أرسلت المركبة الفضائية الجديدة "TESS" التابعة لوكالة "ناسا"، أخيرا صورة رسمية لها، في خطوة أولى نحو تنفيذ مهمتها في إيجاد عوالم جديدة خارج نظامنا الشمسي.
والتقطت المركبة التي تحمل اسم "Transiting Exoplanet Survey Satellite" أو كما تعرف اختصارا بـ"TESS"، صورة باستخدام 4 كاميرات واسعة المجال، في 7 أغسطس الماضي، بعد ما يقرب من أربعة أشهر من إطلاقها من قاعدة كيب كانافيرال، في شهر أبريل.
وتكشف صور "الضوء الأول" المذهل نظرة على العديد من الميزات السماوية، بما في ذلك غيوم ماجلان الكبيرة والصغيرة والنجوم الساطعة "Beta Gruis" و"R Doradus".
وقال مدير قسم الفيزياء الفلكية في مقر ناسا في واشنطن، بول هيرتز: "في بحر من النجوم المليئة بالعوالم الجديدة، تختبر مركبة (TESS) شبكة واسعة، وستحمل كمية كبيرة من الكواكب الواعدة لمزيد من الدراسات".
وأضاف هيرتز قائلا: "تعرض هذه الصورة العلمية الأولى قدرات كاميرا TESS، وتظهر أن المهمة ستحقق إمكاناتها المذهلة في بحثنا عن أرض أخرى".
واستخدمت "TESS" كاميراتها لمدة 30 دقيقة، في 7 أغسطس، لالتقاط صورة مفصلة للسماء، وقبل أول صورة عملية لها، أجرت المركبة الفضائية اختبارات على مدار الأشهر القليلة الماضية، للتحقق من قدرتها على مراقبة المساحات الواسعة من السماء.
وقد التقطت الصورة من نصف الكرة الأرضية الجنوبي، لكن المركبة الفضائية لديها مهمة طويلة ستجعلها تفحص جميع مساحات الفضاء.
وستقضي "TESS" سنة أو نصفها في نصف الكرة الجنوبي ثم تشق طريقها إلى نصف الكرة الشمالي، وتجمع كمية هائلة من البيانات وترسلها إلى العلماء على الأرض، حيث يتوقع أن تؤدي تلك البيانات إلى اكتشافات لا حصر لها للكواكب الخارجية.
https://www.youtube.com/watch?v=evHF_mnIdj4
والتقطت المركبة التي تحمل اسم "Transiting Exoplanet Survey Satellite" أو كما تعرف اختصارا بـ"TESS"، صورة باستخدام 4 كاميرات واسعة المجال، في 7 أغسطس الماضي، بعد ما يقرب من أربعة أشهر من إطلاقها من قاعدة كيب كانافيرال، في شهر أبريل.
وتكشف صور "الضوء الأول" المذهل نظرة على العديد من الميزات السماوية، بما في ذلك غيوم ماجلان الكبيرة والصغيرة والنجوم الساطعة "Beta Gruis" و"R Doradus".
وقال مدير قسم الفيزياء الفلكية في مقر ناسا في واشنطن، بول هيرتز: "في بحر من النجوم المليئة بالعوالم الجديدة، تختبر مركبة (TESS) شبكة واسعة، وستحمل كمية كبيرة من الكواكب الواعدة لمزيد من الدراسات".
وأضاف هيرتز قائلا: "تعرض هذه الصورة العلمية الأولى قدرات كاميرا TESS، وتظهر أن المهمة ستحقق إمكاناتها المذهلة في بحثنا عن أرض أخرى".
واستخدمت "TESS" كاميراتها لمدة 30 دقيقة، في 7 أغسطس، لالتقاط صورة مفصلة للسماء، وقبل أول صورة عملية لها، أجرت المركبة الفضائية اختبارات على مدار الأشهر القليلة الماضية، للتحقق من قدرتها على مراقبة المساحات الواسعة من السماء.
وقد التقطت الصورة من نصف الكرة الأرضية الجنوبي، لكن المركبة الفضائية لديها مهمة طويلة ستجعلها تفحص جميع مساحات الفضاء.
وستقضي "TESS" سنة أو نصفها في نصف الكرة الجنوبي ثم تشق طريقها إلى نصف الكرة الشمالي، وتجمع كمية هائلة من البيانات وترسلها إلى العلماء على الأرض، حيث يتوقع أن تؤدي تلك البيانات إلى اكتشافات لا حصر لها للكواكب الخارجية.
https://www.youtube.com/watch?v=evHF_mnIdj4