صفات الأطفال الأذكياء
يعرف الأطفال الأذكياء بأنهم أولئك الذين لديهم درجات في اختبار الذكاء أو التحصيل، أعلى بكثير من المعتاد. يمكن تحديد الطلاب على أنهم أذكياء في الرياضيات واللغة الإنجليزية والعلوم والدراسات الاجتماعية والإبداع والفن، أو القيادة. وهم يتمتعون باحتياجات أكاديمية واجتماعية وعاطفية، مختلفة ولهم وجهات نظر فريدة.
أطباء النفس وعلم الاجتماع، يخبرونكم عن أهم مميزات الأطفال الأذكياء:
يمتلكون وجهات نظر مختلفة
غالباً ما يجد الأطفال الأذكياء طرقاً فريدة لعرض موقف أو مشكلة. يستخدمون إبداعهم ومهاراتهم في التفكير المجرد لإيجاد وجهات نظر وحلول فريدة للمشكلات، حتى عندما تكون هناك طريقة أسهل للشروع في حلها.
تتعدد مهاراتهم اللغوية
غالباً ما يستمتع الطلاب الموهوبون بالتحدث إلى البالغين أكثر من أقرانهم الذين في نفس العمر، نظراً لمهاراتهم اللغوية المتقدمة. قد تكون لديهم مفردات أكثر تقدماً وقدرة على استخدام لغة أكثر دقة لشرح أفكارهم. بالإضافة إلى ذلك، قد يتحدثون بسرعة كبيرة لأن لديهم الكثير من الأفكار في رؤوسهم، وهذا يساعدهم في صقل مهاراتهم اللغوية.
يتعلمون بوقت أبكر وأسرع
يتمتع العديد من الأطفال الأذكياء بمهارات حفظ ممتازة ، ما يساعدهم في قدرتهم على ربط المعرفة السابقة بالمعلومات الجديدة، وبالتالي تسريع اكتسابهم لمفاهيم جديدة. يمكنهم استيعاب المعلومات الجديدة، حتى في الموضوعات المعقّدة، بوتيرة مذهلة. هذا غالباً ما يجعلهم يبدون وكأنهم خارج المهمة أو غير مهتمين بالتعلم التقليدي في الفصول الدراسية، والتي قد تسير بوتيرة بطيئة جداً لإبقائهم محفزين فكرياً.
كثيرو الانتقاد
غالباً ما يتم تصنيف الطلاب الموهوبين على أنهم ينتقدون الآخرين أو حتى أنفسهم. نظراً لقدراتهم المتقدمة على فهم مجموعة متنوعة من الموضوعات بوتيرة سريعة، فهم غالباً أقل تسامحاً مع الآخرين غير القادرين على فعل الشيء نفسه.
فضوليون فكريّاً
فضوليون فكريّاً
لديهم رغبة لا تشبع لفهم سبب صحة شيء ما، حيث يمكن تغذية فضولهم الفكري من خلال تقديم فرص حقيقية للاكتشاف والتعلم التجريبي ما يسمح لهم بالكشف عن الحقائق بأنفسهم. يمكن أن يساء فهم الفضول الفكري على أنه سلطة صعبة، حيث يقوم الأطفال الأذكياء باستمرار باستجواب المعلمين والموجهين. من الضروري أن يستمر اختصاصيو التوعية في تعزيز الفضول الفكري لأنه بمجرد سحقه يمكن إخماده إلى الأبد.
ينشدون الكمال
غالباً ما يلتزم الأطفال الأذكياء بمستوى عالٍ جداً. في بعض الحالات يعتقدون أنهم يجب أن يتفوقوا في كل ما يفعلونه. يمكن أن يؤدي هذا إلى الإحباط عندما لا يحصلون على درجة مثالية أو يتفوقون في الأنشطة اللاصفية. إن توفير فرص هادفة للأطفال الأذكياء من دون عواقب وخيمة لعدم تحقيق الكمال سيساعدهم على النمو على الكمال. هذه واحدة من أكثر الخصائص الموهوبة بشكل استثنائي شيوعاً.
يتصفون بالمثابرة
غالباً ما يكون الأطفال الأذكياء مثابرين في سعيهم وراء المعرفة أو في معتقداتهم. وتعرف أي أم حاولت إقناع طفلها الذكي "بالتخلي عن الأمر" أن هذا قد يكون صعباً.
يمتلكون حس الدعابة
من المرجّح أن يستمتع الأطفال الأذكياء بالفكاهة أو السخرية، وأنواع الدعابة التي تشبه إلى حدّ كبير البالغين. ويستمتعوا بالسخرية عن طريق الثرثرات الفردية مع أقرب الأصدقاء.
يطالبون بالعدالة دائماً
غالباً ما يواجه الأطفال الأذكياء صعوبة في معالجة المظالم الحقيقية أو المتصورة ويشعرون بعمق تجاه من حولهم. إنهم يفهمون الإنصاف على المستوى الشخصي، وغالباً ما يعانون مع الآخرين الذين لا يفعلون ذلك. ويسعون دائماً لتحقيق الاندماج، والقضاء على التنمر. وغالباً ما يحاولون دعم الآخرين الذين يعتقدون أنه تم إهمالهم، ويمكن أن يرتبط هذا برعايتهم للحيوان الأليف أو الحيوانات بشكل عام.
