ـ
سيردار ومحمد صديقان يتقاطع مصيرهما في السن الصغير في دار الأيتام. كانت أحلام هؤلاء الصغار الذين يتعايشون جيدًا مع بعضهم البعض مشتركة أيضًا. كلاهما يحلمان بأن يعيشون حياة ثرية في المستقبل. وذات يوم هرب الصديقان من دار الأيتام بقرار مفاجئ من أجل تغيير حياتهما. يستمر كل من سيردار ومحمد ، اللذان يواصلان حياتهما ببيع السميت في الإقامة في منزل مدمر. تذهب نيفرا ،خالة محمد الثرية ، إلى دار الأيتام لأخذ ابن أختها ، لكنها تشعر بخيبة الأمل الشديد عندما تكتشف أن محمد قد هرب من دار الأيتام . لكن نيفرا تبذل قصارى جهدها للعثور على ابن أختها الصغير. مرض سيردار ورغبته في تناول صحن من الحساء يفتح باباً لتغيير حياة الصديقان وفي تلك اللحظة محمد يتعرض للإذلال في المطعم الذي ذهب إليه من أجل شراء حساء صديقه. عندما علمت الشرطة التي تدخلت في الحادث أن محمد قد هرب من دار الأيتام ، أعاد الطفل الصغير إلى دار الأيتام. هكذا تلتقي نيفرا مع ابن أختها محمد الذي يقبل طلب خالته للعيش معها من الآن فصاعدا بشرط واحد فقط و هو أن يأتي سيردار معه . يحلم هذان الصديقان ، اللذان يشتركان في القدر مع بعضهما البعض ، بحياة جميلة تحت سقف عائلة جميلة من الآن فصاعدًا.
سيردار ومحمد صديقان يتقاطع مصيرهما في السن الصغير في دار الأيتام. كانت أحلام هؤلاء الصغار الذين يتعايشون جيدًا مع بعضهم البعض مشتركة أيضًا. كلاهما يحلمان بأن يعيشون حياة ثرية في المستقبل. وذات يوم هرب الصديقان من دار الأيتام بقرار مفاجئ من أجل تغيير حياتهما. يستمر كل من سيردار ومحمد ، اللذان يواصلان حياتهما ببيع السميت في الإقامة في منزل مدمر. تذهب نيفرا ،خالة محمد الثرية ، إلى دار الأيتام لأخذ ابن أختها ، لكنها تشعر بخيبة الأمل الشديد عندما تكتشف أن محمد قد هرب من دار الأيتام . لكن نيفرا تبذل قصارى جهدها للعثور على ابن أختها الصغير. مرض سيردار ورغبته في تناول صحن من الحساء يفتح باباً لتغيير حياة الصديقان وفي تلك اللحظة محمد يتعرض للإذلال في المطعم الذي ذهب إليه من أجل شراء حساء صديقه. عندما علمت الشرطة التي تدخلت في الحادث أن محمد قد هرب من دار الأيتام ، أعاد الطفل الصغير إلى دار الأيتام. هكذا تلتقي نيفرا مع ابن أختها محمد الذي يقبل طلب خالته للعيش معها من الآن فصاعدا بشرط واحد فقط و هو أن يأتي سيردار معه . يحلم هذان الصديقان ، اللذان يشتركان في القدر مع بعضهما البعض ، بحياة جميلة تحت سقف عائلة جميلة من الآن فصاعدًا.
.."
