العـ عقيل ـراقي
أنا الليلُ
وشاعراً بين مضاربِ السواطعِ
أضاءت أبجديته دررُ المدامعِ
راح ينثرهم أغاريده اليتيماتِ
وعيونهم شُحٍ تملأها المطامعِ
لغتي من بين الشراسفِ أخرجها
ويهزُ الشوق حروفي بالمضاجعِ
أيذهلُ من جُن بمُقل السمراءِ
وهو الذي يحفوها بسحرٍ دافعِ
على ألأسى أطوي السجايا
وأقلب الروح والبعدُ بيننا شاسعِ
مَن أومن به كي يرعى سرها
ورعيتُ السرَ ، فضحتني المدامعِ
شاعراً تنامُ فوق قافيته الإناث
وهو ينام حسير القلب صادع
أفي العدل ينامُ شعري عندهنَ
وأنا أتلو صبر اشتياقي مصارع
04/12/2011
العـ عقيل ـراقي
أضاءت أبجديته دررُ المدامعِ
راح ينثرهم أغاريده اليتيماتِ
وعيونهم شُحٍ تملأها المطامعِ
لغتي من بين الشراسفِ أخرجها
ويهزُ الشوق حروفي بالمضاجعِ
أيذهلُ من جُن بمُقل السمراءِ
وهو الذي يحفوها بسحرٍ دافعِ
على ألأسى أطوي السجايا
وأقلب الروح والبعدُ بيننا شاسعِ
مَن أومن به كي يرعى سرها
ورعيتُ السرَ ، فضحتني المدامعِ
شاعراً تنامُ فوق قافيته الإناث
وهو ينام حسير القلب صادع
أفي العدل ينامُ شعري عندهنَ
وأنا أتلو صبر اشتياقي مصارع
04/12/2011
العـ عقيل ـراقي