صورة من ناسا ترصد انهيارا جليديا ضخما على المريخ!
{الفرات نيوز :عامة} نشرت وكالة ناسا صورة لا تصدق على الإنترنت لانهيار جليدي على المريخ يقذف الغبار عبر سطح الكوكب.
والتقطت الصورة بواسطة أحد مركبات المريخ التابعة لوكالة الفضاء، حيث رصدت الحطام المتساقط أسفل منحدر يبلغ ارتفاعه 500 متر، العام الماضي.
ورصدت المركبة المدارية الاستطلاعية للمريخ، الانفجار الترابي المثير في مايو 2019، وشاركته وكالة ناسا.
ويحتفل العلماء حاليا بالذكرى السنوية الخامسة عشرة لإطلاق MRO، وهي إحدى أقدم المركبات الفضائية في الكوكب الأحمر.
وقالت ناسا إن الانهيار الجليدي، الذي التقطته كاميرا التجربة العلمية للتصوير عالي الدقة التابع لـ MRO ، نجم عن ارتفاع درجات الحرارة على سطح المريخ.
وأضافت: "مع ارتفاع درجات الحرارة وتبخر الجليد، تتفكك كتل الجليد غير المستقرة وتطلق الغبار".
وأُطلقت المركبة المدارية الاستطلاعية من محطة كيب كانافيرال الجوية في فلوريدا، في أغسطس 2005.
وتدرس المركبة الفضائية درجات الحرارة في الغلاف الجوي الرقيق للمريخ، وتتصل مع الرادار تحت الأرض، وتكتشف المعادن على سطح الكوكب.
وقالت ناسا إن المركبة قدمت حتى الآن لمحات عن شياطين الغبار والانهيارات الجليدية وغير ذلك.
وكشفت أيضا: "مع تبخر الجليد الموسمي في الربيع، بدأت هذه المنحدرات في الانهيار، وهي تكشف عن المقاييس الزمنية العميقة على الكوكب، وطبقات الجليد والغبار العديدة التي استقرت خلال عصور مختلفة. ومثل حلقات الشجرة، لكل طبقة قصة تخبر العلماء عن كيفية تغير البيئة."
واحتفلت وكالة ناسا بالذكرى السنوية الخامسة عشرة لـ MRO في 12 أغسطس، من خلال مشاركة مدونة توضح بالتفصيل بعض أفضل صورها.
{الفرات نيوز :عامة} نشرت وكالة ناسا صورة لا تصدق على الإنترنت لانهيار جليدي على المريخ يقذف الغبار عبر سطح الكوكب.
والتقطت الصورة بواسطة أحد مركبات المريخ التابعة لوكالة الفضاء، حيث رصدت الحطام المتساقط أسفل منحدر يبلغ ارتفاعه 500 متر، العام الماضي.
ورصدت المركبة المدارية الاستطلاعية للمريخ، الانفجار الترابي المثير في مايو 2019، وشاركته وكالة ناسا.
ويحتفل العلماء حاليا بالذكرى السنوية الخامسة عشرة لإطلاق MRO، وهي إحدى أقدم المركبات الفضائية في الكوكب الأحمر.
وقالت ناسا إن الانهيار الجليدي، الذي التقطته كاميرا التجربة العلمية للتصوير عالي الدقة التابع لـ MRO ، نجم عن ارتفاع درجات الحرارة على سطح المريخ.
وأضافت: "مع ارتفاع درجات الحرارة وتبخر الجليد، تتفكك كتل الجليد غير المستقرة وتطلق الغبار".
وأُطلقت المركبة المدارية الاستطلاعية من محطة كيب كانافيرال الجوية في فلوريدا، في أغسطس 2005.
وتدرس المركبة الفضائية درجات الحرارة في الغلاف الجوي الرقيق للمريخ، وتتصل مع الرادار تحت الأرض، وتكتشف المعادن على سطح الكوكب.
وقالت ناسا إن المركبة قدمت حتى الآن لمحات عن شياطين الغبار والانهيارات الجليدية وغير ذلك.
وكشفت أيضا: "مع تبخر الجليد الموسمي في الربيع، بدأت هذه المنحدرات في الانهيار، وهي تكشف عن المقاييس الزمنية العميقة على الكوكب، وطبقات الجليد والغبار العديدة التي استقرت خلال عصور مختلفة. ومثل حلقات الشجرة، لكل طبقة قصة تخبر العلماء عن كيفية تغير البيئة."
واحتفلت وكالة ناسا بالذكرى السنوية الخامسة عشرة لـ MRO في 12 أغسطس، من خلال مشاركة مدونة توضح بالتفصيل بعض أفضل صورها.
