ابو مناف البصري
المالكي
صقور محلقة هبت من الأوكار ...
كي تقف على صورة من حياتنا المروعة ..
مثل إمراة مذنبة أثم ماضيها ...
لا تجد من يعانقها ولا من يحميها ...
تحت الأمطار الغاشية وعلى طول الطريق ...
لن يحترق من أجل شيئ ...
ولا يحمل في طياتة النعمة ...
أقسمت عليك بصلوات أوليائنا الشرفاء ...
في المعابد التي تجهش بالبكاء ...
بصلوات القديسين في هذه الأرض ...
من أجل الجراح الظاهرة والخفية ...
من الجبل لمحت عيناي الشمس ...
والديناميت من روحي يحطم الصخور ...
إلى أين تراني أشد الرحيل ...
في عالم يسير في نفس الأتجاة في خمسة أمتار ....
منحوتة بالحروف الأولى ....
إسم ودم وعرق وأسوار عتيقة ...
وبالحروف التي تعصب لسان الإغريق ...
أيها العالم سأكتب نبوءات بلدي بالمسامير ...
كي تقف على صورة من حياتنا المروعة ..
مثل إمراة مذنبة أثم ماضيها ...
لا تجد من يعانقها ولا من يحميها ...
تحت الأمطار الغاشية وعلى طول الطريق ...
لن يحترق من أجل شيئ ...
ولا يحمل في طياتة النعمة ...
أقسمت عليك بصلوات أوليائنا الشرفاء ...
في المعابد التي تجهش بالبكاء ...
بصلوات القديسين في هذه الأرض ...
من أجل الجراح الظاهرة والخفية ...
من الجبل لمحت عيناي الشمس ...
والديناميت من روحي يحطم الصخور ...
إلى أين تراني أشد الرحيل ...
في عالم يسير في نفس الأتجاة في خمسة أمتار ....
منحوتة بالحروف الأولى ....
إسم ودم وعرق وأسوار عتيقة ...
وبالحروف التي تعصب لسان الإغريق ...
أيها العالم سأكتب نبوءات بلدي بالمسامير ...