يتعرض بعض منا إلى مشكلة وجود طنين في الرأس، هذه المشكلة تؤدي إلى الصداع الشديد بالإضافة إلى الكثير من الأعراض الأخرى، وهذه المشكلة من المشاكل التي لا يفضل تجاهلها، ولهذا سوف نتناول معكم تفاصيل أكثر صوت طنين الرأس والأسباب المؤدية له.
طنين الرأس
طنين الرأس هو الطنين الذي ينتج من وجود مشكلة في السمع، ففي هذه الحالة يشعر المصاب بوجود طنين في الرأس، وهذا الطنين عبارة عن صوت مزعج جدا له العديد من الأسباب.
عند معرفة سبب الطنين يمكن علاجه بسهولة، وفي الغالب يكون صوت طنين الرأس مصدره داخلي، وليس خارجي، لأن صوت الطنين يصدر من الدماغ، ويكون صوت الطنين في الرأس على شكل صوت أزيز أو هسهسة أو صرصرة، أو مثل أمواج البحر.
أسباب صوت طنين الرأس
هناك العديد من الأسباب تؤدي إلى وجود طنين في الرأس مثل:
– تناول بعض الأدوية مثل مدرات البول، المضادات الحيوية.
– تناول أدوية العلاج النفسي والاكتئاب.
– وجود تشنج في عضلات الفك السفلي والعلوي، والعضلات الموجود حول الأذن.
تدني مستوى السيروتونين الموجود في الدماغ.
– الطنين قد يحدث بسبب التقدم في العمر، لأن الشخص بعد بلوغه أكثر من ستين عام.
– في حالة التعرض المتواصل والمتكرر للضوضاء العالية، أو استماع أصوات مزعجة، ويكون ذلك لفترة قصيرة من الوقت، مثل حضور حفل موسيقى، أو التعرض للضوضاء لفترة من الوقت.
– يحدث بسبب وجود في الغدد مثل الغدة الدرقية.
– يحدث طنين الرأس عند الإصابة بالأمراض العصبية، أو بعض الإصابات في الجمجمة.
– يحدث طنين الرأس في حالة وجود شمع الأذن في القناة السمعية الخارجية، وذلك لأن تراكم هذه المادة الشمعية تؤدي إلى تهيج طبلة الأذن وحدوث هذا الطنين في الأذن.
– يحدث طنين الأذن بسبب التدفق المضطرب للدم في الأوردة والشرايين التي تغذي القناة السمعية.
– استعمال بعض الأدوية التي تؤدي إلى حدوث طنين في الرأس، مثل المسكنات، الأسبرين، المضادات الحيوية، مدرات البول، الأدوية الخاصة بالسرطان، بعض أدوية الاكتئاب.
– بعض الأمراض العصبية، مثل تصلب الشرايين.
– احتقان الأنف أو أمراض الجهاز التنفسي العلوية.
– حدوث بعض الإصابات في الرأس أو الرقبة التي تؤثر على الأذن، وتؤدي إلى كسر الجمجمة.
– حدوث بعض الالتهابات في الأذن أو القناة السمعية.
– الإصابة بأمراض الغدد مثل الغدة الدرقية، أو أمراض ضعف الدم.
– في حالة ارتفاع نسبة الكولسترول في الدم، التي قد تؤدي إلى تصلب الشرايين.
– حدوث بعض الأورام في العصب السمعي.
– حدوث بعض الإصابات في المفصل الفكي الصدغي.
– في حالة عدن النوم لساعات كافية.
– عند الإصابة بالارتفاع في ضغط الدم.
علاج طنين الرأس
هذه مجموعة من النصائح العلاجية التي لو تم اتباعها فسوف يؤدي ذلك إلى تخفيف طنين الرأس بشكل كبير ومنها:
– لو كان سبب الطنين وجود التهاب في جزء ما من أجزاء الأذن أو الجمجمة، أو بسبب تناول بعض الأدوية، فإن هذا الطنين سوف يختفي بمجرد الشفاء من هذه الأمراض.
– يتم التوقف عن الأدوية التي قد تؤدي إلى طنين الرأس.
– تجنب التعرض لأصوات الضجيج المرتفعة، أو الأصوات المرتفعة، لأن هذه الأصوات قد تؤدي إلى زيادة الشعور بطنين الأذن.
– أخذ قسط كافي من الراحة للجسم، مع مراعاة عدم التعرض للإرهاق.
– قياس ضغط الدم من وقت إلى آخر، ومراجعة الطبيب المختص عند تكرار حدوث طنين الأذن.
– ممارسة بعض التمارين الرياضية التي تعمل على تحسين الدورة الدموية.
– يمكن استخدام بعض الأجهزة التي تساعد على إخفاء طنين الأذن، وتخلص الشخص المصاب من قلة التركيز وتشتيت الانتباه.
– الاستماع إلى النغمات الهادئة والموسيقى الهادئة.
– الحرص على أخذ قسط كافي من النوم.