يعرف الأطفال الأذكياء بأنهم أولئك الذين لديهم درجات في اختبار الذكاء أو التحصيل، أعلى بكثير من المعتاد. يمكن تحديد الطلاب على أنهم أذكياء في الرياضيات واللغة الإنجليزية والعلوم والدراسات الاجتماعية والإبداع والفن، أو القيادة. وهم يتمتعون باحتياجات أكاديمية واجتماعية وعاطفية، مختلفة ولهم وجهات نظر فريدة.
أطباء النفس وعلم الاجتماع، يخبرونكم عن أهم مميزات الأطفال الأذكياء:
يمتلكون وجهات نظر مختلفة
غالباً ما يجد الأطفال الأذكياء طرقاً فريدة لعرض موقف أو مشكلة. يستخدمون إبداعهم ومهاراتهم في التفكير المجرد لإيجاد وجهات نظر وحلول فريدة للمشكلات، حتى عندما تكون هناك طريقة أسهل للشروع في حلها.
تتعدد مهاراتهم اللغوية
غالباً ما يستمتع الطلاب الموهوبون بالتحدث إلى البالغين أكثر من أقرانهم الذين في نفس العمر، نظراً لمهاراتهم اللغوية المتقدمة. قد تكون لديهم مفردات أكثر تقدماً وقدرة على استخدام لغة أكثر دقة لشرح أفكارهم. بالإضافة إلى ذلك، قد يتحدثون بسرعة كبيرة لأن لديهم الكثير من الأفكار في رؤوسهم، وهذا يساعدهم في صقل مهاراتهم اللغوية.
يتعلمون بوقت أبكر وأسرع
يتمتع العديد من الأطفال الأذكياء بمهارات حفظ ممتازة ، ما يساعدهم في قدرتهم على ربط المعرفة السابقة بالمعلومات الجديدة، وبالتالي تسريع اكتسابهم لمفاهيم جديدة. يمكنهم استيعاب المعلومات الجديدة، حتى في الموضوعات المعقّدة، بوتيرة مذهلة. هذا غالباً ما يجعلهم يبدون وكأنهم خارج المهمة أو غير مهتمين بالتعلم التقليدي في الفصول الدراسية، والتي قد تسير بوتيرة بطيئة جداً لإبقائهم محفزين فكرياً.
كثيرو الانتقاد
غالباً ما يتم تصنيف الطلاب الموهوبين على أنهم ينتقدون الآخرين أو حتى أنفسهم. نظراً لقدراتهم المتقدمة على فهم مجموعة متنوعة من الموضوعات بوتيرة سريعة، فهم غالباً أقل تسامحاً مع الآخرين غير القادرين على فعل الشيء نفسه.
فضوليون فكريّاً
فضوليون فكريّاً
لديهم رغبة لا تشبع لفهم سبب صحة شيء ما، حيث يمكن تغذية فضولهم الفكري من خلال تقديم فرص حقيقية للاكتشاف والتعلم التجريبي ما يسمح لهم بالكشف عن الحقائق بأنفسهم. يمكن أن يساء فهم الفضول الفكري على أنه سلطة صعبة، حيث يقوم الأطفال الأذكياء باستمرار باستجواب المعلمين والموجهين. من الضروري أن يستمر اختصاصيو التوعية في تعزيز الفضول الفكري لأنه بمجرد سحقه يمكن إخماده إلى الأبد.
ينشدون الكمال
غالباً ما يلتزم الأطفال الأذكياء بمستوى عالٍ جداً. في بعض الحالات يعتقدون أنهم يجب أن يتفوقوا في كل ما يفعلونه. يمكن أن يؤدي هذا إلى الإحباط عندما لا يحصلون على درجة مثالية أو يتفوقون في الأنشطة اللاصفية. إن توفير فرص هادفة للأطفال الأذكياء من دون عواقب وخيمة لعدم تحقيق الكمال سيساعدهم على النمو على الكمال. هذه واحدة من أكثر الخصائص الموهوبة بشكل استثنائي شيوعاً.
يتصفون بالمثابرة
غالباً ما يكون الأطفال الأذكياء مثابرين في سعيهم وراء المعرفة أو في معتقداتهم. وتعرف أي أم حاولت إقناع طفلها الذكي "بالتخلي عن الأمر" أن هذا قد يكون صعباً.
يمتلكون حس الدعابة
من المرجّح أن يستمتع الأطفال الأذكياء بالفكاهة أو السخرية، وأنواع الدعابة التي تشبه إلى حدّ كبير البالغين. ويستمتعوا بالسخرية عن طريق الثرثرات الفردية مع أقرب الأصدقاء.
يطالبون بالعدالة دائماً
غالباً ما يواجه الأطفال الأذكياء صعوبة في معالجة المظالم الحقيقية أو المتصورة ويشعرون بعمق تجاه من حولهم. إنهم يفهمون الإنصاف على المستوى الشخصي، وغالباً ما يعانون مع الآخرين الذين لا يفعلون ذلك. ويسعون دائماً لتحقيق الاندماج، والقضاء على التنمر. وغالباً ما يحاولون دعم الآخرين الذين يعتقدون أنه تم إهمالهم، ويمكن أن يرتبط هذا برعايتهم للحيوان الأليف أو الحيوانات بشكل عام.
