولاتحزن لشيء ولا تلتفت لكل صوت ولاحتى تستطيب شم العطر . الا عطرها ولاتفكير الابها .
اني متيم بحبها ارسم صورها على كل الاجسام مابيني وبين نفسي .
اه .كم احببت غلق الجفون . حتى ارى تلك الملامح المصقولة .
يالسوء حظي .
نسيت وتناسيت كل حي على الارض . وصرت افكر .. بلون باب الدار . وافكر وبأشتياق مميز الى شجرة الدار واتذكر وانا ملهوف الى السير على ركن شارعها .
كل ذلك يجول بخاطري ليس الا .؟
باب الدار فيوم عرفتها قالت الرصاصي لون الباب . وانا اسكن ذاك الشارع . ويوم التقيتها فكم تكلمت وبشوق له صوت عند سماع قصتها تكلمت عن لعبها تحت شجرة دارها .
اتوق اليها اتقطع من داخلي العن القطيعة . واكره لفظها .؟
غصة ومرارة في احشائي . من الفراق من هذا الشوق الحارق
احترق بنا ر الشوق .
وبعد التي واللتيا .
تركت اشيائي خلفي .
وتجاوزت كل امنياتي قاصدا اللقاء بها مجددا
ثم وصلت فكم فرحت وانفتحت نفسي عند محط قدمي على اول الشارع .
ومن دون شعور .
رسمتْ ابتسامة على محياي . عند رأيتي باب الدار والاجمل صوت زقزقة العصافير على شجرة دارها .
انتظرت قليلا بجانب الجدار .
حتى ظهرت .
فرأيت يدا تجرجر طفلا
وبطنا منفوخة
باركتها ولومتأخرا .ومن دون ان تراني أوتدري .؟
لعنت القطيعة
وجرجرت نفسي الى من حيث اتيت .؟
ولازال شوقي ينبظ ولايحتظر
بقلمي المتواضع