– تناول أطعمة غنية بمعدة الزنك بقدر الإمكان.
– التقليل من شرب المشروبات التي تحتوي على نسبة عالية من الكافيين.
طنين الرأس
طنين الرأس هو الطنين الذي ينتج من وجود مشكلة في السمع، ففي هذه الحالة يشعر المصاب بوجود طنين في الرأس، وهذا الطنين عبارة عن صوت مزعج جدا له العديد من الأسباب.
عند معرفة سبب الطنين يمكن علاجه بسهولة، وفي الغالب يكون صوت طنين الرأس مصدره داخلي، وليس خارجي، لأن صوت الطنين يصدر من الدماغ، ويكون صوت الطنين في الرأس على شكل صوت أزيز أو هسهسة أو صرصرة، أو مثل أمواج البحر.
أسباب صوت طنين الرأس
هناك العديد من الأسباب تؤدي إلى وجود طنين في الرأس مثل:
– تناول بعض الأدوية مثل مدرات البول، المضادات الحيوية.
– تناول أدوية العلاج النفسي والاكتئاب.
– وجود تشنج في عضلات الفك السفلي والعلوي، والعضلات الموجود حول الأذن.
تدني مستوى السيروتونين الموجود في الدماغ.
– الطنين قد يحدث بسبب التقدم في العمر، لأن الشخص بعد بلوغه أكثر من ستين عام.
– في حالة التعرض المتواصل والمتكرر للضوضاء العالية، أو استماع أصوات مزعجة، ويكون ذلك لفترة قصيرة من الوقت، مثل حضور حفل موسيقى، أو التعرض للضوضاء لفترة من الوقت.
– يحدث بسبب وجود في الغدد مثل الغدة الدرقية.
– يحدث طنين الرأس عند الإصابة بالأمراض العصبية، أو بعض الإصابات في الجمجمة.
– يحدث طنين الرأس في حالة وجود شمع الأذن في القناة السمعية الخارجية، وذلك لأن تراكم هذه المادة الشمعية تؤدي إلى تهيج طبلة الأذن وحدوث هذا الطنين في الأذن.
– يحدث طنين الأذن بسبب التدفق المضطرب للدم في الأوردة والشرايين التي تغذي القناة السمعية.
– استعمال بعض الأدوية التي تؤدي إلى حدوث طنين في الرأس، مثل المسكنات، الأسبرين، المضادات الحيوية، مدرات البول، الأدوية الخاصة بالسرطان، بعض أدوية الاكتئاب.
– بعض الأمراض العصبية، مثل تصلب الشرايين.
– احتقان الأنف أو أمراض الجهاز التنفسي العلوية.
– حدوث بعض الإصابات في الرأس أو الرقبة التي تؤثر على الأذن، وتؤدي إلى كسر الجمجمة.
– حدوث بعض الالتهابات في الأذن أو القناة السمعية.
– الإصابة بأمراض الغدد مثل الغدة الدرقية، أو أمراض ضعف الدم.
– في حالة ارتفاع نسبة الكولسترول في الدم، التي قد تؤدي إلى تصلب الشرايين.
– حدوث بعض الأورام في العصب السمعي.
– حدوث بعض الإصابات في المفصل الفكي الصدغي.
– في حالة عدن النوم لساعات كافية.
– عند الإصابة بالارتفاع في ضغط الدم.
علاج طنين الرأس
هذه مجموعة من النصائح العلاجية التي لو تم اتباعها فسوف يؤدي ذلك إلى تخفيف طنين الرأس بشكل كبير ومنها:
– لو كان سبب الطنين وجود التهاب في جزء ما من أجزاء الأذن أو الجمجمة، أو بسبب تناول بعض الأدوية، فإن هذا الطنين سوف يختفي بمجرد الشفاء من هذه الأمراض.
– يتم التوقف عن الأدوية التي قد تؤدي إلى طنين الرأس.
– تجنب التعرض لأصوات الضجيج المرتفعة، أو الأصوات المرتفعة، لأن هذه الأصوات قد تؤدي إلى زيادة الشعور بطنين الأذن.
– أخذ قسط كافي من الراحة للجسم، مع مراعاة عدم التعرض للإرهاق.
– قياس ضغط الدم من وقت إلى آخر، ومراجعة الطبيب المختص عند تكرار حدوث طنين الأذن.
– ممارسة بعض التمارين الرياضية التي تعمل على تحسين الدورة الدموية.
– يمكن استخدام بعض الأجهزة التي تساعد على إخفاء طنين الأذن، وتخلص الشخص المصاب من قلة التركيز وتشتيت الانتباه.
– الاستماع إلى النغمات الهادئة والموسيقى الهادئة.
– الحرص على أخذ قسط كافي من النوم.
– تناول أطعمة غنية بمعدة الزنك بقدر الإمكان.
– التقليل من شرب المشروبات التي تحتوي على نسبة عالية من الكافيين.